Conveying Islamic

♦ جمعية تبليغ الإسلام هي امتداد لنشاط دار تبليغ الإسلام.

♦ أُسست دار تبليغ الإسلام سنة 1929، ومؤسسها فضيلة الأستاذ المهندس: محمد توفيق أحمد (رحمه الله).

♦ ظلت دار تبليغ الإسلام تنشر الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة في ربوع العالم لمدة ستين عامًا.

♦ كان من ثمرتها أن اعتنق الإسلام آلاف من الأجانب والأجنبيات من مختلف بلاد العالم.

♦ أُسست جمعية تبليغ الإسلام سنة 1974م، ومشهرة بوزارة التضامن الاجتماعي بجمهورية مصر العربية برقم 536، ومقرها (37 شارع كانوب كامب شيزار - الإسكندرية)، والجمعية تؤدي دورها على منهج دار تبليغ الإسلام نفسه؛ من حيث تعريف الأجانب بمبادئ وسماحة الإسلام، عن طريق الكتب والنشرات باللغات الأجنبية المختلفة، والرد على الاستفسارات والأسئلة الفقهية بمعاونة علماء الأزهر الشريف.

رسالة وأهداف الجمعية:

جمعية تبليغ الإسلام هي جمعية دعوية خيرية غير هادفة للربح؛ تُعنى بطباعة وتوزيع الكتاب الإسلامي، وترجمات القرآن الكريم باللغات العالمية والمحلية، لكلِّ مَن يطلبها في بقاع شتى من الأرض: مسلمين، مسلمين جدد، غير مسلمين، مراكز إسلامية، مساجد، دعاة نشطين، مؤسسات حكومية، مكتبات عامة، سجون ومراكز تأهيل، مدارس وجامعات، مع توصيلها مجانًا لأي جهة تطلبها.

نشاط الجمعية:

♦ إرسال طرود بريدية إلى مختلف الدول الإسلامية.

♦ طباعة وتوزيع الكتاب الإسلامي.

♦ شحن الكتب والمصاحف إلى المراكز الإسلامية والدعاة النشطاء في العالم.

♦ مشروع الطاولات الدعوية (الدعوة تيبول).

♦ مشروع رسالة الباحث عن الحقيقة.

♦ مشروع ترجمة القرآن المجانية.

♦ مشروع الاشتراك بالمعارض الدولية للكتاب والمؤتمرات والندوات.

♦ توزيع الكتب على السائحين داخل مصر.

♦ القيام بحملات إغاثية لدول إفريقيا: (دعوية، طبية، حفر آبار مياه....).

♦ تثبيت المسلمين في مواجهة حملات التنصير، وتدريب الدعاة والمهتدين الجدد.

♦ مشروع المراسلة عبر المواقع الاجتماعية.

بعض إنجازات الجمعية:

الطرود البريدية:

تم إرسال أكثر من 200,000 ألف طرد بريدي منذ نوفمبر 2009 حتى الآن لأكثر من 175 دولة، وتحتوي على ما يقرب من أكثر من 1400,000 كتاب.

شحن الكتب والمصاحف إلى المراكز الإسلامية والدعاة النشطاء في العالم:

شحن الكتب والمصاحف إلى المراكز الإسلامية والدعاة النشطاء في العالم:

شحن الكتب والمصاحف إلى المراكز الإسلامية والدعاة النشطاء في العالم:

شحن الكتب والمصاحف إلى المراكز الإسلامية والدعاة النشطاء في العالم:

الطاولات الدعوية (الدعوة تيبول):

هو مشروع من خلاله يتم عمل خيام دعوية في الميادين العامة والجامعات في دول العالم، لتوزيع الكتب الإسلامية مجانًا لكل من يريدها، ويتم من خلاله الإجابة على أسئلة غير المسلمين، وتعريفهم بسماحة الدين الإسلامي وأهم تعاليمه، وتم عمل أكثر من ألف طاولة دعوية حتى الآن.

مشروع رسالة الباحث عن الحقيقة:

هو مشروع نهدف من خلاله إلى مخاطبة الطبقة المثقفة في أغلب دول العالم، عن طريق إرسال رسائل تعريفية وكتب دعوية بلغاتهم المختلفة، لعرض الإسلام عليهم بصورة ميسرة مقنعة، وتم إرسال أكثر من 300,000 رسالة لـــ 920 جامعة.

مشروع رسالة الباحث عن الحقيقة:

مشروع ترجمة القرآن المجانية:

فكرة مشروع القرآن المجاني تتلخص في طباعة ترجمة القرآن باللغات، وتوزيعها مجانًا لكل الفئات من المؤسسات الإسلامية وغير الإسلامية، والطلبات الفردية من غير المسلمين والمسلمين الجدد، والطلبات الدعوية بكافة أنواعها.

وقد تمت طباعة اللغات التالية ولله الحمد:

( الإنجليزية - الفرنسية - الألمانية - البرتغالية - الإسبانية - الإندونيسية - الإيطالية - الروسية - الشيشيوي)

الحملات الإغاثية لقارة إفريقيا (2010 / 2011):

♦ كان من الضروري وضع قارة إفريقيا من أهم أولويات العمل الدعوي؛ وذلك نظرًا لما تشهده قارة إفريقيا من جوع وفقر ومرض ومجاعات، وحملات تنصير موجهة، تستغل تلك الأحداث، وأيضًا لما تحمله من ارتباطات مشتركة بينها وبين مصر مثل دول حوض النيل.

♦ وكانت الأنشطة التي تم البدء فيها منذ تدشين خطة عمل إفريقيا هي الإغاثة الطبية، والعمل الدعوي، وحفر الآبار، ومشاريع تعليمية تبادلية، ومساعدات غذائية.

♦ وكانت البلاد المرشحة التي تم العمل فيها بالفعل، هي: الكونغو الديموقراطية، بوروندي، مالاوي، أوغندا، غانا، بنين، رواندا، الصومال، كينيا، موزمبيق، النيجر، السودان.

الحملات الإغاثية لقارة إفريقيا (2010 / 2011):

◊ مالاوي:

♦ بدأت كرحلة استكشافية لإخوة متطوعين للذهاب إلى مالاوي، لاستكشاف المساحة الدعوية والإغاثية للمسلمين هناك وغير المسلمين.

♦ الهدف الأساسي منها هو وضع خطة زمنية للنهوض بنشاطات الدعوة.

♦ قمنا بإرسالية في عام 2010 أوفدنا فيها مجموعة من الأطباء والدعاة، وإرسالية أخيرة في 2010 لأحد الدعاة الذي أقام هناك ما يقرب من عام ونصف، وهو مقيم حتى الآن، وهو يقوم بالعديد من الأنشطة الدعوية والأنشطة الاجتماعية، وأسلم معه حتى الآن ما يقرب من ألفي شخص بسبب دعوته.

♦ تم حفر 50 بئرًا للمياه في مناطق ساليماجاكان، شيكوندي، بإيفا، كومانيزا، كوتاكوتا، بلانتير، وماكوميرو .

♦ تم طبع ما يقرب من 5000 نسخة مصحف باللغة الشيشوية، وتم توزيعها على مختلف المناطق في مدن مالاوي، وعلى الجمعيات الإسلامية والمدارس التابعة لها في نواح شتى من مالاوي.

♦ كما قمنا أيضًا بطبع العديد من كتب الفقه والسيرة والتفسير، وقد تم وصول هذه الكتب إلى كوالي؛ حيث تم تسليمها هناك.

♦ كما قمنا بتجهيز وفد إسلامي مكون من الشيخ: إبراهيم زيدان ومرافقيه، لزيارة مالاي خلال الفترة من 18 /2 /2011 إلى 28 /2 /2011، وقد حقَّق هذا الوفد نجاحات كبيرة.

♦ عدد المراكز الإسلامية 3.

♦ عدد المدارس الإسلامية4.

♦ عدد طلاب المدارس الإسلامية 565.

♦ عدد المساجد التي تم إنشاؤها 4.

◊ الكونغو الديموقراطية:

♦ كانت حملة الكونغو على دفعتين، رحلة أولى استكشافية، ذهب فيها طبيب واثنان من الدعاة في أوائل 2010، والثانية كانت في سبتمبر 2010، وذهب فيها ثمانية أطباء متخصصون، وأربعة دعاة، ومصور وثائقي.

♦ الهدف الأساسي منها هو ترتيب أولويات العمل الدعوي في الكونغو.

♦ تم عمل عدد 37 عملية رمد، و6 عمليات عظام، وما يقرب من عشر عمليات جراحية، والعديد من التشخيصات الطبية والمداواة، ورفع الوعي الطبي والصحي للقرى.

♦ تم عمل رحلة للكونغو عام 2011، وتم إلقاء محاضرات في الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، ألقى المحاضرة د. أحمد القريعي، وقد أسلم سبعة من طلبة الجامعة.

♦ دخول عدد 30 طالبًا جامعيًّا، و8 من زعماء القبائل في الإسلام، وما يقرب من 60 فردًا من مدينة كتشاسا والقرى المحيطة.

♦ تدريب عدد60 داعية من المتقدمين و50 من الدعاة المبتدئين - خريجي جامعات إسلامية - وعدد 50 إمرأة داعية.

♦ تَمَّ الكشف عما يزيد عن 1000 مريض وصرف أدوية بقيمة 20000دولار (قيمة تزيد عن 50000دولار)، وتم التبرع ببعض الأجهزة.

♦ تم إلقاء محاضرة بجمعية الكوميكو لعدد 120 طالبًا؛ مما أدى إلى دخول 60 طالبًا في الإسلام.

♦ تم إسلام أكثر من600خلال الجولات الدعوية للوفد المصري والسعودي.

♦ تم عمل مجموعة من المحاضرات واللقاءات في الرحلة الأولى والثانية، تم نشرها في الفضائيات الرسمية والخاصة، وكان لها أثر كبير في تعريف الناس بالإسلام.

◊ الصومال:

♦ إرسال المبتعثين إلى هناك ومعهم الأغذية والأدوية.

♦ الهدف أن يتم صرف مبلغ تبرعات وصلت للجمعية بقيمة 340000 دولار.

◊ السودان:

♦المشاركة في معرض الكتاب بالسودان، وهو الأول من نوعه الذي يستضيف العديد من اللغات لدعوة المسلمين وغير المسلمين.

◊ بوروندي:

♦ تم الاتفاق على توقيع بروتوكول طبي بين كلية طب جامعة الإسكندرية ووزارة الصحة.

♦كانت هناك العديد من المحاضرات الدعوية التي أسلم بسببها عدد من أهل القرى التي زارها الوفد.

♦ أُقيمت حلقات إعداد للدعاة المحليين وإمدادهم بالمواد الشرعية.

◊ رواندا:

♦ تم مقابلة أهم رموز الدعوة وإقامة محاضرة عن مبادئ الإسلام.

♦ كانت جولة استكشافية تم فيها العديد من المقابلات مع طلاب العلم والدعاة.

◊ كينيا:

♦ تم مقابلة الشيخ محمد عبده أمل من أهم رموز الدعوة في كينيا.

♦ إرسال المواد الغذائية وتحضيرها من هناك لإغاثة أهل الصومال.

♦ كان هناك العديد من اللقاءات مع طلاب العلم والدعاة المختلفين الذين تم الالتقاء بهم، ورؤية أوجه التعاون في مدارسة المناهج التربوية والتعليمية لطلاب العلم بكينيا، ونشر الإسلام في غير المسلمين.

◊ بنين:

♦ الأوضاع في بنين مثلها مثل كثير من الدول الإفريقية، الفقر يسود والبدائية في المناطق التي يسكنها غالبية مسلمة، بينما العكس حاصل في المناطق التي يسكنها نصارى.

♦ الهدف أن يتم استكشاف أهم وسائل التواصل بيننا وبين الدعاة وطلبة العلم، وإقامة وسائل دعوية لنشر الإسلام وسط النصارى والوثنيين.

♦ تم عمل العديد من التشخيصات الطبية لقرابة 2000 حالة تقريبًا، وإعطاؤهم الأدوية اللازمة.

♦ أسلم بفضل الله العديد من أهل قرى نيكي وكوتونو.

♦ كان هناك محاضرات - بالفرنسية واللغات المحلية عن طريق مترجم - قام الإخوة الموفدون بإلقائها.

♦ تم حفر بئر ماء في كل قرية، وذبح قرابة 10 ذبائح من البقر في يوم الأضحى.

◊ النيجر:

♦ أرسلنا إلى النيجر كونتينر (حاوية) من الكتب الفرنسية والعربية والإنجليزية، تشرح الإسلام لغير المسلمين، وتوضح أهم مبادئ الإسلام للمسلمين.

♦ موفدنا د. بسام الزرقا ساعد على إنشاء مسجد وحفر بئر في القرى التي حَلَّ فيها.

◊ غانا:

♦ أرسلنا إلى غانا مبعوثًا من الجمعية، وهو داعية في الأساس، أقام فيهم قرابة ثلاثة أشهر يدعو الناس إلى القرآن والسنة من المسلمين المبتعدين عن دينهم، من خلال خطب ودروس، ويدعو النصارى إلى الإسلام.

♦ أسلم بفضل الله العديد من أهل القرى التي زارها.

◊ موزمبيق:

♦ أرسلنا أحد الإخوة الدعاة ليقيم بموزمبيق، وهو هناك منذ قرابة ستة أشهر.

♦ هو بفضل الله يقيم فيهم الآن المحاضرات والدروس لأهل العلم وللدعاة وللطلبة، ولعامة المسلمين، وأسلم على يديه أكثر من 45 فردًا، وقام بإعطاء دروس وتحفيظ القرآن لأكثر من 60 طالبًا.

♦ إرسال كتب إلى المسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي وغير الإسلامي الذي يوجد به مسلمون يقيمون هناك، وخاصة في البلاد التي بها حملات معادية للإسلام.

♦ إعداد الدعاة المخلصين بدورات، وكذلك إرسال دعاة إلى البلاد التي بها عجز دعوي في الأفراد.

♦ عمل دورات تدريبية للأئمة والمشايخ في وزارة الأوقاف، وتوزيع أمهات الكتب عليهم.

♦ عمل دورات لتدريب الدعاة في جمهورية مالاوي، وجمهورية أوغندا.

♦ الاهتمام بتدريب وبكفالة المبعوثين بالأزهر الشريف في القاهرة والإسكندرية، وإعدادهم لحمل أمانة الدعوة في بلادهم.

♦ عمل درس أسبوعي للمسلمين الجدد باللغة الإنجليزية بمقر الجمعية.

مشروع المراسلة عبر الشبكات الاجتماعية على الإنترنت:

♦ هدف المشروع هو مراسلة المجتمع الافتراضي على الإنترنت، وتعريفهم برسالة الإسلام العالمية.

♦ استخدام جميع الشبكات الاجتماعية المشهورة: (يوتيوب، فيسبوك، تويتر، فيميو، وغيرها... ).

♦ تم إرسال ما يقرب من 2000000 رسالة دعوية في خلال عام 2012 باللغة الإنجليزية عبر اليوتيوب منذ بدء المشروع في يناير 2012.

قالوا عن تبليغ الإسلام:

الدكتور الشيخ عبدالله المصلح: الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي للقرآن والسنة:

أُحييكم يا أيها الأحباب الأخيار، الذين عرَفتم الطريق الواصل إلى نصرة دين الله، جزاكم الله عن الإسلام خير الجزاء، وأُعطيكم حق نشر كل ما أنتجته الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة.

الشيخ محمد حسان: الداعية بمركز أنصار السنة بالقاهرة:

هنيئًا لكم يا من اصطفاكم الله للسير على طريق نبيه صلى الله عليه وسلم، وأشد على أيديكم لمزيد من البذل والجهد لإيصال نور الحق لمن يعيشون في الظلام!

الدكتور الشيخ شهاب الدين أبو زهو: أستاذ علم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع طنطا:

إن إدارة هذه الجمعية المباركة يتولى أمرها ويقوم عليها رجال شرفاء، ما علمنا عنهم إلا خيرًا، ولا نزكيهم على الله تعالى، والله حسيبهم، وهم حريصون على التطوير المستمر، ومراجعة أنفسهم، وتصحيح الأخطاء، والاستدراك، ومعالجة التقصير والخلل حيثما وقع؛ حيث يسألون العلماء وأهل الخبرة فيما يقدمون عليه ويقومون به من المشاريع الدعوية!

الدكتور الشيخ محمد إسماعيل المقدم: الداعية والطبيب:

إن هذه الجمعية المباركة ومقرها ثغر الإسكندرية بمصر، يقوم عليها إخوة أمناء أفاضل، كلهم متطوعون لوجه الله تعالى، لا يدخرون جهدًا في أداء واجب البلاغ العام إلى البشر في كل العالم، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلًا، نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدًا!

الدكتور الشيخ أحمد فريد: الداعية والطبيب:

جمعية تبليغ الإسلام بالإسكندرية من الجمعيات التي تُعنى بالدعوة إلى الإسلام في سائر البلاد العربية والأجنبية، وتقوم بنشر الرسائل والكتب النافعة على فهم السلف الصالح رضي الله عنهم، والقائمون عليها متطوعون لا يدخرون جهدًا في النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم.

المهندس فاضل سليمان: صاحب مؤسسة "جسور" للتعريف بالإسلام:

أعجبت كثيرًا بنشاط الجمعية، أعدكم بالتعاون المثمر بيننا!

الداعية الأمريكي يوسف إستس: صاحب مواقع عديدة على الإنترنت تدعو إلى الإسلام:

العمل الذي يتم عمله في الجمعية هو شيء مذهل بحق وعجيب، وأنا أشكرهم للغاية، وأسأل الله أن يتقبل منهم أعمالهم!

الداعية الكندي أبو أمينة بلال فيلبس: مؤسس الجامعة الإسلامية الإلكترونية، وصاحب كتاب "الدين الحق"، ومؤلفات عديدة:

لقد كانت جمعيتكم دائمًا وعلى مدار سنوات مصدرًا أساسًا لنشر الإسلام في الغرب، وأشكركم على كل ما قدمتموه!

الداعية الألماني بيير فوجل "أبو حمزة": عضو مؤسسة "الطريق إلى الجنة" الأوروبية:

كنت أتمنى يومًا بعد أن أسلمت أن أقوم بطبع كتاب "الدين الحق"، وأقوم بتوزيعه، ولكنكم تفعلون ذلك بالفعل، تمنيت أن تمتلئ ألمانيا بطاولات الكتب الدعوية، ولكنكم تفعلون ذلك أيضًا، فهنيئًا لكم!

www.islamic-message.net

www.freequran.com

www.gratisuran.com

https://islammessage.org

Info_en@islamic-message.net