• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اكتشاف العبقرية لدى الأطفال وتنميتها والمحافظة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات العقلية، والذهنية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

المعلم وطرق التدريس

د. طه فارس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2015 ميلادي - 16/6/1436 هجري

الزيارات: 14194

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المعلم وطرق التدريس


لكلِّ موقف من مواقف التَّدرِيس ومواده أسلوبٌ يناسبه، ولا يصلح له غيرُه، ولذلك ينبغي على المُعلِّم أن يُتقنَ طرقَ التَّدرِيس ومداخلَهُ المختلفة، ليتمكَّنَ من توظيفها حسبَ مُقْتَضياتِ التَّعلُّم المختلفة لطلابه.

 

فتارَةً يحتاج المُعَلِّم إلى أسلوبِ التَّقرِير والتَّنظير، وتارَة إلى التَّجرِبة العملية التي تؤكِّد صِحةَ المعلومة، وتارَة إلى أسلوب التفاعل (كالحوارـ والمناقشة)؛ ليقنعَ الطالب ويدفع عنه المَلل والسَّآمَة ويجعلَه يتفاعل مع ما يطرحه، وتارَة يحتاج إلى سردِ القَصص ليجسدَ الحقائقَ التي يطرحُهَا ويثبِّتَهَا ويشدَّ انتباهَ الطالب، متفاعلاً مع أحداث القصَّة التي يسردها، وتارَةً يحتاج إلى ضرب الأمثال ليُقَرِّب المعانيَ بما هو مألوف ومعروف، كما أنَّه ينبغي على المُعلِّم أن يسلك في بعض الأحيان أسلوبَ المُمَارسة والعمل والتكرار؛ لينتقلَ من الطرح النظري إلى التنفيذ العملي.

 

ولا تَقِلُّ طريقةُ التَّربية بالقُدوة عن سابقاتها، ذلك لأن وثوقَ الطلاب بالمعلومة يرتبط كثيراً بمدى ثقتهم بمن يحمل هذه المعلومة، فانسجام المعلِّم مع طبيعة المعرفة التي يقدمها، ومع طبيعة المهمة التي نَدَب نفسَه إليها، يُعدُّ شرطاً لا غنى عنه لنجاحه في عمله.

 

والقدوة تتمثَّلُ في كلِّ جوانب السُّلوك، وفي كلِّ تصرفات المعلِّم مع طلابه وغير طلابه، ذلك لأنَّ المُعلِّم مُرَبٍّ للأجيال، مما يجعل دوره أوسعَ من التعلِيم فحسب.

 

ومن الأساليب الفعَّالَة في التَّعلِيم:

التَّرغِيبُ والتَّرهِيب، فبعضُ الطَّلبة لا ينشُطُون للمُذَاكرَة والاجتهاد وكَدِّ الذِّهْنِ إلا بالتَّرغيب، وبعضُهم الآخر لا يُجْدِي معهم إلا أسلوبُ التَّرهيب والإنذار بالعُقوبة[1]، وقد ذكر الله تعالى في كتابِهِ كُلاًّ منَ الترغيب والترهيب، فَرَغَّبَ الصالحين بالعمل الصالح ليَفُوزوا بالجنان والنَّعيم، ورهَّب أصحابَ المعاصي والذنوب بالنَّار والعذابِ المقيم؛ وذلك ليرتدعوا عن معاصيهم ويتوبوا إلى الله من ذنوبهم.

 

إذاً فلا يكفي في المُعلِّم أن يتقن مادةَ تخصُّصه؛ لأنَّ التعليم فنٌ، وليس كلُّ معلِّم يستطيع تبسيطَ المعلومات ليوصلَها إلى عقولِ طلابِه.

 

كما يجب على المُعَلِّم أن يتمتع بقدر من المهارات التدريسيَّة اللازمة؛ ليتمكن من القيام بمهام عملِه على أكمل وجه، ويشمل ذلك: مهاراتُ تخطيط الدرس وتنفيذه، واستعمال الوسائل التعليمية المساعدة، كالسبورة[2]، واللوحات التوضيحيَّة، والمجسَّمَات، وبرامج العروض التقديميَّة، وغير ذلك، مما يحسِّنُ من أداء المُعلِّم، ويسهِّلُ في إيصال المعلُومة إلى عقول الطلبة، فضلاً عن مهارات المعلِّم في إدارَة الصف الدراسيِّ وضبطه.



[1] ولا أقصد بالعقوبة هنا الضرب، بل هناك أساليب أخرى كثيرة، يعرفه من يعالج مهمة التعليم، ولا بد من الإشارة إلى أن العقوبة ينبغي أن تكون متناسبة مع الخطأ، وإلا أدت إلى مردود سلبي وفقدت أثرها التربوي.

[2] سواء منها التقليدية أو الإلكترونية الحديثة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التدريس بالمجموعات
  • التدريس الفعال
  • التدريس وظيفة أم مسؤولية؟
  • احترام المعلمين وتقديرهم
  • شكر المعلم وذكر محاسنه
  • واجبات المعلم تجاه دينه ونفسه
  • قيام التلميذ لمعلمه عند دخوله قاعة التدريس
  • رياض الأطفال وواقع طرائق التدريس بين الواقع والمأمول
  • التدريس الناجح: عدل واعتدال
  • أهمية الدافعية في التعلم
  • الحماس لدى مدرس اللغة
  • أنواع التقويم في التدريس
  • نموذج البنية المعرفية للتدريس (نموذج فؤاد موسى)

مختارات من الشبكة

  • سنة الحياة..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النبي المعلم (صلى الله عليه وسلم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق المعلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: علموا أولادكم كيف نتعامل مع المعلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاضي عياض (ت 544 هـ) وجهوده من خلال كتابيه: «مشارق الأنوار» و«إكمال المعلم»(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أسباب الحقد والطرق المؤدية له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفترق الطرق: قرارات مصيرية في عمر الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الرسول صلى الله عليه وسلم معلما (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل طلب العلم وأهله ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العلم وأهله وبيان مسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 


تعليقات الزوار
1- التدريس وظيفة أم مسؤولية؟
Ait Bellil Adidi - Algerie 25/12/2015 09:58 AM

أنا أقول مسؤولية قبل أن يكون وظيفة، فالمعلم الناجح هو ذلك الشخص الذي يسعى جاهدا لتربية الناشئ وتزويده بالسلاح لمواكبة التطور التيكنولوجي، غرس فيه القيم الحميدة من الاحترام وحب التعاون وروح المثابرة و الإبداع، والأداء بالرأي دون المساس بشخصية الغير، فإذا أخفق المعلم في تحقيق هذه الأمور، يصعب عليه تصحيحها، عكس شخص آخر الذي يمارس مهنة البناء مثلا فبإمكانه هدم حائطا مشققا أو معوجا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/6/1447هـ - الساعة: 11:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب