• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب   شعار موقع الدكتور أنور زناتيد. أنور محمود زناتي شعار موقع الدكتور أنور زناتي
شبكة الألوكة / موقع د. أنور محمود زناتي / الاستشراق / مستشرقون منصفون


علامة باركود

شهادات المنصفين الغربيين .. هنري ماسيه و إدوار مونتيه و كليمان هوار

شهادات المنصفين الغربيين .. هنري ماسيه و إدوار مونتيه و كليمان هوار
د. أنور محمود زناتي


تاريخ الإضافة: 28/10/2013 ميلادي - 23/12/1434 هجري

الزيارات: 13056

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شهادات المنصفين الغربيين

هنري ماسيه و إدوار مونتيه و كليمان هوار

 

هنري ماسيه H. Masse:

"بفضل إصلاحاتِ محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- الدينية والسياسية، وهي إصلاحات موحدة بشكل أساسي؛ فإن العرب وَعَوا أنفسهم، وخرجوا من ظلمات الجهل والفوضى؛ ليعدوا دخولهم النهائي إلى تاريخ المدنية".

 

".. كان محمد - صلى الله عليه وسلم - هو المشرِّعَ المُلهِم، والمحرك الأول للوحدة الدينية بين جميع الأقوام،.. وكان بسيطًا وحازمًا.."؛ (الإسلام).

 

إدوار مونتيه Montet:

"عُرِف محمدٌ - صلى الله عليه وسلم - بخُلُوصِ النية، والملاطفة، وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر، والتحقق، وبالجملة كان محمد - صلى الله عليه وسلم - أزكى وأدينَ وأرحم عربِ عصره، وأشدَّهم حفاظًا على الزمام؛ فقد وجَّههم إلى حياةٍ لم يحلموا بها من قبلُ، وأسَّس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم".

 

"كان محمدٌ - صلى الله عليه وسلم - كريمَ الأخلاق، حسَنَ العِشرة، عَذْب الحديث، صحيحَ الحكم، صادق اللفظ، وقد كانتِ الصفاتُ الغالبة عليه هي صحة الحكم، وصراحة اللفظ، والاقتناع التام بما يعمله ويقوله".

 

".. ندر بين المصلحين مَن عُرِفتْ حياتهم بالتفصيل مثل محمد - صلى الله عليه وسلم - وإنَّ ما قام به من إصلاح أخلاق وتطهير المجتمع؛ يُمكِن أن يعدَّ به من أعظم المحسنين للإنسانية"؛ (محمد والقرآن).

كليمان هوار  C.Huart:

"لم يكن محمد -صلى الله عليه وسلم- نبيًّا عاديًّا، بل استحقَّ بجدارةٍ أن يكون خاتم الأنبياء؛ لأنه قابل كلَّ الصعاب التي قابلتْ كلَّ الأنبياء الذين سبقوه مضاعفة من بني قومه … نبي ليس عاديًّا، مَن يقسم أنه ((لو سَرَقتْ فاطمةُ ابنتُه لقطع يدها))! ولو أن المسلمين اتَّخذوا رسولهم قدوة في نشر الدعوة لأصبح العالَم مسلمًا"؛ (محمد في الآداب العالمية المنصفة).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • التواصل الحضاري
  • الاستشراق
  • خزانة التراث
  • أندلسيات
  • صدام الحضارات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة