• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / من روائع الماضي


علامة باركود

أقوال وأبيات عن الحسد

أقوال وأبيات عن الحسد
ملهم دوباني


تاريخ الإضافة: 28/9/2015 ميلادي - 15/12/1436 هجري

الزيارات: 266221

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أقوال وأبيات عن الحسد


• قال رجل يخاطب مَنْ حَسَدَهُ [من البحر المتقارب]:

ألا قلْ لمنْ باتَ لي حاسداً
أتدري على مَنْ أَسَأتَ الأدبْ
أسأتَ على الله في فِعله
لأنّكَ لم ترضَ لي ما وَهَبْ
فكانَ جَزاؤك أنْ زادني
وَسَدَّ لَديك طريقَ الطَّلبْ

 

• قال بعض السلف: (أولُ خطيئةٍ عُصِيَ الله بها هي الحسد، حَسَدَ إبليسُ آدَمَ عندما أُمِرَ أن يسجدَ له فحمله الحَسَدُ على المعصية).

 

• قال بعضهم: (الحاسدُ لا ينالُ مِنَ المجالسِ إلّا مَذَمّةً وذلاً، ولا ينالُ مِنَ الملائكة إلّا لَعنةً وبُغْضاً، ولا ينالُ من الخَلْقِ إلّا جَزعاً وغَمّاً، ولا ينالُ عندَ النَّزْعِ إلّا شِدّةً وهَولاً، ولا ينالُ عندَ الموقفِ - أي: يوم القيامة - إلّا فَضِيحةً وهَواناً ونَكَالاً).

 

• وقيل: [من البحر البسيط]

دَعِ الحَسودَ وما يلقاهُ من كَمَدِهْ ♦♦♦ يكفيك منه لهيبُ النارِ في كبدهْ

 

• قال الفقيه أبو الليث السمرقندي رحمه الله تعالى: (يصلُ إلى الحاسد خمسُ عقوباتٍ قبلَ أنْ يَصِلَ حَسَدُهُ إلى المحسودِ، أولاها: غَمٌّ لا يَنْقَطِعُ، وثانيها: مُصِيبةٌ لا يُؤجر عليها، وثالثها: مَذَمّةٌ لا يُحْمَدُ عليها، ورابعها: سُخْطُ الرَّب جلَّ وعلا، وخامسها: يُغْلَقُ عنهُ بابُ التّوفيقِ).

 

• قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا يقل أحدكم: ليت ما أعطي فلان من المالِ والنعمةِ والمرأةِ الحسناء كان عندي، فإنّ ذلك يكونُ حسداً، ولكن ليقل: اللهم أعطني مثله، أي: أنَّ الحسدَ ممنوعٌ، والغِبْطَةُ جَائزةٌ).

 

• قال ابن المعتز [من مجزوء الكامل]:

اصبرْ على حَسدِ الحَسُو
دِ فإنَّ صَبْرَكَ قاتِلُهُ
فالنّارُ تَأكلُ بَعضَها
إنْ لم تَجِدْ مَا تَأْكُلُهُ

 

• قَالَ عَبْدُ الله بْنُ المعْتَزِّ رحمه الله تعالى: (الْحَاسِدُ مُغْتَاظٌ عَلَى مَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ، بَخِيلٌ بِمَا لَا يَمْلِكُهُ، طَالِبٌ مَا لَا يَجِدُهُ).

 

• قال ابن سيرين رحمه الله تعالى: (ما حَسَدْتُ أحداً على شيء مِن أمر الدنيا، لأنَّه إن كان مِن أهل الجنة، فكيف أحسده على الدنيا وهي حقيرة في الجنة؟ وإن كان مِن أهل النار، فكيف أحسده على أمر الدنيا وهو يصير إلى النار؟!!).

 

• قال الصالحون: (كَفَى الحَاسِدَ مَذَمَّةً أنَّ اللهَ تعالى أَمَرَنَا أن نَسْتَعِيْذَ مِنهُ كَما أَمَرَنَا نَسْتَعِيْذَ مِنَ الشَّيْطَانِ سَوَاءً بِسَوَاء).

 

• قال بعضهم: [من البحر البسيط]

كُلُّ العَدَاوةِ قَد تُرْجَى إِمَاتَتُهَا ♦♦♦ إلّا عَدَاوةَ مَن عَاداكَ مِن حَسَدِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة