• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري / مقالات


علامة باركود

الكتابة على القبور

الكتابة على القبور
الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري


تاريخ الإضافة: 12/3/2016 ميلادي - 2/6/1437 هجري

الزيارات: 98721

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الكتابةُ على القبور

 

عن (جابرٍ رضي الله عنه قال: نهى رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أن يُكْتبَ على القبرِ شَيْءٌ)[1].


وفي روايةٍ: (نهى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أن تُجصَّصَ القُبورُ، وأن يُكتَبَ عليها، وأن يُبنَى عليها، وأن تُوطأَ) [2].


والكتابة على القبور أو عندها لَم تكن معهودة عندَ السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم ومَن بعدهم، وهو من فعل بعض الأُمم السابقة [3]، قال الذهبيُّ: ( ولا نعلمُ صحابياً فعَلَ ذلك ) [4].


كما أنه لَم يُنقل أنه كُتبَ على قبرِ أحدٍ من الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، فهو من الْمُحدَثات[5].


وقال الدكتور عادل شريف علاَّم: ( أجمعَ الفقهاءُ على كراهية العناية بتشييد القبور، وتجميلها، والكتابة عليها، وتمييزها ) [6].


وقال الإمام محمد بن الحسن الشيباني: ( ونكره أن يُجصَّص، أو يُطيَّن، أو يُجعل عنده مسجداً، أو علماً، أو يُكتبَ عليه )[7].


قال ابن الحاج المالكي: ( وليحذر مِمَّا يفعلُهُ بعضُهُم من نقشِ اسمِ الميتِ، وتاريخِ مَوتهِ على القبرِ، سواءٌ كانَ ذلكَ عندَ رأسِ الْميِّتِ في الْحَجَرِ الْمُعَلَّمِ بهِ قبرُهُ، وإن كانَ الْحَجَرُ من السُّنةِ على الصِّفةِ الْمُتقدِّمةِ، أو كان النقشُ على البناءِ الذي اعتادُوهُ على القبرِ، مَعَ كونِ البناءِ على القبرِ ممنوعاً كما تقدَّمَ، أو كانَ في بلاطةٍ منقُوشةٍ، أو في لَوْحٍ من خَشَبٍ، وأشدُّ من ذلكَ أن يكونَ على عمُودٍ كانَ رُخاماً أو غيرَهُ، والرُّخَامُ أشدُّ كراهةً، وكذلكَ لو كانَ العمُودُ من خَشَبٍ فيُمنَعُ أيضاً ) [8].


وقال النووي: ( قال أصحابنا: وسواء كان المكتوب على القبر في لوح عند رأسه كما جرت عادة بعض الناس أم في غيره، فكلُّه مكروهٌ لعموم الحديث ) [9].

 

وقال المرداوي: (ويُكرهُ تجصيصُهُ، والبناءُ، والكتابةُ عليه، أمَّا تجصيصُهُ: فمكرُوهٌ بلا خلافٍ نعلَمُهُ، وكذا الكتابةُ عليه، وكذا تزويقُهُ وتخليقُهُ ونحوُهُ، وهو بدعةٌ)[10].


وقالت اللجنة الدائمة للإفتاء: ( تحرمُ كتابة آية أو آيات من القرآن أو جُملة منه على جدران القبور، لِما في ذلك من امتهان القرآن وانتهاك حُرمته، واستعماله في غير ما أُنزل من أجله، من التعبُّد بتلاوته، وتدبُّره، واستنباط الأحكام منه، والتحاكم إليه، كما تحرمُ الكتابةُ على القبور مُطلقاً ولو غير القرآن، لعموم نهي النبيِّ صلى الله عليه وسلم عن الكتابة عليها)[11].


وقال الشيخ عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: ( وقد ثبتَ أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم نهى عن البناء على القبر، وتجصيصه، وتخليقه، والكتابة عليه) [12].

 

وقال شيخنا ابن باز: ( لا يجوز أن يُكتبَ على قبر الْميِّت لا آيات قرآنية ولا غيرها، لا في حديدة، ولا في لوح، ولا في غيرهما، لِما ثبتَ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم من حديث جابر رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم «نهى أن يُجصَّص القبر، وأن يُقعدَ عليه، وأن يُبنى عليه» رواه مسلم، وزاد الترمذي، والنسائيبإسناد صحيح: «وأن يُكتب عليه»)[13].

 

(ولأن ذلك نوعٌ من أنواع الغلوِّ فوجبَ منعه، ولأن الكتابة ربما أفضت إلى عواقب وخيمة من الغلوِّ وغيره من المحظورات الشرعية، وإنما يُعاد تراب القبر عليه، ويُرفع قدرَ شبرٍ تقريباً حتى يُعرف أنه قبر، هذه هي السنة في القبور التي دَرَجَ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ) [14].


وقال شيخنا صالح الفوزان: ( لا يجوز كتابة اسم الميت على حَجَرٍ عند القبر، أو على القبر، لأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك، حتى ولو آية من القرآن، ولو كلمة واحدة، ولو حرف واحد، لا يجوز... لأنَّ الكتابة وسيلة من وسائل الشِّرك، فقد يأتي جيلٌ من الناس فيما بعد، ويقول: إنَّ هذا القبر ما كُتبَ عليه إلاَّ لأنَّ صاحبه فيه خيرٌ ونفعٌ للناس)[15].


وقد ذهَبَ جماهيرُ العلماء إلى كراهة كتابة الآيات على الجدران، قال ابن عابدين الحنفي: (وتُكره كتابة القرآن, وأسماء الله تعالى على الدرهم, والمحاريب, والجدران, وما يُفرش, والله تعالى أعلم ) [16].


وأيضاً: فهذه الكتابات على القبور كاسم الميت وغيره لا تُترك بعد أزمان، بل يُفتتن بها أهل الآثار البدعية، وينقلونها إلى متاحف وغير ذلك.


قال الدكتور يسري زيدان: ( أما الأحجار الشاهدية فقد نُقل ما تبقى منها بمقبرة المعلاة إلى قصر خزام بجدة، وسُجِّلت، ووُثقت، وبلغ عدد الشواهد المنقولة: 586 حجراً شاهدياً منقوشاً ) [17].


وأيضاً: فكتابة اسم الميت على القبر تفتح الباب لكتابة غير الاسم، كالسيرة الذاتية للميت ووظيفته!؟.

قال يسري زيدان: ( حفظت شواهد قبور المعلاة للتاريخ الإسلامي أسماء عدد ضخم من علماء الأمة وأمرائها ومشاهيرها بصفة عامة، وسجّلت نسب هؤلاء وكُناهم وألقابهم ووظائفهم، وكان بعضها مختصراً، بينما كان البعض الآخر مطوَّلاً، بدليل قول الفاسي وهو يُترجم للأمير ناصر الدين محمد بن بهاء الدين أصلم ت761هـ 1359م:«نقلتُ وفاته من حجر قبره بالمعلاة، وترجم فيه بتراجم كثيرة»)[18].


وأيضاً: تفتح الباب لكتابة اسم الزائرين من الوجهاء والمسؤولين، قال الدكتور محمد الحناوي عمَّا شاهده بمقبرة البجوات بمصر من الكتابات: ( حَضَرَ في هذا المكان: فخر الدولة البرهاني العامل الأخميمي، رحمَ اللهُ مَن قرأ ودعا له ربَّه بالرحمة والمغفرة، في الثامن من ربيع الآخر سنة أربع وعشرين... ) [19].


وأيضاً: كتابة بعض الأحداث التاريخية، ومن ذلك ما نقله الحناوي عن كتابةٍ أخرى: ( تزلزلت الأرض يوم الخميس الثالث والعشرين من ذي الحجة سنة اثنتين وسبع مايه وكانت عظيمة.. انهدم من القاهرة أماكن كثيرة، ذكروا لنا أن ما تهدَّم منها ثمان ماية ربع ودور كثيرة ) [20].


وأيضاً: تطوَّر الأمر إلى تعدُّد أشكال تراكيب وشواهد القبور، وتنوَّعت زخارفها، وغشيت أسطحها بالزخارف الكتابية، وسائر عناصر الزخارف النباتية التركية، ووجدت أشكال الزهريات تخرج منها حزم من زهور السوسن والقرنفل وبعض الزهور المحورة.


ووصلَ الأمر بمحبِّي هذه النقوش إلى تصديقها وتقديمها على ما في الكتب التاريخية وغيرها، فإذا وجدوا كتابةً على حَجَرٍ عند قبرٍ، وأن هذا القبر للأمير الفلاني المتوفَّى سنة كذا، في قرن كذا، صدَّقوه، وجعلوه دليلاً على وُجود هذه الخرافة، مع أن كُتبَ التاريخ لم تذكره.


قال الأستاذ حمد القطامين عن نقشٍ مكتوبٍ على حَجَرِ قبرٍ، ضمن مقتنيات المتحف التابع لمسجد جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه في محافظة الكرك: (تبرز أهمية هذا النقش في أنه يُمثِّل النص المادي الوحيد الذي يُفصح من بين المصادر التاريخية الأثرية وتراجم الأعلام، عن اسم أميرٍ جديدٍ من أُمراء المماليك لم يرد له ذكرٌ في المصادر التاريخية المعروفة، ولا في تراجم الأعلام ) [21].


ومما يتعلَّق بالكتابة على القبور:

كتابةُ دُعاء زيارة القبور على أبواب وجدران المقبرة:

قالت اللجنة الدائمة للإفتاء: (المشروع هو تعليم الناس الأدعية والآداب في الدروس والخطب وغيرها، ومن ذلك: أحكام دخول المقابر، وكيفية السلام على موتى المسلمين، وأمَّا كتابة صيغة السلام في لوحات، وتعليقها على جدران المقابر، فهذا لم يكن من عمل السلف الصالح، فلا يُفعل)[22].


وسُئل شيخنا ابن باز عن: (حكم كتابة دعاء دخول المقبرة عند بوابة المقبرة؟.

الجواب: لا أعلمُ لهذا أصلاً، وقد نهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن الكتابة على القبر، ويُخشى أن تكون الكتابة على جدار المقبرة وسيلة إلى الكتابة على القبور)[23].


وضعُ اللوحات الإرشادية في المقبرة وترجمتها:

قالت اللجنة الدائمة للإفتاء: (المشروعُ تعليم الناس أحكام زيارة المقابر وآدابها في الخطب والدروس العلمية العامة وغيرها من الوسائل المباحة، أمَّا كتابة ذلك على لوحات توضع في المقابر فلم يكن ذلك من هدي السلف الصالح فلا يُفعل)[24].


وقالت أيضاً: ( تُترجم هذه الأحكام باللغات المستعملة لديكم، وتطبع، وتُوزَّع للانتفاع بها، ولا تُكتب على لوحات وتُنصب عند المقابر... لأنَّ هذا لم يكن من عمل السلف الصالح ) [25].


وسألتُ شيخنا عبد الرحمن البراك حفظه الله: بأنَّ أهل الْحِسبة وَجَدُوا أثراً لمثل هذه اللوحات الإرشادية الْمُترجمة عندَ المقابر، وخاصة لقلَّة الْمُترجمين والْمُرشدين؟.

فقال: (قد يُقال إذا وُضعت في الشارع المؤدِّي إلى المقبرة أبعد عن المحذور).

 


التعليمُ بكتابة الاسم عند القبر أو عند المقبرة:

(سُئل الشيخ العالم العلاَّمة عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين رحمه الله تعالى عن كتب اسم الْميِّت على نصيبة القبر؟ فقال: داخلٌ في عموم النهي عن الكتابة على القبر)[26].

وقالت اللجنة الدائمة: (التعليم بالكتابة، سواء كانت بكتابة الاسم، أو كتابة رقم، أو وضع وسم قبيلة، ونحوه، لا يجوز، لعموم ما رواه جابر رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نهى أن يُجصَّص القبر، أو يُقعد عليه، وأن يُبنى عليه، وأن يُكتب عليه» رواه أبو داود، والنسائي، وابن ماجه، والحاكم، وأصله في صحيح مسلم)[27].


وقال الشيخ علي محفوظ الحنفي: (من البدع الفاشية بين الناس: الكتابة على القبور، سواء فيها كتابة اسم الميت ونَسَبه، أو غيرها، وسواء كانت في لوح أو حجر يُوضع عند رأسه، أو غير ذلك)[28].

وسُئلت اللجنة الدائمة للإفتاء عن حكم اللوح الرُّخامي المكتوب فيه أسماء شهداء معركة بدر رضي الله عنهم أمام مقبرة بدر، فأجابت: (إن المتعيّن هو إزالة النصب المذكور، حماية للعقيدة، وسدَّاً لذرائع الشرك والبدع، والمشروع نحو هؤلاء الشهداء من الصحابة رضي الله عنهم هو الدُّعاء لهم، والترضِّي عنهم، ونشر سيرهم الطيِّبة بين الناس للاقتداء بهم، أمَّا مجرَّد تعليق أسمائهم على الأعمدة والجدران حول مقابرهم فليس من هدي النبيِّ صلى الله عليه وسلم، ولا من هدي أصحابه، ولا هدي تابعيهم بإحسان، ولو كان خيراً لسبقونا إليه)[29].


وبناءً على ما سبق: يتبيَّن أن ما ذُكر عن الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله من عدم كراهته للكتابة على القبر التي بقدر الإعلام، وأن المحظور ما كانوا يفعلونه في الجاهلية من كتابات المدح والثناء. يُنظر: الشرح الممتع 5 / 366.


وكذا قول الشيخ الألباني رحمه الله بجواز كتابة اسم الميت إذا كان التعليم بالحَجَر لا يُحقِّق الغاية من التعرُّف على الميت بسبب كثرة القبور وكثرة الأحجار. يُنظر: أحكام الجنائز ص206.


فإن قولهما رحمهما الله مرجوحٌ لمخالفته للسنة الصحيحة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة رضي الله عنهم، فلا يجوز العمل به.


روى ابن أبي شيبة في مصنفه 7 / 343 ح11863 (عن أبي بكر الحنفي، عن أفلَح، عن القاسمِ، أنه أوصى، قال: يا بُنيَّ لا تكتُب على قبرِي، ولا تُشرِّفنهُ إلا قدرَ ما يَرُدُّ عني الماءَ).


وسوف أُفرد موضوع (تعليم القبور) بمقال مستقلٍ إن شاء الله تعالى.


اللهم أعذنا ووالدينا وأهلينا والمسلمين من فتنة القبور، ومُحدثات الأمور، آمين،وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

وكتبه عبدالرحمن الشثري

الجمعة 2 جمادى الثانية 1437هـ



[1] أخرجه ابن ماجه 2/ 506 ح1563 ( باب ما جاء في النهي عن البناءِ على القبورِ وتجصيصها والكتابة عليها).

وصحَّحه المناوي في التيسير شرح الجامع الصغير 6/ 378 رقم 9371، والشوكاني في السيل الجرار 1/ 727.

[2] أخرجه الترمذي وقال: (حديث حسن صحيح ) 2/ 531 ح1074 ( باب ما جاء في كراهيةِ تجصيصِ القبورِ والكتابة عليها).

وصحَّحه ابن الملقن في البدر المنير 5/ 320، وشيخنا ابن باز في مجموع فتاويه 13/ 221.

[3] يُنظر: اللعنات في نقوش المقابر النبطية في الحِجر [ مدائن صالح ] لزياد الشرمان. مجلة أدوماتو. ع30 س1435.

[4] مختصر استدراك الحافـظ الذهبي على مستدرك أبي عبد الله الحاكم 1/ 291 رقم 85 لابن الملقن.

[5] فالكتابة على القبور لم تُعرف في القرون الثلاثة المفضَّلة.

قال الدكتور يسري زيدان: (يبدو أنه قد بدئ في انتشار ظاهرة الكتابة على شواهد القبور بالمعلاة بمكة المكرَّمة منذ القرن الخامس الهجري) الأهمية التاريخية لشواهد قبور المعلاة بمكة المكرمة عصر سلاطين المماليك ص14.

[6] دراسة لمجموعة من تراكيب وشواهد القبور بجبانة دمياط ص385 للدكتور عادل علاَّم.

[7] الآثار 1/ 266 للشيباني.

[8] المدخل 3/ 265.

[9] المجموع 5/ 189.

[10] الإنصاف 6/ 232.

[11] فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء 9/ 106 فتوى رقم 2927 من المجموعة الأولى. برئاسة شيخنا ابن باز.

[12] مجموعة الرسائل والمسائل النجدية 1/ 246.

[13] فتاوى إسلامية 2/ 38.

[14] المصدر السابق 2/ 38.

[15] المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان 1/ 196.

[16] حاشية ابن عابدين 1/ 179، وينظر: رسالتي ( التبيان في حكم تعليق آي القرآن على الجدران ).

[17] الأهمية التاريخية لشواهد قبور المعلاة بمكة المكرمة عصر سلاطين المماليك ص12-13.

[18] المصدر السابق ص13-14.

ويُنظر: علاقة المضمون العقائدي بالصياغات التصميمية لرموز جداريات مقبرة تحتمس الثالث. للدكتور أحمد عبد الكريم.

[19] الدور التاريخي لجبانة البجوات على طريق درب الأربعين: دراسة وثائقية على نصوصها الجدارية ص75 للدكتور محمد الحناوي.

[20] المصدر السابق ص75.

[21] قراءة لنقش شاهد قبر الأمير ابن علي أحد أمراء المماليك يذكر لأول مرة ص231 للأستاذ حمد خليف القطامين.

[22] فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء 7/ 366 فتوى رقم 20480 من المجموعة الثانية. برئاسة شيخنا ابن باز رحمه الله.

[23] مجموع فتاويه 13/ 244.

[24] فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء 7/ 372 فتوى رقم 20844 من المجموعة الثانية.

[25] المصدر السابق 7/ 371 فتوى رقم 20386 من المجموعة الثانية. برئاسة شيخنا ابن باز رحمه الله.

[26] مجموعة الرسائل والمسائل النجدية 2/ 180.

[27] فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء 7/ 362 فتوى رقم 16297 من المجموعة الثانية. برئاسة شيخنا ابن باز.

[28] الإبداع ص180، ويُنظر: مجموع فتاوى شيخنا ابن باز رحمه الله 1/ 398.

[29] الرسائل الحسان في نوازل هذا الزمان - مجموعة رسائل المؤلف حول بعض المنكرات - لم تكتمل بعد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- الحمد لله
Ouattara morofi - Côte d'Ivoire 13-08-2016 01:41 AM

Contente

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة