• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / من روائع الماضي


علامة باركود

حديقة الأدب (134)

حديقة الأدب (135)
صالح الحمد


تاريخ الإضافة: 3/10/2016 ميلادي - 2/1/1438 هجري

الزيارات: 4539

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حديقة الأدب (134)

 

قال أبو الدرداء رضي الله عنه: إني لأستجمُّ نفسي ببعض الباطل ليَكون أقوى لها على الحقِّ.

[جمع الجواهر في الملح والنوادر ص: ٢]

 

قال ابن الأعرابي: يقال: قد انفلقَت بيضتُهم عن كذا إذا وَضَح لهم ما يريدون.

[البصائر والذخائر ١٩/١]

 

كان المهلَّب يقول: إن من البلية أن يكون الرأيُ بيد من يملكه دون مَن يُبصِره.

[العقد الفريد ٨١/١]

 

وقالوا: القلمُ أبقى أثرًا، واللسان أكثرُ هَذَرًا.

[البيان والتبيين ٧٩/١]

 

قال الشعبي: إني لأستحي من الحق إذا عرفتُهُ ألا أرجعَ إليه.

[زهر الآداب ٩٤/١]

 

يقال: افترَّت الأمورُ عن حقائقها، وانجلَت عن مصادفها، وأسفرت عن جليَّتها، وانكشفت عن حقيقتها.

[عمدة الكتاب ص: ٤٣]

 

قال المنصور لكاتبه: لا تبرم أمرًا حتى تفكِّر؛ فإن فكرة العاقل مرآته تُريه حسنه من قبيحه.

[شرح مقامات الحريري لأبي العباس الشريشي ١٢٢/١]

 

احلب حلبًا لك شَطره؛ أي: اعمل عملاً لك بعضُه.

[المستقصى في الأمثال ٨٨/١]

 

قال الشَّعبيُّ: أصابَ مُتأمِّلٌ أو كاد، وأخطأَ مُستعجلٌ أو كاد.

[الكامل ١١٧/١]

 

المقابلةَ هي المساواةُ بين شيئين؛ كمقابلة الكِتاب بالكِتاب.

[الفروق في اللغة ص: ٦١]





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة