• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / روافد / مجلة أعاريب اللغوية / إصدارات في العربية


علامة باركود

إصدارات في اللغة العربية (1)

إصدارات في اللغة العربية (1)
أحمد عبدالحميد


تاريخ الإضافة: 27/1/2014 ميلادي - 26/3/1435 هجري

الزيارات: 10270

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إصدارات في اللغة العربية (1)


السياق والمعنى (دراسة في أساليب النحو العربي )

للدكتور عرفات فيصل المناع

 

صدر ضمن سلسلة (لان) وهي سلسة محكّمة تعنى باللغة والأدب والنقد والترجمة يرأس تحريرها أ.د. بشرى البستاني الكتاب الثاني وهو بعنوان (السياق والمعنى) للدكتور عرفات فيصل المناع من جامعة البصرة. يشترك في نشر هذه السلسة: مؤسسة السياب - لندن، ومنشورات الاختلاف - الجزائر، ومنشورات الضفاف - لبنان.


جاء الكتاب في أربعة فصول سبقتها مقدمة وتقفوها خاتمة، جاء الفصل الأَوَّل منها تمهيدًا للفصول الأخرى، إذ تتبع الباحث فيه مفهوم السِّيَاق عند الغربيين، وبيَّن أنواعه المختلفة: السياق اللغوي، وسياق الموقف، والسياق الثقافي، مع التركيز على أبرز التعريفات التي تبين تطور النَظَرِيَّة عند فيرث، وهايمز، وهاليدي، وغيرهم، ثم أعقب ذلك بتتبع لآراء العلماءِ العَرَبِ ومقولاتِهم حول أهمية السِّيَاق في بيان دلالة النصوص من خلال دراستهم للأصوات والمفردات والتراكيب التي يتكون منها النَّصُّ، أو من خلال دراستهم لعناصر سياق الموقف، كالمتكلم: هيئته ومكانته، جنسه وصفاته، إشاراته وإيماءاته، والمتلقي من حيث مكانته أو منزلته وردّة فعله إزاء ما يسمع أو يقرأ، ومناسبة الكَلام وزمانه ومكانه وغيرها، أو من خلال دراستهم لأهمية السِّيَاق الثقافي ودوره في توجيه المَعْنَى.

• • • • •


الحداثة ومصطلحات النهضة العربية في القرن التاسع عشر...

دراسة في مفردات أحمد فارس الشدياق في جريدة الجوائب»

الطبعة الأولى.

المؤسسة العربية للدراسات والنشر.


يتناول الكتاب موضوع الحاجة إلى مصطلحات حديثة بعد حوادث تاريخية كان لها تأثير كبير في الحياة والثقافة العربيتين، ومن ذلك مثلاً احتلال نابليون بونابرت لمصر وما تبعه من نهضة أطلقها محمد علي. استهلّ محمد سواعي الفصل الأول من كتابه بالقول: «واجهت اللغة العربية في القرن التاسع عشر صعوبات لغوية شتى، ولا سيما في ما يتعلق بإيجاد المفردة المناسبة للمؤسسات الحضارية والعلوم الحديثة التي بدأت تفد من الغرب نتيجة الاحتكاك الحثيث الذي بدأ يرمي بظله على المنطقة العربية وبخاصة بعد غزو الفرنسيين لمصر 1798-1801. وتضاعفت صعوبات إيجاد المفردات العربية القادرة على التعبير عن العلوم الحديثة الواردة من الغرب والمؤسسات الحضارية الطارئة على العالم العربي بكثافة إثر الصحوة التي حمل رايتها محمد علي والي مصر والبعثات التي أرسلها للدرس في أوروبا. وتفاقمت هذه الصعوبات اللغوية خاصة من ناحية المفردات والمصطلحات العلمية اثر عودة هؤلاء المبعوثين إلى مصر وانخراطهم في تدريس العلوم الغربية في المعاهد العليا التي اسسها محمد علي في العقد الثالث من القرن التاسع عشر كمدرسة الطب والهندسة والزراعة والعلوم العسكرية.


وأخذ بعض كتاب العربية يستعمل بعض الالفاظ الغربية "بلفظها الفرنسي محرفاً قليلا. فرفاعة رافع الطهطاوي (1801-1873) الازهري المتعمق لغويا يستعمل في كتاباته على سبيل المثال ألفاظا مثل "الكومسيون" و"الكونستيتوسون" و"القونفرانس" مما اثار حفيظة دعاة نقاء اللغة من الشوائب الدخيلة ولو من الناحية النظرية فقط وكرد فعل على ذلك نرى احمد فارس الشدياق يهيب بالطهطاوي ان يتجنب استعمال مثل هذه الالفاظ الاوروبية حفاظا على سلامة العربية وصفائها من شوائب المفردات الدخيلة.


وخلص الى القول ان الشدياق مع دعوته المشار اليها استعمل ايضا من خلال عمله الصحافي ألفاظا غير عربية مع سعيه الدائم الى ايجاد مصطلحات عربية للكلمات الغريبة

• • • • •


المصطلح اللساني وتأسيس المفهوم.

"منشورات ضفاف" و"منشورات الاختلاف".

الدكتور خليفة الميساوي أستاذ اللسانيات والترجمة جامعة منوبة بتونس.


الكتاب مقسم إلى خمسة أبواب: تتضمن تسعة فصول طرح فيها قضايا المصطلح اللساني طرحا إشكاليا يتصل بالتنظير والتطبيق، قصد البحث عن أسس تأسيس المفهوم المصطلحي الذي نرى فيه مشغلا مهما بالنسبة إلى "المصطلحية العربية" بصفة عامة، ولا سيما في عصر باتت فيه الدراسات المصطلحية أمراً ضروريا للنهوض باللغة العربية واللحاق بها إلى مصاف لغات العلم المتطور، فلا مفر من تأسيس المفاهيم العلمية بعقل عربي قادر على تجاوز عقباته وعقده وتخلصّه من الأحكام المعيارية والانطباعية والارتسامية والدغمائية التي لا تزال تقف أمام ثورة علمية عربية حقيقية تقلب الفهم الخاطئ للتراث وتفهم ما هو علم كوني إنساني دون تعصّب أو تحيّز بما يفيد نشأة علمية حقيقية تقف على شروط العلم وعناصر تكوينه بكلّ تجرّد وموضوعية

• • • • •


النحو العربي في ضوء اللسانيات الحديثة

جنان التميمي.

دار الفارابي.


ناقش كتاب مشكلات النحو ودعوات تجديده. ويجيب عن تساؤلين مهمين: هل أزمة النحو العربي من النحو ذاته أو من طبيعة اللغة العربية؟ وما الأسباب التي جعلت من النحو العربي معقداً مستعصياً على الفهم؟ ثم يستعرض أثر اللسانيات الحديثة في تجديد النحو من منظور النحو الوظيفي، والنحو التعليمي، والنحو الحاسوبي. في محاولة للإجابة عن تساؤلين مهمين آخرين: هل اللسانيات الحديثة قادرة على أن تغنينا عن النحو التقليدي؟ ثم هل من الضرورة تجديد النحو العربي بالاستفادة من معطيات اللسانيات الحديثة لتيسير النحو التعليمي ولحوسبة اللغة العربية؟

• • • • •

ورقات أمثلة التعارض الموضوع:

أصول الفقه تحقيق: كيان أحمد حازم يحيى دار الكتاب الجديد المتحدة

 

يقول المحقق: رِسالةٌ لَطيفَةُ الحجمِ، كبيرةُ القَدرِ. أمّا لَطافَةُ حجمِها فَهي لا تتجاوزُ ثَلاثَ عشرةَ ورقةً، وأمّا كِبَرُ قَدرِها فذاك بِأنَّها تُعالِجُ مَوضوعًا دَلاليًّا مُهِمًّا شَهِدَ حُضورًا واضِحًا في مُصَنَّفاتِ أُصولِ الفِقهِ، وغِيابًا تامًّا في مُؤَلَّفاتِ عِلمِ الدَّلالةِ الحديثِ، وهو مَوضوعُ تَعارُضِ الاحتِمالاتِ الظَّنِّيَّةِ الْمُخِلَّةِ بِالقَطعِ عندَ طُروئها على ألفاظِ النُّصوصِ والخِطاباتِ.وقد حَفِظَ لَنا تأريخُ التَّأليفِ الأُصوليِّ رِسالتَيْنِ يتيمَتَيْنِ مَحَضَهُما صاحِباهُما لِبيانِ أَمثلةِ تَعارُضِ الاحتِمالاتِ الظَّنِّيَّةِ؛ عُنوانُ إِحداهُما (وَرَقاتُ أَمْثِلَةِ التَّعارُض) لِمُؤَلِّفِها سِراجِ الدِّينِ الأرْمَوِيِّ الشّافِعِيِّ - وهي الَّتي بينَ أَيدينا -، وعُنوانُ الأُخرَى (الاحتِمالاتُ الْمَرجوحَةُ) لِشِهابِ الدِّينِ القَرافيِّ المالِكِيِّ شارحِ (الْمَحصول). وقد قَيَّضَ اللهُ تعالَى لِثانِيةِ الرِّسالتَيْنِ مَن نَشَرَها بينَ النّاسِ، أمّا أُولاهُما فها نَحنُ أُولاءِ نَنفُضُ عنها غُبارَ القُرونِ لِلمَرَّةِ الأُولَى، راجِينَ بِذلكَ أن نُسهِمَ في تَوطيدِ أركانِ نَظريَّةٍ دَلاليَّةٍ عظيمةٍ عَرَبيَّةِ النَّشأةِ واللِسانِ، تُعْنَى بِما أسمَيْنَاهُ في أُطروحتِنا لِلدُّكتوراه (تَعارُض الاحتِمالاتِ اللُغَوِيَّةِ الْمُخِلَّةِ بِالقَطعِ).


تُنشر بالتعاون مع مجلة (أعاريب)

المصدر: مجلة أعاريب - العدد الأول - يناير 2014 م / ربيع الأول 1435 هـ

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة