• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ عبد الله آل جار اللهالشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله شعار موقع الشيخ عبد الله آل جار الله
شبكة الألوكة / موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله / كتب


علامة باركود

مختصر طبقات المكلفين لابن القيم

الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله


تاريخ الإضافة: 22/7/2009 ميلادي - 29/7/1430 هجري

الزيارات: 12542

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

مختصر طبقات المكلفين لابن القيم


يورد الشيخ "عبدالله بن جارالله الجار الله" في هذه الرسالة المختصرة تنقيحًا لرسالة ابن القيم رحمه الله، حول طبقات المكلفين ومراتبهم في الدار الآخرة، وهي ثماني عشرة طبقة أعلاها مرتبة الرسل صلوات الله وسلامه عليهم وهم ثلاث طبقات أعلاهم أولو العزم نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، ثم من عداهم من الرسل، ثم الأنبياء الذين لم يرسلوا إلى أمم، ثم الصديقون ورثة الرسل القائمون بما بعثوا به علمًا وعملًا ودعوة إلى الله، ثم أئمة العدل وولاته، ثم المجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ثم أهل الإيثار والإحسان والصدقة، ثم من فتح الله عليه بابًا من أبواب الخير القاصر على نفسه من صلاة وصدقة وصيام وحج وغيرها، ثم طبقة أهل النجاة وهم من يؤدون فرائض الله ويجتنبون محارمه، ثم طبقة قوم أسرفوا على أنفسهم وغشوا كبائر ما نهى الله عنه ولكن رزقهم الله توبة نصوحًا قبل الموت فماتوا على توبة صحيحة فتاب الله عليهم، ثم طبقة أقوام خلطوا عملًا صالحًا وآخر سيئًا لقوا الله مصرين غير تائبين لكن حسناتهم أغلب من سيئاتهم فإذا وزنت رجحت كفة الحسنات فهؤلاء أيضًا ناجون فائزون، ثم قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم وهم أصحاب الأعراف وهو موضع بين الجنة والنار ومآلهم إلى دخول الجنة، ثم طبقة أهل البلية والمحنة -نسأل الله العافية والسلامة- وهم قوم مسلمون خفت موازينهم ورجحت سيئاتهم على حسناتهم وهؤلاء الذين ثبتت فيهم الأحاديث بأنهم يدخلون النار فيكونون فيها على مقدار أعمالهم ثم يخرجون منها بشفاعة الشافعين وبرحمة أرحم الراحمين، ثم قوم لا طاعة لهم ولا معصية ولا كفر ولا إيمان وهم أصناف منهم من لم تبلغه الدعوة ومنهم المجنون الذي لا يعقل ومنهم الأصم الذي لا يسمع شيئًا أبدًا ومنهم أطفال المشركين الذين ماتوا قبل أن يميزوا شيئًا فاختلفت الأمة فيهم على ثمانية مذاهب.. إلى آخر ما جاء في هذه الرسالة النافعة الطيبة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • صوتيات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة