• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / من روائع الماضي


علامة باركود

روائع الطنطاوي (33)

روائع الطنطاوي (33)
صالح الحمد


تاريخ الإضافة: 20/6/2019 ميلادي - 17/10/1440 هجري

الزيارات: 7318

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

روائع الطنطاوي (33)

 

ومهما كان المرءُ فقيرًا فإنَّه يستطيعُ أن يُعطيَ شيئًا لِمَن هو أفقَرُ منه.

[مع النَّاس ص ٩].

 

فابدَؤُوا بإصلاحِ الأخلاقِ؛ فإنَّها أوَّلُ الطَّريقِ.

[مع النَّاس ص ١٠٤].

 

فإنَّ المُصيبةَ إذا أفادَتْ كانت نعمةً.

[مع النَّاس ص١٠٤].

 

استتَرَتِ المرأةُ الشَّرقيَّةُ فعزَّتْ، وتمنَّعَتْ فطُلِبَتْ، وعُرِضَتِ الغربيَّةُ فهانَتْ؛ لأنَّ كلَّ شيءٍ معروضٍ مُهانٌ.

[مع النَّاس ص ١٧٢].

 

وكذلك الإيمانُ إن نزَل بقلبِ امرأةٍ جعَل منها بطَلًا لا يُغلَبُ، وما أعجَبَ ما يصنَعُ الإيمانُ!

[قصص من التاريخ ص٢٦١].

 

لقد أضاع علَيَّ التَّسويفُ خيرًا كثيرًا في الدُّنيا، وأسأَلُ اللهَ -ضارعًا إليه- ألَّا يضِيعَ علَيَّ خير الآخرةِ.

[ذكريات علي الطنطاوي ١٩٨/٢].

 

إنَّ اللهَ مع مَن يكونُ مع اللهِ، إنَّ اللهَ ينصُرُ مَن ينصُرُه؛ فلا يحزَنْ مَن كان اللهُ معه.

[رجال من التاريخ ص ٢٢].

 

واللهُ جعَل بين الزَّوجينِ مودَّةً ورحمةً؛ فهما يستطيعانِ حلَّ الخلافِ بينهما بنظرةٍ فيها حُبٌّ، أو كلمةٍ فيها لِينٌ، أو لَمسةٍ فيها عاطفةٌ.

[فصول اجتماعية ص٢٧١].

 

ما أشقَى المُحبِّينَ! يمشونَ كما يمشي النَّاسُ، ويأكلونَ كما يأكلونَ، ولكنَّهم يعيشون في دنيا لا يعرِفُها النَّاسُ ولا يصِلُون إليها.

[قصص من التاريخ ص٧٨].

 

فرُبَّ بسمةٍ مع العطاءِ تُنعِشُ السَّائلَ أكثَرَ مِن العطاءِ.

[مع النَّاس ص٢٩].

 

لا يَصحُّ أن يُبنى الزَّواجُ على الحُبِّ وحده إلا إن صَحَّ أن تُبنى العِمارةُ الضَّخمةُ على أساسٍ مِن المِلْحِ في مجرى الماءِ!

[مع النَّاس ص٦٨].

 

والإسلامُ لبِثَ ثلاثَ عَشْرةَ سنةً مِن غيرِ جامعٍ، ولكنَّه لا يبقى ساعةً بغيرِ إيمانٍ ولا أخلاقٍ.

[مقالات في كلمات ١١٨/٢].

 

أُريدُ أن أدُلَّكم اليومَ على شيءٍ فيه لذَّةٌ كبيرةٌ، وفيه منفعةٌ كبيرةٌ، وتكاليفُه قليلةٌ، فهل تُحبُّونَ أن تعرِفوا ما هو؟ هو المُطالَعةُ.

[فصول في الثقافة والأدب ص١٧٩].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة