• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ د. خالد بن عبد الرحمن بن حمد الشايع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع شعار موقع الشيخ د. خالد بن عبد الرحمن بن حمد الشايع
شبكة الألوكة / موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع / كتب


علامة باركود

آراء ابن القيم حول الإعاقة (WORD)

الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع

الناشر:دار بلنسيه
عدد الصفحات:62
عدد المجلدات:1
الإصدار:الأول

تاريخ الإضافة: 1/9/2012 ميلادي - 14/10/1433 هجري

الزيارات: 10872

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

ضم الكاتب في هذه الرسالة آراء الإمام ابن القيم - رحمه الله - حول الإعاقة والمعاقين، في مجموع مؤلفاته المطبوعة، وقد وضع الكاتب هذه الرسالة ليبين أن العلماء المسلمين، وبخاصة علماء الشريعة قد سبقوا علماء الغرب في معالجة القضايا التي تعني المعاق، ومنها الجوانب النفسية، حيث لم تغفل مقاصد الشريعة حقوق المعاق في المجتمع المسلم، وقد نبه الكاتب على أهمية هذا الموضوع وذلك لزيادة فئة المعاقين داخل المجتمعات وزيادة الاهتمام بهذه الفئة من قبل المختصين وأفراد المجتمع الآخرين.

 

ويرى الكاتب أن ابن القيم من أفضل العلماء الموسوعيين الذين ناقشوا مثل هذه القضايا بعمق وتبحر، مستدلًا بواسع علمه على عمق اهتمام الإسلام بالمعاقين وأصحاب النقص في المجتمع، إلى جانب أن "المطلع على كتب ابن القيم يلحظ أنه ناقش قضايا تربوية ونفسية ربما لازالت مثار جدل إلى اليوم".

 

يقول ابن القيم تحت عنوان: " قد تكون البلية عين النعمة":-

"إذا ابتلى الله عبده بشيء من أنواع البلايا والمحن؛ فإن رده ذلك الابتلاء والمحن إلى ربه، وجمعه عليه، وطرحه ببابه؛ فهو علامة سعادته وإرادة الخير به، والشدة بتراء لا دوام لها وإن طالت، فتقلع عنه حين تقلع وقد عوض منها أجل عوض وأفضله، وهو رجوعه إلى الله بعد أن كان شاردًا عنه، وإقباله عليه بعد أن كان نائيًا عنه، وانطراحه على بابه بعد أن كان مُعْرِضًا، وللوقوف على أبواب غيره متعرضًا، وكانت البلية في حق هذا عين النعمة، وإن ساءته وكرهها طبعه ونفرت منها نفسه؛ فربما كان مكروه النفوس إلى محبوبها سببًا ما مثله سبب".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بطاقات دعوية
  • كتب
  • صوتيات
  • ردود وتعقيبات
  • بلغات أخرى
  • أنشطة وندوات
  • خطب منبرية صوتية
  • خطب منبرية مفرغة
  • مقاطع مصورة قصيرة
  • مرئيات
  • تفسير القرآن الكريم
  • المصحف المرتل
  • مرافئ البِرّ ...
  • تلاوات مختارة
  • Mercy 4 all ...
  • أخبار متعلقة ...
  • الإعجاز في القرآن ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة