• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلمالشيخ أحمد بن حسن المعلِّم شعار موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلم
شبكة الألوكة / موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم / بحوث ودراسات


علامة باركود

القبورية في اليمن

الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم


تاريخ الإضافة: 4/1/2009 ميلادي - 7/1/1430 هجري

الزيارات: 14460

ملف التحميل: اضغط للتحميل

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
(القبورية في اليمن: نشأتها - آثارها - موقف العلماء منها). رسالة ماجستير.

القبورية في اليمن

نشأتها - آثارها - موقف العلماء منها


ينبه الكاتب في رسالته إلى عظم خطر الصوفية القبوريين الذين استشرت ضلالاتهم في جسد أمتنا المسلمة في كل شبر منها، وتلاقي دعوتهم هوى ناتج عن جهل بحقيقة دعوتهم أو افتتان بدعواهم حب آل البيت رضوان الله عليهم، ويرى الكاتب أن التمكين للصوفية في البلاد الإسلامية كان أحد أهداف الاستعمار في أواسط القرن العشرين من أجل ضرب الدعوة الصحيحة لأهل الكتاب والسنة فشجعت دوائر النظام الدولي الجديد ووكلاؤها في بلاد المسلمين سائر الفرق الضالة المنتمية للإسلام على الظهور والتصدر والانتشار في الساحة الإسلامية، لتكون البديل المناسب الذي يمكن التعامل معه باسم الإسلام، لإلغاء وجود العلماء العاملين والدعاة الصادقين، وأتباعهم المخلصين.

 

وهذا ما ظهر واضحًا في صورة دعم مادي ومعنوي للطرق الصوفية، ودعاة القبورية المعاصرين ومنهم رموز في اليمن، حيث قد ثبت اهتمام السفارات الأجنبية بأولئك الرموز، ومؤسساتهم الدعوية العلمية بل إن بعض السفارات قد قدمت الدعم المادي القوي لبناء بعض مشاريعهم التعليمية وغيرها، وبذلك نشطت الصوفية في اليمن نشاطًا ملحوظًا، حيث أقامت الجمعيات والجامعات، وأعادت فتح الأربطة التعليمية القديمة، وأنشأت أخرى جديدة، وأسست دور نشر ومكتبات، لبعث تراثهم الفكري ومنهاجهم القبوري، وشرعت في تجديد وترميم المشاهد والقباب، وإعادة الزيارات القبورية لسالف عهدها.

 

ويرى الكاتب ضرورة محاربة هذه الدعوات الفاسدة وبيان خطرها وعظم بدعتها على الإسلام، وتنبيه المسلمين للفظ هذه الفرق الطفيلية على مجتمعاتنا الإسلامية وعدم التمكين لها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • مرئيات
  • بحوث ودراسات
  • خطب منبرية
  • كتب
  • صوتيات
  • منظومات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة