• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضرد. أحمد إبراهيم خضر شعار موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر
شبكة الألوكة / موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مناقشة رسائل / مناقشة رسائل ماجستير


علامة باركود

مراجعة خطة رسالة: تصور مقترح لتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي في التخفيف من اضطرابات قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لذوي صعوبات التعلم

د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 5/11/2017 ميلادي - 15/2/1439 هجري

الزيارات: 14791

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراجعات خطة رسالة ماجستير (1)

مراجعة خطة رسالة: تصور مقترح لتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي

في التخفيف من اضطرابات قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لذوي صعوبات التعلم

 

الخطة بعنوان: تصور مقترح لتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي في التخفيف من اضطرابات قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لذوي صعوبات التعلم.

خطة مقدمة إلى قسم الخدمة الاجتماعية وتنمية المجتمع بكلية التربية جامعة الأزهر.

 

التعليق على الخطة:

سأتحدث عن نقطتين كنت أكررهما كثيراً، وكنت أواجه بالرفض دون سند علمي مقنع ولكنى سأتناولهما اليوم بطريقة مغايرة مؤكداً موقفي منهما.

 

النقطة الأولى :تصدير عنوان الخطة بعبارتى: تصور المقترح وتفعيل:

أعتقد أنه حان الوقت للتوقف عن تصدير الخطط البحثية بكلمتي "تصور مقترح" و "تفعيل"، لأن ذلك يدخل تحت بند منهجية الأخطاء الناتجة عن تكرار الباحثين لأخطاء سابقيهم.

 

الحجة في ذلك هو أن التصور المقترح بتفعيل كذا وكذا، لا يمثلان في حد ذاتهما "مشكلة بحثيه"، وإنما هما نتيجتان منطقيتان لبحث "مشكلة بحثية". فالقاعدة في البحث هي أنه يبدأ بتحديد مشكلة بحثية، بمعنى ما الذي يسعى الباحث إلى حله، وما السؤال الذي يريد أن يجيب عليه، لا أن يبدأ بوضع تصور مقترح لحل مشكلة كذا.

 

لو استبعدنا تصدير خطة البحث بعبارتي: "تصور مقترح وتفعيل" لوجدنا أن الخطة تشتمل على ما يسمى بالمجال العام الذي يمكن أن تنبثق منه مشكلة بحثية وهو: "قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لذوى صعوبات التعلم".

بعد تحديد المجال العام علينا أن نحدد المشكلة البحثية التي نقوم ببحثها من خلال هذا المجال العام. هذا هو الذي تفتقده الخطة.

 

النقطة الثانية : الاستمرار فى التعامل مع الثالوث العقيم الذي تنتهجه الخطة (الدور الفعلي-المعوقات-المقترحات)

من منهجية الأخطاء إصرار الباحثين على صياغة أسئلة البحث في ضوء هذا الثالوث العقيم .الصحيح هنا هو أنه إذا نجح الباحث في تحديد مشكلة بحثية بعينها، عليه أن يحدد ما نوع البحث الذي سيقوم به: هل هو وصفى،أم هو بحث في العلاقات بين متغيرين، أم هو بحث سببي يتناول فاعلية عامل معين في التخفيف من حدة هذه المشكلة.

 

فإذا كان نوع البحث وصفياً، على الباحث أن يحدد موقفاً ما، أو ظرفاً ما تحدث فيه هذه المشكلة،كأن يبحث في موقف الطلاب الذين يعانون من المشكلة من الأخصائيين الاجتماعيين أو موقف الآباء الذين يعانى أبناؤهم من المشكلة من الأخصائيين الاجتماعيين المتعاملين مع أبنائهم وهذا غير موجود في الخطة.

 

وإذا كان البحث يتناول العلاقة الارتباطية بين متغيرين فهو هنا بحث علاقات، كأن يبحث في العلاقة بين قصور الانتباه عند من يعانون من صعوبات التعلم وبين شكل تعامل الأخصائيين الاجتماعيين معهم.

 

وإذا كان البحث يتناول العلاقة السببية بين متغيرين فعلى الباحث أن يحاول الوقوف على تأثير سبب ما على سلوك ما. مثل تأثير شكل العلاقة بين الأخصائيين وبين من يعانون من صعوبات التعليم، وبين التخفيف من حدة النشاط الزائد عليهم. وهذا هو الأساس الذي يوضع على أساسه أسئلة البحث.

 

وينصح علماء المناهج أن يبدأ البحث وصفياً، ويتبعه ببحث العلاقات الارتباطية ثم السببية.

وأرى أن يدخل الباحث تعديلات على خطته البحثية مراعياً هذه الاعتبارات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • اختبارات الأعوام ...
  • كتب
  • رأي وتعقيب
  • مجموع الرسائل
  • اعترافات علماء ...
  • مواد مترجمة
  • صناعة الرسالة ...
  • مناقشة رسائل
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة