• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / من روائع الماضي


علامة باركود

روائع الطنطاوي (36)

روائع الطنطاوي (36)
صالح الحمد


تاريخ الإضافة: 18/7/2019 ميلادي - 16/11/1440 هجري

الزيارات: 5168

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

روائع الطنطاوي (36)

 

فيا إخواني، ويا أخواتي، ويا بناتي، ويا أبنائي، إن فقَدْتُم الوالدَ والأخَ فإنَّ كلَّ مُسلِمٍ على وجهِ الأرضِ أخٌ لكم اليومَ.

[ذكريات علي الطنطاوي ٣٧٩/٧].

 

الأمُّ تنسى بعد لحظاتٍ مِن خروجِ الولَدِ ألَمَها، ثمَّ تضُمُّه إلى صدرِها فتُحِسُّ كأنَّ رُوحَها التي كادَتْ تُفارِقُها قد رُدَّتْ إليها.

[ذكريات علي الطنطاوي ٩٤/٢].

 

فمَن قعَد يقرَأُ هذه الحلقةَ وله أمٌّ، فلْيتدارَكْ ما بقِي مِن أيَّامِها؛ لئلا يُصبِحَ يومًا فلا يجِدَها ولا يجِدَ ما يُعوِّضُه عنها.

[ذكريات علي الطنطاوي ٩٤/٢].


فإنَّ المالَ ليس أثمَنَ مِن العِرْضِ.

[مقالات في كلمات ١١١/٢].

 

إن الودَاعَ صعبٌ ولو إلى الغَدِ.

[من حديث النفس ص٢٦١].

 

المرأةُ الحكيمةُ التي تعرِفُ خُلُقَ زوجِها، وتعرِفُ كيف تُكلِّمُه: تصِلُ إلى كلِّ ما تُريدُه منه، والمرأةُ الحمقاءُ تحرِمُ نفسَها مِن كلِّ شيءٍ.

[صور وخواطر ص٣٧٤].

 

كلُّ نَفْسٍ لها بابٌ، وإليها طريقٌ، لم يخلُقِ اللهُ نَفْسًا مغلَقةً لا بابَ لها؛ فهذا يُدخَلُ إليه مِن بابِ التَّعظيمِ، وهذا مِن بابِ العاطفةِ...

[صور وخواطر ص٣٧٣].

 

إن بابَ التَّوبةِ مفتوحٌ لكلِّ عاصٍ، وهو واسعٌ يدخُلونَ منه، فيتَّسِعُ لهم مهما ثقُل حِملُهم مِن الآثامِ، حتى الكُفر.

[ذكريات علي الطنطاوي ٢٥٣/١].

 

كلُّ عملٍ مِن أعمالِ المُسلِمِ العاقلِ البالغِ المختارِ لا بدَّ فيه مِن أحدِ الأحكامِ الخمسةِ.

[فتاوى علي الطنطاوي ١١٢/١].

 

لو أن كلَّ شابٍّ يريدُ الزَّواجَ خطَب مَن تُماثِلُه في تفكيرِه ووَضْعِه الاجتماعيِّ ونظَرِه إلى الحياةِ - لَمَا كان عُشْرُ هذا الاختلافِ الزَّوجيِّ الذي نراه الآنَ.

[مع النَّاس ص١١٦].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة