• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي


علامة باركود

في أثناء وأثناء... بين القوة والضعف

فريد البيدق


تاريخ الإضافة: 31/8/2010 ميلادي - 22/9/1431 هجري

الزيارات: 25705

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

"في أثناء" و"أثناء".. تعارض لجنة "المعجم الوسيط"

مع قرار مؤتمر المجمع المصري

(1)

نص الأستاذ العدناني المُجِيز حذْفَ حرف الجر "في" قبل كلمة "أثناء"؛ تبعًا لقرار مؤتمر المجمع المصري:

أجاز مَجْمع اللغة حذف حرف الجر "في" قبل كلمة "أثناء" كما أورد الأستاذ محمد العدناني في كتابه "معجم الأخطاء الشائعة" - مكتبة لبنان ناشرون، 1980 - ص52، المادة (138)، بعنوان "في أثناء خطابه وأثناءَه".


قال الأستاذ العدناني في عَرْضه الأدلَّة اللُّغوية القليلة غير الخالصة في جواز الحذف:

"ويخطِّئون من يقول: قال نزار أثناءَ خِطَابه، ويقولون: إن الصواب هو "قال نزار في أثناء خطابه"؛ لأنَّ كلمة "أثناء" هنا ليست ظرْفًا ولا مضافةً إلى ما تكْتَسب منه الظَّرفية؛ لتستغنِي بها عن حرف الجر، وهي جمع كلمة "ثِنْي"، وأثناء الشيء: تضَاعيفه.


وقد قال التَّاج في "مستدركه": كان ذلك في أثناء كذا؛ أيْ: في غُضونه، ولكنه قال فيه أيضًا: أنفَذْتُ كذا ثِنْيَ كتابي؛ أيْ: في طيِّه.


وقال "الصِّحاح": أنفَذْتُ كذا في ثِنْيِ كتابي؛ أيْ: في طيِّه، ولكن جاء في نسخة أخرى: أنفَذْتُه ثِنْيَ كتابي.


وقال "المصباح": أثناء الشيء: تضاعيفُه، وجاؤوا في أثناء الأمر؛ أيْ: في خلاله".


ثم قال الأستاذ العدناني مصدِّرًا الحكم اللغوي في المسألة المنحاز إلى بعض الأدلة التي أورَدَها سابقًا؛ مما يَجْعل جواز الحذف ضعيفًا: وما داموا قد أجازوا "ثِنْيَ" و"في ثنيِ" فلا أرى ما يَحُول دون إجازة "أثناءَ" و"في أثناء".


ثم وجدتُ في الصفحة 206 من الجزء 25 من "مجلة مجمع القاهرة" أنَّ مؤتمر المجمع أجاز لنا أن نقول: في أثنائِه وأثناءَه، في كانون الثاني 1969".


(2)

حَصْري الكلمةَ مسبوقةً بحرف الجر "في"، وغيرَ مسبوقة به في "المعجم الوسيط":

لأنَّني لم أقرأ مناقشات قرار مؤتمر المَجْمع المصري قرَّرتُ حصْرَ الكلمة بوجهيها في "المعجم الوسيط" الصادر عن المَجْمع المصري المعبِّر عن آرائه وقراراته؛ لأختبر مدى قَبُول لجنة المُعْجَم لهذا القرار.


ماذا كانت نتيجة الإحصاء؟

وجدتُ أنَّ كلمة "أثناء" مسبوقة بحرف الجر "في" وردت عشرين مرَّة بنسبة 71.42% في اثْنَي عشر حرفًا؛ هي الباء، والثَّاء، والجيم، والخاء، والرَّاء، والصَّاد، والغَيْن، والقاف، والكاف، واللاَّم، والنُّون، والواو.


ووجدتُ كلمة "أثناء" من دون حرف الجر "في" قد وردت ثماني مرَّات بنسبة 28.58% في سبعة حروف؛ هي الثَّاء، والحاء، والخاء، والذَّال، والرَّاء، والسِّين، والفاء.


والنتيجة واضحة في عدم قبول أكثر محرِّري موادِّ المعجم قرارَ المجمع بجواز حذف حرف الجر "في" قبل "كلمة "أثناء"، وهذا يؤكِّد ضَعْف جواز حذف حرف الجر "في" قبل كلمة "أثناء"، وقوَّةَ صحَّةِ الأصْل "في أثناء".

 

وهاكم الإحصاءَ:

(3)

الإحصاء

أوَّلاً: "أثناء" مسبوقةً بحرف الجر "في".

1- حرف الباء:

(البُرادة): ما يتساقط من الحديد أو نحوه، في أثناء بَرْدِه.

 

2، 3- حرف الثاء:

2، 3- (الثِّنْي): من النساء... ويُقال: جاء في أثناء الأمر: في خلاله، وكان ذلك في أثناء كذا - في غُضُونه.

 

4- حرف الجيم:

(جوال): مرض عصابي يتمثل في مشي الإنسان في أثناء النوم (مج).

 

5 - حرف الخاء:

(المخْصَرة): ما يُتَوكَّأ عليها، كالعصا ونحوها، وقضيب يشار به في أثناء الخَطَابة والكلام.

 

6، 7، 8 - حرف الراء:

6- (الترقيم): علامات اصطلاحية تُوضَع في أثناء الكلام، أو في آخره، كالفاصلة والنقطة وعلامتي الاستفهام والتعجُّب (مج).

7- (ركح) إليه –َ ركْحًا ورُكوحًا: ركن ولجأ واستند، وفي حديث عُمَر، قال لعمرو بن العاص: "ما أحب أن أجعل لك علَّة تركح إليها"، ويقال: رَكَح السَّاقي على الدَّلْو: اعتمد عليها في أثناء انتشالها.

8- (ركض) –ُ ركْضًا وركضة: عدَا مُسرِعًا... وركض الأرض برجله: ضرَبها في أثناء مشيه.

 

9، 10 - حرف الصاد:

9- (الصبغي): شكل تتَّخذه المادَّة في نواة الخلية في أثناء الانقسام غير المباشر والانقسام الاختزالي (ج) صبغيات.

10- (الصَّليبيون): جيوش من نصارى أوربَّة، غَزَت الشَّرق الإسلامي مرارًا في أثناء القرون الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر؛ بدعْوى تخْليص بيت المقدس وما حوله.

 

11- حرف الغين:

(الغلصمة) (في الطِّب) صفيحة غُضروفية عند أصْل اللِّسان، سرجية الشكل، مغطَّاة بِغِشَاء مخاطي، وتنحدر إلى الخلف؛ لِتَغطية فتحة الحنجرة؛ لإقفالها في أثناء البلع (مج) (ج) غلاصم.

 

12، 13، 14 - حرف القاف:

12- (القَرَّاع): طائر من الفصيلة النَّقَّارية، متوسِّط الحجم، له مِنْقار قوي يقرع به الخشب حتَّى يَثْقبه؛ ليُخرج ما به من الحشرات، فيلتقطها بلسانه الطَّويل، وأقدامه إيلافيَّة الأصابع... وريشات ذيله كزة مذبَّبة، تساعده في الارتكاز على الأشجار في أثناء تسلُّقه، ويوجد في جميع أنحاء العالم، عدا أستراليا وجزيرة مدغشقر (مج).

13- (القمر):... والقمر الصِّناعي جسم يُطْلَق في الفضاء؛ ليدور حول الأرض، ويحصل على السرعة الكافية للدَّوران باستخدام الصاروخ ذي المراحل، ويَحمل أجهزة تقوم برصْد المعلومات وجمعها وإرسالها إلى المراكز العلمية على الأرض في أثناء دورانه في الفضاء الجوي.

14- (القوقع): حيوان لا فقاري، رخْوٌ، يُفْرِز حول جسمه صدفة مفردة حلزونيَّة الالتفاف، وهو يعيش في البرِّ أو البحر أو الماء العذْب، وفي أثناء الحركة والنَّشاط يُبْرِز جسمه من الصدفة، واحدته قوقعة.

 

15- حرف الكاف:

(الكيموس): الخلاصة الغذائية، وهي مادة لبَنِيَّة بيضاء، صالحة للامتصاص، تستمدُّها الأمعاء من المواد الغذائية في أثناء مرورها بها (مع).

 

16- حرف اللام:

... و(لسان المزمار) (في التَّشْريح): صفيحة غضروفية عند أصل اللسان، سرجية الشكل، مغطَّاة بغشاء مخاطي، تنحدر للخلف لتغطية فتحة الحنجرة لإقفالها في أثناء عملية البلع (مج).


17، 18، 19 - حرف النون:

17- (النَّدى) بخار الماء يتكاثف في طبقات الجو الباردة في أثناء الليل، ويُسقِط على الأرض قطرات صغيرة، والمطر والجُود والسَّخاء والخَير (ج) أنداء وأندية.


18، 19 - (النعور): يقال: عرق نعور: يصوت عند خروج الدَّم، وريح نعور: تفاجِئ بالبرد في أثناء الحرِّ، وبالحر في أثناء البرد ويُقال: سفَر نعور: بعيد، وهِمَّة نعور: بعيدة.


20 - حرف الواو:

(الورَّاقة): مؤنث الوراق، و - : ورقة صفيقة مبسوطة لها إطار، تكون على المكتب، يضع الكاتب عليها الصحيفة في أثناء الكتابة (محْدَثة)...


ثانيًا: "أثناء" من دون حرف الجر "في":

1 - حرف الثاء:

الثِّنْي: من النساء... ويُقال: وقع الأمر أثناءَ كذا (مج).

 

2 - حرف الحاء:

(تحقيق الهمز): إعطاء الهمزة حقَّها الصَّوتي أثناءَ النُّطقِ بها.

 

3، 4- حرف الخاء:

3- الخبَث... و(في علم الكيمياء) الشوائب المنصَهِرة التي تطفو على سطح الحديد المنصَهِر أثناء تحضيره من خاماته، وبذلك يمكن فَصْلها (مج).

4- (الْخِنْث):... ويقال: ألقى اللَّيل أخناثه على الأرض؛ أيْ: أثناء ظلامه.

 

5- حرف الذال:

(الذاقنة):... و(في الموسيقا): قطْعة من الخشب، يرتكز عليها الذقن أثناء العزف (مج) (ج) ذواقن.

 

6 - حرف الراء:

(الروق) من كل شيء: مقدَّمه وأوله... (ج) أرواق، وأرْواق الليل أثناء ظلمته...

 

7 - حرف السين:

(السَّنْد):... و(في الموسيقا): الفرْع الآخَر من المزمار، ويُقِيم على صوت ثابت أثناء العزف، وهو الأيسر في المعتاد (ج) أسناد (مج).


8 - حرف الفاء:

(الفوطة): ثوب قصير غليظ، يُتَّخذ مِئْزرًا، كان يُجلَب من السِّند، وإزار كالميدعة، يُلبَس فوق الثياب؛ لِيَقِيَها أثناء العمل... (ج) فوط.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
3- شكر وتعقيب
أبو أحمد الشامي - سوريا- دمشق 03-10-2010 01:32 PM

سبق أن قرأت للأخ الكاتب الأستاذ فريد البيدق بعض المقالات والبحوث المفيدة في غيرما موقع لغوي
وما قرأته يدل على شغفه بالعربية لغة الكتاب الكريم، وعلى سعة اطلاع وحسن تمكن من علوم العربية وقواعدها..

وهو يستحق على ذلك كل شكر وثناء وتقدير.

بيد أني أراه قد تنكب في هذه المادة ما عُرف عنه من إحكام وإحسان، فجاء بحثه ضعيفًا سطحيًّا وغير مقنع، بل هو أشبه بالضحك على اللحى!

ولو فعله غيره لتجاوزت عنه ولم ألتفت إليه، ولكنه منه غير مقبول البتة!!

كان يفترض بالأخ الباحث أن يوفي البحث حقه من التتبع والدراسة والنظر، ولكنه أشاد بنيان بحثه على حمرة الشفق، فذكر كلام الأستاذ العدناني في (معجم الأخطاء الشائعة)، وغمز منه، دون أن يتوقف عند أدلته ودون أن يورد منها شيئًا، بله أن يدرسها ويردها عن علم ودراية!

والعدناني اعتمد في إجازته لقولهم (أثناءَ) على قرار مؤتمر مجمع القاهرة، وكان أول ما ينبغي فعله هو العودة إلى القرار، والوقوف على مسوِّغات اتخاذه والحجج المفضية إلى إقراره.

ولكن أخانا الكريم أبى أن يدخل البيت من بابه، فلم يرجع إلى قرار المجمع ويدرسه، والتف بطريقة غريبة ليُضعف ما أقره المجمع ولكن بأسلوب بعيد عن العلم والمنطق!

فقام بتتبع ما ورد في المعجم الوسيط من (أثناءَ) و(في أثناءِ)؛ لأن الوسيط يعبر عن قرارات المجمع وتوجهه، وهو بذلك يختبر مدى قبول لجنة المعجم للقرار!!!

وانتهى بالإحصاء إلى أن:
كلمة "أثناء" مسبوقة بحرف الجر "في" وردت عشرين مرَّة بنسبة 71.42% في اثْنَي عشر حرفًا.
وكلمة "أثناء" من دون حرف الجر "في" وردت ثماني مرَّات بنسبة 28.58% في سبعة حروف.

وخلص بذلك إلى النتيجة العلمية الدقيقة الآتية! وهي:
والنتيجة واضحة في عدم قبول أكثر محرِّري موادِّ المعجم قرارَ المجمع بجواز حذف حرف الجر "في" قبل "كلمة "أثناء".

وبنى على هذا ضعف قرار المجمع فقال:
وهذا يؤكِّد ضَعْف جواز حذف حرف الجر "في" قبل كلمة "أثناء"، وقوَّةَ صحَّةِ الأصْل "في أثناء".

وهذا الاستنتاج لعمري من عجائب الدهر!!
ولا أدري كيف انتهى إلى هذه النتيجة، واطمأنت نفسه إليها؟!

وكأني به لم يطلع على مقدمة المعجم الوسيط، ولا يعرف منهج تأليفه وتحريره!

إن مجمع القاهرة درس استخدام (أثناءَ) وأصدر قرارًا بجواز استعمالها ظرفًا، مع جواز الأصل وهو جرها بالحرف (في).

ولما كان المجمع يرى جواز الوجهين، وأن الأصل هو (في أثناء)، وأن (أثناءَ) صواب أيضًا، فمن الطبيعي أن نرى الأسلوبين واردين في المعجم، ولا معنى للإحصاء الذي أجراه الأخ الكاتب، لأنه ليس له أي قيمة دلالية، فأعضاء لجنة المعجم راضون بقرار مجمعهم، ولذلك استخدموا (أثناء) دون حرف الجر في ثمانية مواضع، وهم أيضًا يقرون بالأصل (في أثناء) فوردت في المعجم عشرين مرة.

وقلة ورود (أثناء) بالنسبة لورود (في أثناء) لا تعني أبدًا أن أكثر محرري مواد المعجم يرفضون قرار المجمع!

بل مجرد ورودها في هذه المواضع الأصل فيه أن يدل على قبول محرري المعجم للقرار، ولذلك أقروا إيرادها فيه.

لأن معجم الوسيط عمل جماعي، وكل ما فيه يتحمل مسؤوليته المجمع ومؤلفوه كافة، دون النظر إلى من حرر هذه المادة ومن حرر تلك المادة!

وكيف لا يقرُّونه وقد ورد فيه شعر فصيح صريح يحتج به، وهو قول الشاعر الأموي الحزين الكناني الديلي، يهجو عمرو بن عمرو بن الزبير ("الأغاني" لأبي الفرج الأصبهاني 15/338):
لعمرُك ما عمرو بن عمرو بماجدٍ = ولكنه كزُّ اليدينِ بخيلُ
ينامُ عن التقوى ويوقظُه الخنا = فيخبطُ أثناءَ الظلامِ يجولُ
فلا خيرَ في عمروٍ لجـارٍ ولا لهُ = ذِمامٌ ولكن للئامِ وصـولُ
جبانٌ وفحَّاشٌ لئيمٌ مذمَّمٌ = وأكذَبُ خلقِ الله حين يقولُ


ففي قوله: (فيخبطُ أثناءَ الظلامِ يجولُ) استعمل (أثناء) ظرفاً منصوبًا، وكفى بهذا حجة.


وأخيرًا أرجو من الأخ الكريم الأستاذ فريد البيدق أن يعود إلى الموضوع بالبحث والدراسة العلمية الموضوعية كما عودنا، وأن يتتبع حجج مجمع القاهرة وأدلة المجيزين، ويناقشها، ليقدم لنا بذلك مادة علمية نافعة تليق به وبجهوده السابقة.

وألفت نظره الكريم إلى أن للعلامة اللغوي السوري صلاح الدين الزعبلاوي دراسةً مهمة للموضوع في كتابه (مسالك القول في النقد اللغوي) وفي كتابه (معجم أخطاء الكتَّاب)، وجرت بينه وبين علامة العراق محمد بهجة الأثري ردود على صفحات مجلة مجمع دمشق في الموضوع نفسه.

والحمد لله أولاً وآخرًا.
مع الشكر لألوكتنا الغالية

2- بوركت أخي الحبيب المستفسر!
فريد البيدق - مصر 01-09-2010 05:56 PM

دام تفاعلك الدافع أخي الحبيب المستفسر!

1- شكر
المستفسر نفسه..... نفس المستفسر :) - - 01-09-2010 05:26 PM

شكراً لكم أستاذ فريد على تلبية الطلب والكتابة حول هذا الموضوع
وأتمنى من الإخوة أن يفيدوا من هذا البحث (في أثناء) تصفحهم...
بارك الله فيكم
أخوكم:
المستفسر نفسه..... نفس المستفسر :)

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة