• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة


علامة باركود

أهازيج الحمد الإلهي

أهازيج الحمد الإلهي
هشام محمد سعيد قربان


تاريخ الإضافة: 10/10/2024 ميلادي - 7/4/1446 هجري

الزيارات: 928

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أهازيجُ الحمدِ الإلهيِّ


استوحيتُ فكرة هذه الأهازيج من بذرة في رسالة قصيرة وغير مُرتَّبة، ولكنها مع ذلك جاذبة، وَرَدَتْني غير منسوبة لقائلٍ على الواتساب، من صديق مشهور وعزيز، وأظنُّها من جميل نقلِهِ الذي يضاهي جمال روحه، فنقَّحتُها وأضفت عليها إضافات كثيرة ومطوَّلة، حتى أضْحَتْ عملًا مختلفًا وجديدًا في إخراج مميَّز كما تَرَونه، ولكن لا يفوتُني هنا أدبُ وواجب الشكر والإشادة والدعاء لصاحب المنتج السابق، والْمُلْهِم للمنتج الذي أقدمه لكم، كتب الله أجر الجميع، وهو سبحانه لا يضيع أجر المحسنين، اللهم اجعلنا منهم.

 

أهازيج الحمد الإلهي:

من أعماق القلب نقول...

ونردد بلهفة وحبٍّ...

لا نَمَلُّ...

ونكررها صباحًا ومساءً...

يا ألله، يا ألله، يا ألله لك الحمدُ...

 

فلَكَمْ أنعمتَ علينا!

وكم وهبتَ!

وكم حفِظتَ!

وكم باركتَ!

 

وكم سترتَ!

وكم هديتَ!

وكم وقيت!

كم حلُمت!

 

كم غفرت!

كم لطفت!

كم نجيتَ!

لك الحمدُ كله...

 

يا وليَّ كلِّ نعمة...

يا منتهى كل حمد...

 

لك الحمد كله، علانيته وسره...

حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه...

كما تحب ربنا وترضى...

مِلْءَ السماوات والأرض...

وملء ما بينهما...

وملء ما شئت من شيء بعد...

أنت أهل الثناء والمجد...

 

حمدًا كما ينبغي لعظيم وجهك...

حمدًا كما يليق بجلال سلطانك...

 

سبحانك لن نبلغ حقَّ حمدك...

سبحانك لا نُحصي ثناءً عليك...

 

لك الحمد حبًّا...

لك الحمد تذللًا...

 

لك الحمد زُلفى...

لك الحمد تسليمًا...

 

لك الحمد خضوعًا...

لك الحمد تعبُّدًا...

 

لك الحمد حياءً...

لك الحمد خجلًا...

 

لك الحمد قَبولًا...

لك الحمد عزًّا...

 

لك الحمد رفعةً وسَناءً وشرفًا...

 

لك الحمد على ما أعطيتَ...

ولك الحمد على ما منعتَ...

فما منعتنا بخلًا – حاشاك - بل لطفًا

 

لك الحمد على ظاهر نعمك...

حمدًا على نعمك التي لا تُحصى

 

لك الحمد على:

أنفاسٍ تتردد بلا جهد منا أو إرادة.

أعين مُبصرة يُنيرها بديع خلقك.

أذان تسمع نداء من نحب.

أرجل تدِبُّ في صحة وسلامة.

حواسٍّ كثيرة سلَّمتها.

صحة وعافية حفِظتها.

وأمن وسلامة حَبَوتَها.

وغِنًى وسترًا ضافيًا.

لك الحمد حتى ترضى...

لك الحمد بعد الرضا...

لك الحمد على حمدنا إياك...

 

اللهم أعنَّا على حمدك وشكرك وحسن عبادتك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة