• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي / تعريف بالمؤلفات


علامة باركود

نبذة عن كتاب: طلوع الفجر الصادق بين تحديد القرآن وإطلاق اللغة

أ. د. إبراهيم بن محمد الصبيحي


تاريخ الإضافة: 5/5/2016 ميلادي - 27/7/1437 هجري

الزيارات: 11994

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نبذة عن كتاب

طلوع الفجر الصادق بين تحديد القرآن وإطلاق اللغة

تأليف: أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي

هذه وقفات حول مسألة تحديد الفجر الصادق قديمًا وحديثًا، وهي من المسائل التي تثار بين كل فترة وأخرى اعتمادًا على اجتهادات فقهية قد تجانب الصواب أو تقاربه اعتمادًا على ما يجد من تطورات علمية وترجيحات عقلية.

 

والذي ترجح للمؤلف - رحمه الله - في هذا البحث بعد بيان الأسباب وما يترتب عليها من نتائج: أنه قد ترجحت الأدلة والشواهد على صحة تقويم أم القرى في تحديد موعد طلوع الفجر الصادق وذلك بعدة أسباب منها:

أولًا: إن الذين يرون التقويم متقدم في تحديد طلوع الفجر الصادق ما بين 15 دقيقة إلى 25 دقيقة قد بنوا هذا الرأي على مخالفتهم جمهور أهل العلم في تعريف الفجر الصادق فهم يرون أن النور الأبيض الذي تشوبه حمرة بناء على التعريف اللغوي، وعلامته أن يضرب نوره في الأسواق ويملأ الطرقات وهو رأي قديم ينسب إلى الأعمش رحمه الله وجماعة من أهل العلم وهو مجانب للصواب.

 

أما جمهور المسلمين في جميع الأمصار فيرون أنه أول إضاءة عرضية أفقية في موقع طلوع الشمس بشرط ألا يذهب من الليل إلا مقدار هذه الإضاءة بناء على ما دل عليه القرآن، ولذا فإن هذين القولين لا يمكن أن يتفقا على وقت واحد يتحدد به وقت طلوع الفجر بل لكل قول وقت يخصه.

 

ثانيًا: إن دقة هذا التقويم وصحته ظاهرة في جميع أوقات الصلوات وفي مواعيد طلوع الشمس وغروبها، فلم يظهر فيها ما أشاروا إليه من فرق، فالواجب أن يعتبروا هذا شاهدًا على صحة ودقة توقيته لطلوع الفجر الصادق.

 

ثالثًا: إن الدراسة التي أجرتها مصلحة المساحة المصرية وكذا قول الأستاذ الدكتور محمد جمال الدين الفندي الأستاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة والأستاذ الدكتور أحمد إسماعيل خليفة الأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الأزهر التي احتج بها شيخ الأزهر في رده على عبدالملك الكليب تشهد على صحة اعتماد التقاويم في عالمنا الإسلامي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة