• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مؤتمر علمي دولي: يبحث دور السنة النبوية في تعزيز ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ أبو بكر سيد دابو مدير معهد النور الإسلامي بجامبي - إندونسيا

حوار مع الشيخ أبو بكر سيد دابو مدير معهد النور الإسلامي بجامبي
عبدالرحمن أبو عوف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2014 ميلادي - 7/3/1436 هجري

الزيارات: 4701

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ أبو بكر سيد دابو

مدير معهد النور الإسلامي بجامبي


أبرز عناوين اللقاء:

• تطبيق الشريعة الإسلامية يقدم حلولاً لجميع مشاكلنا، ويضعنا على الطريق الصحيح.

• إمكانات منظمات التنصير لم تنجح في تجريف هُويَّتنا، وأموالها لم تُسِل لعابنا.

• انتفاضة علماء الإسلام أحبطت مخططات نشر التشيع في بلادنا.

• الإقبال على الحجاب، وحفظ القرآن الكريم، أهمُّ مظاهر تنامي الوعي الديني.

• الأزمة الاقتصادية، وغياب المؤسسات الدينية، ونقص الإمكانات، تحدِّيات تُجابه مسيرة الدعوة.

• نتعاطف بقوة مع القضايا الإسلامية، ونتطلع لدعم العالم العربي.

 

نص الحوار:

اعتبر الشيخ أبو بكر سيد دابو مدير معهد النور الإسلامي، والداعية الإسلامي الجامبي، في حوار له مع "الألوكة" الاختراقَ التنصيري لجامبيا من أهمِّ التحديات التي تواجه مسيرة الدعوة؛ حيث تنتشر المئات من هذه المنظَّمات في أغلب مدن البلاد، مركزة أعمالها في المجالين الصحي والتعليمي؛ حيث يدشِّنون مستشفيات ومدارسَ في كل المراحل، فضلاً عن القيام بجهود مكثفة لتنفيذ مخططها، إلا أنها - مع ذلك - لم تحقِّق نتائج ذات قيمة في البلاد.

 

وامتدح الدور الذي يقوم به عديد من المؤسسات الإغاثية العربية في مواجهة الأنشطة التنصيرية، ودورها الدعوي في تنمية ارتباط الجامبيين بدينهم؛ حيث تنظم ندوات وأمسيات إسلامية، وهو ما ظهرت دلالتُه في الإقبال المتزايد على ارتداء الحجاب بين السيدات والفتيات، وكذلك حفظ القرآن الكريم بأعداد كبيرة.

 

تفاصيل المشهد الإسلامي في جامبيا نرصدها بالتفصيل في السطور القادمة من خلال هذا الحوار مع مدير معهد النور الإسلامي:

هل لفضيلتكم أن تلقيَ لنا الضوء على جامبيا والكيفية التي دخل بها الإسلام إليها؟

• جامبيا إحدى دول الساحل الغربي لإفريقيا، وتحيط بها السنغال من جميع الجهات عدا الغرب المطل على المحيط الأطلسي، وعاصمتها بانجول، وأهم مدنها: سيركوندا، ونكاو، وباسيه، ويبلُغ عدد سكانها حوالي 1.5 مليون نسمة، أكثر من 95 % منهم مسلمون، وتتوزع الـ 5% بين الوثنيين والمسيحيين، وهي من الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي، وتعتمد جامبيا على الزراعة والصيد، وبعض المنتجات المعدنية.

 

كيف دخل الإسلام جامبيا؟ وهل اختلفت عن جاراتها الإفريقية؟

• عرَف سكان البلاد الإسلام خلال القرن الثالث الهجري عبر تجار من منطقة المغرب العربي؛ حيث احتكوا بمواطني البلاد عبر البيع والشراء، وأعجبوا بأخلاقهم وأسلوبهم السمح، وكانت هذه البوابة الذهبية لتعرّف أبناء جامبيا على الإسلام، وقد شهدت البلادُ معالم نهضة إسلامية كبيرة، وانتشرت العربية بطريقة ممتازة، حتى ابتُليت البلادُ بالاستعمار الإنجليزي لعقود طويلة، حتى حصلت على الاستقلال عام 1965.

 

لا شك أن مسلمي جامبيا يواجهون حزمة من المشاكل، كان لها تأثير سلبي على مسيرة الدعوة الإسلامية هناك؟

• بالفعل، إن هناك العديد من المشاكل والتحديات التي تواجه مسيرة الدعوة الإسلامية، أهمها: افتقاد الإمكانيات اللازمة لزيادة الوعي الديني، والأوضاع الاقتصادية الصعبة جدًّا لأغلب شعب جامبيا، فمثلاً لا يوجد عدد كافٍ من المصاحف باللغة الإنجليزية؛ مما أبقى عددًا كبيرًا من المواطنين بعيدين عن كتاب الله، ومن آنٍ لآخر تصل بعضُ النسخ القرآنية باللغة الإنجليزية من الأزهر الشريف ورابطة العالم الإسلامي، ولكنها غير كافية لملءِ هذا الفراغ، ويضاف لذلك انعدام وجود المؤسسات الإسلامية القادرة على قيادة مسيرة الدعوة.

 

وماذا إذًا عن حالة المساجد في ظل هذه الأوضاع؟

• المساجد منتشرة في أغلب مدن جامبيا، وأشهرها على الإطلاق مسجد قصر الرئاسة، والمسجد الجامع في العاصمة بانجول، وأغلب المساجد مر على بنائها عقود، وتحتاج لترميم وإعادة تشييد يتطلب تدخُّلاً، ومن المشاكل التي تواجه الدعوة الإسلامية كذلك افتقادنا ما يطلق عليه الإعلام الإسلامي، باعتباره العامل الأهم في دعم مسيرة الدعوة الإسلامية، فمسلمو جامبيا - رغم أغلبيتهم الساحقة - لا يملِكون وسائلَ إعلام، وليس لهم نصيبٌ كبير من البرامج الدِّينية في التليفزيون، بعكس الأقلية النصرانية، فهم يُسيطرون على وسائل الإعلام، ويُسخِّرونها للتخديم على مصالحهم ومحاولة الوصول لصانع القرار.

 

مقاومة شرسة:

كيف يحدُث هذا في بلد أغلبيته الساحقة من المسلمين، وما موقف الدولة من هذا الأمر؟

• الدستور الجامبي لا توجد به نصوص دينية، بمعنى أنه لا يعطي أفضلية لدين على الآخر، ومع هذا فجامبيا ليست دولة عَلمانية، وقد اشتعلت معركةٌ في هذا الإطار؛ حيث سعَت الحكومة منذ فترة لإقرارِ نصوص تؤكِّد أن جامبيا دولة عَلمانية، وهنا هبَّ الشعبُ ضد التعديل المقترح؛ لخطورته على قوانين الأحوال الشخصية الإسلامية، والمحاكم الشرعية، وعلى مناهج التربية الإسلامية في التعليم العام، وأجبَرت المعارضةُ الشعبية الحكومةَ على التراجع عن هذا الأمر، ولكن الأمر الذي يثير الاستغراب في جامبيا يتمثَّل في حصول المسيحيين - الأقلية المسيحية - على مناصبَ عديدة داخل مجلس الوزراء؛ لقدرتهم على استغلالِ سيطرتهم على الساحة الإعلامية، وامتلاكهم شبكة إذاعات محلية مؤثِّرة.

 

عائد قليل:

في ظل وجود أقلية مسيحية في جامبيا لا بد أن هناك نشاطًا تنصيريًّا محمومًا هناك، ومساعي لاختراق المجتمع الجامبي المسلم؟

• الاختراق التَّنصيري للمجتمع المسلم في جامبيا يُعَد من أهم التحديات التي تواجه مسيرةَ الدعوة؛ حيث تنتشر المئات من هذه المنظمات في أغلب مدن البلاد، وتركِّز هذه المنظمات أعمالها في المجال الصحي والتعليمي؛ حيث يدشِّنون مستشفيات ومدارسَ في كل المراحل؛ من الروضة للثانوية العامة، وتقوم هذه المنظمات التي يأتي في مقدمتها كريستين تشيلدرين فون، والجمعية اللندنية للتبشير بالنصرانية، وجمعية تنصير الشباب، ومركز كريستان فريدوم إنترناشيونال، والنصرة العالمية للبروتستانتية، وإرسالية سانت جيمس - بتوزيع الأناجيل في كل مدن البلاد، بدءًا من العاصمة بانجول، وسيركوندا، وبكاو، وباسيه، وبورفوت، ورغم ما تُنفقه هذه المؤسسات من أموال، وتمتُّعها بقدر كبير من الحرية، واستغلالها للأزمة الاقتصادية التي تضرب البلاد، فإنها لم تحقِّقْ نتائج ذات قيمة في البلاد، وهذا يعود لقوة الروابط بين الجامبيين ودِينهم، وكذلك وجود بعض المؤسسات الإسلامية الإغاثية في جامبيا.

 

دور جيد:

على ذكر المنظمات الإغاثية العربية، ما هي أهم المنظمات العاملة في أراضي جامبيا؟

• هناك عديد من المؤسسات الإغاثية العربية التي تقوم بجهد كبير في مواجهة الأنشطة التنصيرية، وعلى رأسها جمعية العون المباشر الكويتية "لجنة مسلمي إفريقيا" سابقًا؛ حيث تبذل هذه الجمعية جهودًا جبَّارة لإغاثة الفقراء والمحتاجين، وبِناء المساجد والمستشفيات والمدارس، وتقديم دعم لتشييدها، وحفر الآبار، وتنظيم إفطار جماعي للصائمين في شهر رمضان، وأضاحي العيد، وكذلك تمارس جمعية إحياء التراث الكويتية دورًا مماثلاً، بالإضافة لهيئة الإغاثة الخيرية ورابطة العالم الإسلامي، وجمعية الدعوة الإسلامية العالمية الليبية، كما أن للأزهر الشريف عديدًا من المعاهد الدينية في بعض مدن جامبيا، ويرسل مدرِّسين ووعاظًا للبلاد، وهو ما ظهَرت دلالته في الإقبال المتزايد على ارتداء الحجاب بين السيدات والفتيات، وكذلك حفظ القرآن الكريم بأعداد كبيرة، رغم قلة أعداد المصاحف، وقد أثارت أنشطة هذه المؤسسات ارتياح الجامبيين، وزاد من حصانتهم وقدرتهم على مواجهة ألاعيب المنظمات التنصيرية.

 

مساعٍ وإعراض:

من المشاكل العديدة التي تواجه مسلمي الغرب الإفريقي انتشارُ حالة من المد الشيعي، فهل يتكرَّر هذا السيناريو في جامبيا؟

• لا أعتقد أن هناك مدًّا شيعيًّا بالمعنى التقليدي، وقد تكون هناك محاولات للدعاية للتشيع، لا سيما أن هناك وقوفاً من علماء الإسلام ضد هذا المد.

 

لا بد أن نلفت النظرَ للنشاط المتنامي لِما يُطلق عليه الفرق الضالة، مثل القاديانية والبهائية المنتشرة في بلدان الغرب الإفريقي؟

• في جامبيا لا يوجد نشاط متنامٍ لهذه الفرَق بعكس العديد من الدول المجاورة، ومنذ سنوات كانت القاديانية لها نشاط متنامٍ، واستطاعَتِ اكتساب أرضية بفعل الإمكانات المالية الكبيرة، واختراق أعضائها لعديد من المناصب المهمة، إلا أن هذا النفوذ قد تلاشى خلال السنوات الأخيرة بعد تجاهل الأغلبية الساحقة من الشعب الجامبي لأنشطتهم.

 

ازدهار:

كانت اللغة العربية تتمتَّع بمكانة عالية في الغرب الإفريقي جامبيا، فما مدى الإقبال من أبناء الشعب الجامبي على دراستها؟

• اللغة العربية تمرُّ بمرحلة ازدهار في جامبيا؛ فهي تدرس في المدارس العامة، ومعها الدراسات الإسلامية، وكذلك تدرس العربية حتى في المدارس الإنجليزية، لكنها تُعَدُّ مادة اختيارية، وقد أسهم ذلك في تصاعد أعداد المتحدثين بلغة القرآن الكريم في عموم البلاد، وفي تسهيل ابتعاث عشرات من الطلاب الجامبيين للدراسة بنظام المنح في مصر، والمملكة العربية السعودية، وكلية الدعوة الإسلامية العالمية بالجماهيرية الليبية؛ لذا فأنا مرتاحٌ لمستقبل العربية في جامبيا، خصوصًا أن الدولة لا تتخذ موقفًا معارضًا لانتشار العربية، ولا توجد أدنى قيود على المدارس والمؤسسات التي تدرس العربية، في مقدمتها المعهد الإسلامي في مدينة تلايندن، ونظيره في بركاما، فضلاً عن المدرسة العالية في بركاما المؤهلة للالتحاق بالجامعات الإسلامية الكبرى، مثل: الأزهر، والجامعة الإسلامية في المملكة العربية السعودية.

 

تعاطف كبير:

في بعض البلدان المجاورة عُقِدت مؤتمرات واجتماعات للتضامن مع القضايا المهمة في العالم الإسلامي، وهو أمر لم يتكرَّر في جامبيا؟

• هذا الطرحُ ليس دقيقًا؛ حيث أبدى المسلمون في جامبيا تعاطفًا مع القضايا الإسلامية والعربية، وهو ما ظهَر بوضوح مع أزمة الفلم المسيء للرسول - صلى الله وعليه وسلم - حيث أبدَيْنا من خلال التظاهرات وخلال الخُطب في المساجد رفضَنا لهذا الأمر، ومطالبتنا للأمَّة الإسلامية باتخاذ مواقف قوية ضده، وهو ما تكرَّر في أحداث مماثلة، مثل: غزو العراق، والعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، ومن ثم فإن الاهتمام من قِبَل الشعب الجامبي المسلم بالقضايا الإسلامية قويٌّ وراسخ رسوخ الإسلام في قلب الجامبيين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جامبيا: البرلمان يشيد بجهود منظمة المؤتمر الإسلامي
  • حوار مع الشيخ عكرمة صبري
  • حوار مع مرزوق أولاد عبدالله، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة أمستردام الحرة
  • حوار مع د. محمد إبراهيم المصري - رئيس الكونجرس الإسلامي بكندا
  • أبناء إسماعيل المسلمون من خلال عيون أوروبية - حوار جون تولان
  • الوثنيون في القرآن - حوار حنا سيوروا
  • الله ليس وهما - حوار د. شيزا علي

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع فاطمة عشري مستشارة الصحة النفسية حول كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • حوار مع الدكتور إبراهيم سالم أبو محمد مفتي أستراليا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع الباحث سامر أبو رمان حول: استطلاعات الرأي واستخداماتها(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب