• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضرد. أحمد إبراهيم خضر شعار موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر
شبكة الألوكة / موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مقالات


علامة باركود

استخدام الممارسة المهنية المبنية على البراهين للتخفيف من حدة مشكلات الاغتراب المهني لدى الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال التنموي

استخدام الممارسة المهنية المبنية على البراهين للتخفيف من حدة مشكلات الاغتراب المهني لدى الأخصائيين ا
د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 30/11/2017 ميلادي - 11/3/1439 هجري

الزيارات: 12913

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراجعة خطة رسالة دكتوراه بعنوان:

"استخدام الممارسة المهنية المبنية على البراهين للتخفيف من حدة مشكلات الاغتراب المهني لدى الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال التنموي"

خطة رسالة دكتوراه مقدمة إلى قسم الخدمة الاجتماعية وتنمية المجتمع بكلية التربية، جامعة الأزهر


أقترح على الباحثة إجراء التعديلات الآتية إلى جانب تصحيح القصور المنهجيِّ الواضح في الخطة:

أولًا: إحلال مصطلح اغتراب العمل Work Alienation محلَّ مصطلحَي الاغتراب الوظيفيِّ والاغتراب المهنيِّ، اللذين استخدمتهما الباحثة بالتبادل على امتداد الخطة؛ ذلك لأن مصطلح اغتراب العمل هو المصطلح الأكثر شيوعًا والأصح علميًّا في البحوث المشابهة للبحث الحالي.

 

ثانيًا: إذا أجمَعَت المنصة الموقرة على التدخل باستخدام الممارسة المبنية على البراهين كمتغيِّر مستقل، فإن المتغير التابع - وهو التخفيف من حدة مشكلات الاغتراب المهني - لا بد من أن يستبدل به متغيرًا تابعًا آخر ملموسًا وواضحًا؛ لأن متغير "التخفيف من حدة كذا وكذا" هو في نظري متغيرٌ مائع لا يمكن ضبطه، وكثُر استخدامه في كثير من الخُطط البحثية المقدَّمة أو الرسائل المسجلة أو التي نوقشت في القسم، فأصبحت مجرد أكلاشيهات لا تضيف جديدًا.

 

ثالثًا: أقوى المتغيِّرات التابعة في البحوث المشابهة للبحث الحالي هي المتغيرات المرتبطة بتأثير المتغير المستقل: إما على الإنجاز الإيجابي للعمل؛ مثل: (الالتزام التنظيمي)، وإما على الإنجاز السلبيِّ للعمل؛ مثل: (الجهد المبذول فيه)، وإما على الإنجاز خارج بيئة العمل؛ مثل: (الأسرة)، وأقترح على الباحثة أن تختار واحدًا من هذه المتغيرات؛ ليقتصر التدخل المهنيُّ على بيان أثر التدخل عليه.

 

رابعًا: مفهوم اغتراب العمل مفهومٌ متعدِّد الأبعاد؛ ولهذا فإن معظم البحوث في هذا المجال تركز على بُعْدٍ واحد أو اثنين فقط من هذه الأبعاد، وأبرز هذه الأبعاد هو بُعد العجز Powerlessness، وبُعد اللامعنى meaninglessness.

 

ويُقصد بالبعد الأول شعور الأخصائي (على سبيل المثال) بأنه لا يستطيع السيطرة على الطريقة التي يتم بها إنجاز العمل، أما بُعد اللامعنى، فيقصد به إدراك الأخصائي أن عمله ليس مهمًّا، ولا قيمة له.

 

وقد أثبتت الأبحاث أن هذين البعدين هما البعدان الرئيسان في بحوث اغتراب العمل؛ بحكم تأثيرهما القوي على ناتج العمل؛ مثل: الرضا عن العمل، والسلوك التنظيمي.

 

خامسًا: إذا أجرت الباحثة هذه التعديلات التي أشرت إليها، فلا بد لها من أن تعيد سياق الفرضيات التي وضعتها؛ لتقيس أثر التدخل باستخدام الممارسة القائمة على البراهين على المتغيرات التابعة التي أشرت إليها؛ ذلك لأن سياق الفرضيات التي وضعتها الباحثة يقيس أثر متغيِّر مستقل على متغيِّرات فرعية له، وليس على متغيرات تابعة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • اختبارات الأعوام ...
  • كتب
  • رأي وتعقيب
  • مجموع الرسائل
  • اعترافات علماء ...
  • مواد مترجمة
  • صناعة الرسالة ...
  • مناقشة رسائل
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة