• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمدأ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد شعار موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمد
شبكة الألوكة / موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد / كتب / تحقيقات


علامة باركود

السياسة الشرعية لإبراهيم بن يحيى خليفة (المشهور بـ "دَدَه أفندي") (WORD)

أ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد


تاريخ الإضافة: 20/6/2011 ميلادي - 18/7/1432 هجري

الزيارات: 20011

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

تـقديم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين المبعوث بالشرع الأقوم والسياسة العادلة رحمة للعالمين.

 

والصلاة على آله الأطهار، وأصحابه الأخيار، الذين نصروه واتبعوا النور الذي جاء به، وحملوا الرسالة وأدوا الأمانة من بعده - صلى الله عليه وسلم- فسادوا وساسوا العالمين ورعاية مصلحة الخلق.

 

أما بعد:

فهذه هي رسالة "السياسة الشرعية" أو "السياسة والأحكام" أو "أحكام السياسة" تعددت عناوينها وتعددت نسبتها إلى أكثر من عالم أو فقيه.

 

ففي بعض النسخ المخطوطة نسبت إلى الوزير ابن كمال باشا الفقيه الموسوعي الحنفي (المتوفى 940هـ)، أربعون وتسعمائة من الهجرة النبوية.

 

وفي النسخ الأخرى نسبت إلى الفقيه الحنفي صاحب الأشباه والنظائر، ابن نجيم المصري (المتوفى 970هـ) سبعون وتسعمائة من الهجرة.

 

وفي أغلب النسخ نسبت إلى دَدَه أفندي، وهو لقب شهرة لأكثر من عالم، وينحصر في أثنين:

الأول: إبراهيم بن يحيى دده خليفة، ويشتهر بدده جنقي أفندي الأماسي، المتوفى 973 هـ، وقيل: سنة 975 هـ خمس وسبعون وتسعمائة من الهجرة.

 

والثاني: أبوالمكارم محمد بن مصطفي بن حبيب الملقب بدده الحنفي (المتوفى 1146 هـ) ست وأربعون ومائة بعد الألف من الهجرة النبوية.

 

وقد بذلت كل جهدي وطاقتي في تحقيق الرسالة والتحقق من صاحبها الحقيقي ثم دراستها، وبيان أهميتها وقيمتها العلمية.

 

وأسأل الله - عز وجل- أن يتقبل جهدي وعملي ويكتبه في العلم النافع والعمل الصالح وأن ينفع به ولاة الأمور في هذا العصر الخاصة.

 

فقد قال بحق الإمام الونشريسي (المتوفى 914 هـ):

"إن الأصل في حفظ الدين حفظ قانون السياسة، وبث العدل والتناصف الذي تحقن به الدماء، ويتمكن من إقامة قوانين الشرع، وهذه وظيفة ولي الأمر".

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • حوارات
  • كتب
  • مقالات
  • أبحاث محكَّمة
  • أبحاث
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة