• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمدأ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد شعار موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمد
شبكة الألوكة / موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد / كتب / تحقيقات


علامة باركود

غياث الأمم في التياث الظلم (WORD)

أ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد

الإصدار:الثالثة

تاريخ الإضافة: 8/6/2011 ميلادي - 6/7/1432 هجري

الزيارات: 20145

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

مقدمة الطبعة الثالثة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

أما بعد:

فها نحن بفضل الله عز وجل نقدم للقراء الطبعة الثالثة من كتاب غياث الأمم في التياث الظلم المشهور (بالغياثي).

 

وإضافة إلى ما أثبتناه بمقدمة الطبعة الأولى، فإننا نرجو مرة أخرى من القراء الأعزاء - المثقفين بعامة فضلاً عن المتخصصين - التخلص من انطباعات النظم الغربية السياسية المعاصرة حتى يتحقق الهدف من هذا الكتاب الذي يثبت أنه يشكل أحد دعامات النظم السياسية والاقتصادية في الإسلام، ذلك لأن لكل حضارة عقائدها وقيمها وغاياتها، ووجه الاختلاف الجذري ها هنا هو أن الإسلام كوحي إلهي طبقه المسلمون على أرض الواقع - لاسيما في العصور المفضلة - إلا أننا نقول أن هذه الأنظمة المستندة إلى الإسلام كدين وحضارة يخالف بطبيعته وأهدافه وقيمه نظمًا أخرى انبثقت من تطورات الحضارة اليونانية والرومانية أثناء القرون الطويلة، ومن ثم تتضح بصورة أكبر مدى استقلالية النظام الإسلامي، و مدى الجهد الذي قام به الجويني في ظل معتقداته في ضوء الآتي:

 

أ- كان الجويني منطقيًا مع عقيدته وواقع المسلمين والمبادئ الإسلامية السياسية عندما أفرد كتابه لتناول موضوع (الخلافة) كمبحث رئيسي ومحور يدور حوله الكتاب كله.

 

بل أكثر من هذا؛ فإن العنوان كما قلنا في الطبعة الأولى يكفي للدلالة على المبدأ الذي يحكم الراعي والرعية ألا وهو العدل.

 

وعنوان الكتاب يكفي للدلالة على رغبته في إنقاذ الأمة الإسلامية - إذا ألتزمت بشرع الله عز وجل- من أسر الظلم وأغلاله.

 

ب- بالرغم من أن الجويني عاصر ذروة الحضارة الإسلامية ولم يكن يتصور حين ذاك- ولو في الخيال- انحلال رابطة الخلافة وزوالها- فانه كان ملهمًا عندما خصص الركن الثاني من الكتاب في (تقدير خلو الزمان من الأئمة) أي قبل أن يفعلها أتاتورك اليهودي الدونمي في العصر الحديث ويفصل بين الأمة ورباط وحدتها.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- تحميل كل "كتاب غياث الأمم في التياث الظلم"
نجيب بن عياد - تونس 20-10-2013 05:07 PM

لا أتمكن من تحميل كل "كتاب غياث الأمم في التياث الظلم" (WORD) بل 35 صغحة فقط.

سكرتير التحرير: 

أخي الكريم الكتاب غير موجود لدينا ولم يرسل صاحب الكتاب سوى الملخص فقط.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • حوارات
  • كتب
  • مقالات
  • أبحاث محكَّمة
  • أبحاث
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة