• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ زيد الفياضالشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض شعار موقع الشيخ زيد الفياض
شبكة الألوكة / موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض / كتب


علامة باركود

رد على بيومي قنديل في دفاعه عن طه حسين

الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض


تاريخ الإضافة: 22/6/2010 ميلادي - 10/7/1431 هجري

الزيارات: 13908

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

رد على بيومي قنديل

في دفاعه عن طه حسين

في مجلة اليمامة، العدد 533 في 14/2/1399هـ


هذه رسالة مختصرة في الرد على مقالة الكاتب بيومي قنديل والتي عنوانُها: "ردًّا على الهراء"؛ حمل كاتبُها حملة شعواء على الأستاذ الفاضل أنور الجندي، وكان ذنب الكاتب المجاهد أنور الجندي في نظر بيُّومي قنديل أنَّه ألَّف كتابًا عن طه حسين سمَّاه: "طه حسين - حياته وفكره في ميزان الإسلام"، وهو كتاب أورد فيه مؤلفه - جزاه الله خيرًا - آراء طه حسين الخاطِئة وكشف زيفَها، وأوضَحَ دوْرَ طه حُسين في بثِّ آرائه التي تُصادم الدين والثقافة الإسلاميَّة، وتتجاوَب مع آراء المستشْرِقين المغرِضين، وتخْدم أعداء الإسلام.

 

وقد تصدى الشيخ "زيد بن عبدالعزيز الفياض" للرد على افتراءات "بيومي قنديل" وبيان خطر "طه حسين" وأثره في هدم قواعد السيرة عن طريق تفسيره الخاطئ المتحيز للتاريخ وأحداثه، ورؤيته الغريبة التي حملها عدد من تلامذته من بعده في مفهوم التاريخ وموقع السيرة منه، يقول الكاتب:

"ومن العجيب أنَّ أولئك الَّذين يدعونَهم بالروَّاد أحيانًا، وبأساتذة الجيل آونة، أو بفلاسفة الأدب ونقَّاده تارةً - يُصيبهم الفزع - هم وأتباعهم المخدوعون بهم - عندما يوجَّه إليهم نقد، أو يتصدَّى مسلم غيور ليبيِّن بطلان آرائِهم الإلحاديَّة والعلمانيَّة، وتزْييفهم للتَّاريخ وتطاوُلهم على صحابة رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - وسلف هذه الأمَّة المجيدة - رضوان الله عليهم - بل وحتَّى عندما يتطاوَلون على القُرآن الكريم وعلى أنبِياء الله ورسُله - عليهم أفضل الصلاة وأتمّ التَّسليم - وكأنَّ هؤلاء الأتْباع الحمْقى يروْن في هؤلاء المتْبوعين أشخاصًا معْصومين، مقامُهم فوق مقام الأنبِياء، وإلاَّ فما معْنى كيْل المديح لهم والغضَب على مَن ينقدهم في الوقْت الذي لا يُغْضِبهم ما قاله أولئِك في الأنبياء - عليهم السلام - من تكذيبٍ، وما طعنوا به في القُرآن العظيم بدعوى حرّيَّة النَّقد؟! وما ذنب المُدافعين عن الحق في نظَر هؤلاء الإمَّعات إلاَّ أنَّهم مسلِمون يناصرون دين الله ويذبُّون عن أنبِيائه ويردُّون التَّحريف والافتِراء؟!".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك

تواصل مع الشيخ عبر تويتر
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • برنامج نور على
  • قالوا عن الشيخ زيد ...
  • عروض الكتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة