• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب   شعار موقع الدكتور أنور زناتيد. أنور محمود زناتي شعار موقع الدكتور أنور زناتي
شبكة الألوكة / موقع د. أنور محمود زناتي / خزانة التراث / تراجم الصحابة والتابعين


علامة باركود

كتاب طبقات الأولياء لابن الملقن (ت 804هـ / 1402م)

كتاب طبقات الأولياء لابن الملقن (ت 804هـ / 1402م)
د. أنور محمود زناتي


تاريخ الإضافة: 11/1/2016 ميلادي - 30/3/1437 هجري

الزيارات: 19784

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كتاب طبقات الأولياء لابن الملقن
(ت 804هـ / 1402م)



المؤلف:

هو عمر بن علي بن أحمد بن محمد بن عبدالله الأنصاري، الوادياشي الأندلسي، التكروري الأصل المصري الشافعي، فقيه، أصولي، محدث، حافظ، مؤرخ مشارك في بعض العلوم، ولد بالقاهرة في ربيع الأول، وتوفي بها في 16 ربيع الأول، من مؤلفاته:

• الإشارات إلى ما وقع في المنهاج للنووي من الأسماء والمعاني واللغات في فروع الفقه الشافعي.

• مختصر مسند الإمام أحمد.

• شرح ألفية ابن مالك.

• طبقات الأولياء ومناقب الأصفياء.

• التوضيح بشرح الجامع الصحيح.

• تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج.

• هادي النبيه في تدريس التنبيه.

• الإعلام بفوائد عمدة الأحكام.



الكتاب:

من أشهر مؤلفات ابن الملقن التي سار بها رواة الأخبار، واشتهر ذكرها في الأقطار، كما يقول ابن فهد، وهو في تراجم مشايخ الصوفية، منذ منتصف القرن الثاني الهجري حتى أواخر القرن الثامن، أولهم: إبراهيم بن أدهم (ت161هـ)، وآخرهم معاصره: الشهاب القونوي (ت. بعد 787 هـ)، ويضم (230) ترجمة رئيسية، غير التراجم الفرعية، وأتبعه بذيل في تراجم من اشتهر بكنيته منهم، ولم يلتزم في ترتيبه مفهوم الطبقة عند المحدثين، من أنها (جماعة من الناس يعيشون في زمن واحد)، بل زاد مفهوم الترتيب الإقليمي، والمعجمي، وما سلكه بعض مؤرخي الطرق من إلحاق تراجم المريدين بإمامهم، على نحو ما فعل في ترجمة تلامذة الجنيد، طبع الكتاب لأول مرة سنة 1973م في مصر، بتحقيق د. نور الدين شريبه، وهو مرجعنا في هذا التعريف، واعتمد في نشرته ثلاث نسخ للكتاب، أقدمها: نسخة المكتبة الآصفية في حيدر آباد.



وكان ابن الملقن أحد من ولِي المدرسة الصالحية بين القصرين في القاهرة، وكانت مساحتها لا تقل عن ستة آلاف متر مربع، وتضم أربعة أقسام للمذاهب الأربعة، وكانت تسمى قبة الصالح، تمت عمارتها سنة 641هـ، وكانت له مكتبة مشهورة، قال السخاوي: عنده من الكتب ما لا يدخل تحت حصر، منها ما هو ملكه، ومنها ما هو من أوقاف المدارس، سيما المدرسة الفاضلية)؛ أي: مدرسة القاضي الفاضل، وكانت تضم مائة ألف مجلد، كما يذكر المقريزي 2 / 366، ومن أخباره ما حكاه ابن حجر في (إنباء الغمر): أنه حضر في الطاعون بيع كتب بعض المحدثين، فكان الوصي لا يبيع إلا بالنقد الحاضر، قال ابن الملقن: فتوجهت إلى منزلي فأخذت كيسًا من الدراهم، ودخلت الحلقة، وصببته، فصرت لا أزيد في كتاب شيئًا إلا قال: بِعْ له، فكان فيما اشتريته مسند الإمام أحمد بثلاثين درهمًا)، إلا أن ابن الملقن فجع بمكتبته، في حريق أتى على معظم ذخائرها، فتغير حاله بعد احتراقها، ومات أسفًا عليها، كما ذكر ابن فهد في (لحظ الألحاظ) (ص202)، وكانت وفاته ليلة الجمعة 26 / ربيع الأول / 804هـ، أما نسبته: ابن الملقن، فإلى زوج أمه: عيسى المغربي: ملقن القرآن بجامع ابن طولون، وكان يكره هذه النسبة، ويحب أن يدعَى ابن النحوي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • التواصل الحضاري
  • الاستشراق
  • خزانة التراث
  • أندلسيات
  • صدام الحضارات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة