• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ د. عبد الله بن محمد الجرفالي / مقالات


علامة باركود

خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته

خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته
الشيخ د. عبدالله بن محمد الجرفالي


تاريخ الإضافة: 16/2/2016 ميلادي - 7/5/1437 هجري

الزيارات: 138388

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته

 

1- الدجال.

2- الشرك الأصغر.

3- النساء.

4- الدنيا.

5- منافق عليم اللسان.

6- عمل قوم لوط.

7- اللسان.

8- رجل قرأ القرآن فانسلخ منه.

9- الأئمة المضلون.

10- الربا.

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم)؛ رواه مسلم.

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الشرك الأصغر)؛ رواه أحمد وغيره، وصحَّحه الألباني.

 

• عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم بعدي، كل منافق عليم اللسان)؛ رواه الطبراني في الكبير، والبزَّار، وصحَّحه الألباني.

 

• عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا نعايا العرب، يا نعايا العرب، إن أخوفَ ما أخاف عليكم الزنا والشهوة الخفية)؛ حسنه الألباني.

 

• عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وجلسنا حوله، فقال: (إن مما أخاف عليكم ما يَفتح الله عليكم من زهرة الدنيا وزِينتها)؛ رواه البخاري ومسلم.

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن حتى إذا رُئِيت بهجتُه عليه، وكان ردءًا للإسلام، وانسلَخ منه، ونبَذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك)، قلت: يا نبي الله، أيهما أَوْلَى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: (بل الرامي)؛ صححه الألباني.

 

• عن سفيان بن عبدالله الثقفي، قال: قلت: يا رسول الله، حدِّثْني بأمر أعتصم به؟ قال: ((قل: ربي الله، ثم استقم))، قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ قال: فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: ((هذا))؛ صحيح لغيره.

(أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)؛ صحيح.

 

• عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى لله عليه وسلم: (إن أخوف ما أخاف على أمتي من عمل قوم لوط)؛ رواه ابن ماجه والترمذي، وقال: حديث حسن غريب، والحاكم، وقال: صحيح الإسناد، وحسنه الألباني.

 

• عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)؛ صححه الألباني.

 

هذه العشرة خافها النبي صلى الله عليه وسلم على أُمته، ولا يعني عدم وجود غيرها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة