• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مناقشة رسائل


علامة باركود

ملاحظات على خطة رسالة دكتوراه عن أولويات التنمية الريفية

د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 16/4/2014 ميلادي - 15/6/1435 هجري

الزيارات: 20761

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملاحظات على خطة رسالة دكتوراه عن أولويات التنمية الريفية


عنوان الرسالة:

"أولويات التنمية الريفية في ضوء مفهوم العدالة الاجتماعية"

أحمد إبراهيم خضر:

أولاً: تكشف الدراسات السابقة أن موضوع "أولويات التنمية الريفية" لم يستوف حقه من البحث والدراسة، سواء على مستوى التخطيط الاجتماعي، أو مستوى تنمية المجتمع.


ولهذا أقترح على الباحث التركيز على هذا الموضوع بالذات، واستبعاد ربطه بالعدالة الاجتماعية.


ثانياً: أقترح على الباحث أن يضع يده على آخر خطة للتنمية الريفية، ثم يقيم هذه الخطة في ضوء التراث العلمي النظري الخاص بأولويات التنمية، ويعيد صياغة تساؤلاته البحثية على أساسها.


وهذه بعض الأمثلة:

1- هناك أسلوبان لتحديد أولويات التنمية: هما أسلوب المحَكَّات، وأسلوب الخبرة الموضوعية. ويمكن للباحث هنا أن يقف على أي من الأسلوبين اعتمدت خطة وضع الأولويات، هل على واحد منهما أم عليهما معاً؟ وأن يحدد أوجه القوة والقصور في هذين الأسلوبين.


2- ما المعايير التى اعتمدت عليها الخطة في تحديد أولويات المشكلات الاجتماعية الأكثر إلحاحاً؟ وهل تتسق هذه المعايير مع المعايير العلمية المتفق عليها في تحديد هذه الأولويات أم لا؟ وهذا متوافر في التراث النظري.


3- ما المراحل المتتابعة التى اعتمدت عليها الخطة في تحديد الأولويات، ومدى اتساقها مع المعايير المتفق عليها علمياً كذلك.


4- ما مدى كفاءة الأجهزة القائمة على تحديد الأولويات من خبراء ومتخصصين وقيادات تستخدم أسلوب التفكير الجماعي.


ثالثاً: الخطة الحالية تركز كغيرها من الخطط في الحصول على البيانات من القيادات والخبراء، أكثر من المستفيدين، في حين أن الكثير من هذه البيانات يمكن الحصول عليها من اللوائح والوثائق والسجلات.


وهناك مقولة قيلت في مناقشة رسالة الدكتوراه في 18/3/2014 أنسبها إلى صاحبها وليس إلى نفسي من باب الأمانة العلمية، وهى للأستاذ الدكتور محمد عبد السميع عثمان، يقول فيها:

"المعروف لائحيًّا لا يسأل عنه ميدانيًّا".


ولهذا أقترح على الباحث الاستعانة بالتراث النظري في دراسة الأولويات بتخصيص استبانة للمستفيدين تشمل العناصر الآتية التي لا توجد في اللوائح أو السجلات وهي:

1- مدى الاتساق بين أولويات المشكلة وإحساس المجتمع بها.


2- تأثير المشكلة ذات الأولوية في الخطة على العلاقات الاجتماعية بين أهالي المنطقة.


3- مدى استعداد الأهالي لحل المشكلة.


4- تقدير مستفيدين للوقت الكافي لحل المشكلة ومقارنته بما هو موجود بالخطة.


5- اتساق البرنامج أو المشروع مع القيم السائدة في المجتمع.


وكل هذا يغطيه الجانب النظري.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
3- التميه الريفية
فايد كامل ابراهيم حسين - Sudan 23-03-2017 05:38 PM

ما تناوله الدكتور حقيقه ماثلة فقط في الدولة التي تعلم أن السياسات الاقتصادية تعتمد علي منتوج الريف

2- التنمية الريفية
مصعب إبراهيم - السودان 20-05-2016 09:14 AM

إن التنمية الريفية في الآونة الأخيرة أصبحت أولويه أجبرت الاهتمام بها لنهضة الريف ولكن الدرسات وحدها لا تكفي ما لم يكن هناك توعية لسكان الريف لأنهم الشريحة المقصودة

1- rural devlopment
ezzaldeen adam - sudan 20-05-2014 11:16 PM

حقيقة الموضوع الذي تناوله الدكتور شيق للغاية ولكن المطلوب بعض الدراسة من المؤسسات الحكومية والمجتمع تضافر الجهود من أجل تحقيق أكبر قدر من التنمية الريفية لسكانه

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة