• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    ظاهرة التظاهر بعدم السعادة خوفا من الحسد: قراءة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير التأملي
    دعاء أنور أبو مور
  •  
    "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    لماذا يدمن الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تستجلب الفكرة الإيجابية؟
    أسامة طبش
  •  
    الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    مناهجنا التعليمية وبيان بعض القوى المؤثرة في ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    التربية الإسلامية للأولاد: أمانة ومسؤولية شرعية
    محمد إقبال النائطي الندوي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية
    مرشد الحيالي
  •  
    الدخول المدرسي 2025 وإشكالية الجودة بالمؤسسات ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي
بدر شاشا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2025 ميلادي - 18/9/1446 هجري

الزيارات: 860

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي

 

يعاني التعليم العموميُّ في المغرب من مشاكل عديدة، تجعله غير قادر على مواكبة متطلبات العصر، سواء من حيث المناهج الدراسية، أو أساليب التدريس، أو حتى دور الأستاذ والمعلم في العملية التعليمية، لا تكمن المشكلة فقط في نقص الموارد أو ضعف البنية التحتية، بل في الأساس نفسه الذي يقوم عليه هذا التعليم؛ حيث ما زِلنا نعتمد على مناهج تقليدية ومقررات لا تواكب احتياجات سوق الشغل، إلى جانب أساليب تدريس تعتمد على الحفظ والتلقين بدل الفهم والإبداع.

 

إن أكبر إشكالية تواجه التعليم اليوم ليست فقط في المقررات الدراسية، بل في طريقة تدريسها؛ فالمعلم أو الأستاذ هو العنصر الأساسي في العملية التعليمية، لكن أسلوبه في الشرح والتفسير يبقى تقليديًّا، معتمدًا على أسلوب التلقين بدل التحفيز على التفكير النقدي والإبداعي، هذا النموذج لم يعُدْ يصلح لعصر التكنولوجيا والتطور السريع، الذي يتطلب مهارات جديدة؛ مثل: التفكير التحليلي، والبرمجة، والتواصل الفعَّال، فلا يمكن أن نبني مستقبلًا تعليميًّا ناجحًا بأساليب تدريس لم تتغير منذ عقود.

 

إضافة إلى ذلك، فإن الكثير من المواد التي تُدرس في المدارس لا تتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث، فالطالب المغربي يجد نفسه بعد سنوات من الدراسة غير قادر على الاندماج في سوق الشغل؛ بسبب غياب تكوين عملي حقيقي، مناهج التعليم يجب أن تركز على المهارات الرقمية، وريادة الأعمال، واللغات الأجنبية، بدل التركيز على مواد نظرية بعيدة عن الواقع المهني.

 

التغيير أصبح ضرورةً وليس اختيارًا، يجب أن ننتقل من التعليم القديم إلى التعليم الرقمي الحديث الذي يعتمد على التكنولوجيا، والتفاعل، والتعلم الذاتي، يجب أن تتوفر المدارس على منصات إلكترونية، وأن يتم تدريب الأساتذة على استخدام أدوات رقمية، تجعل التعليم أكثر جذبًا وتحفيزًا للطلاب، كما أن دمج الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز في العملية التعليمية، يمكن أن يجعل التعلم أكثر كفاءة وإبداعًا.

 

المغرب يحتاج إلى ثورة تعليمية حقيقية، تبدأ من تغيير عقلية التدريس إلى تحديث المناهج وربطها بسوق الشغل، فلا يمكن أن نبني جيلًا قادرًا على مواجهة تحديات المستقبل بأساليب تقليدية، ومقررات تجاوزها الزمن، التغيير يجب أن يكون شاملًا، يشارك فيه الجميع من أساتذة، وطلاب، وأولياء أمور، حتى نصل إلى نظام تعليمي حديث يواكب متطلبات العصر، ويؤهل الأجيال القادمة لتحقيق النجاح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أسلوب التعليم الجماعي الناجح
  • التعليم المختلط وتبعاته
  • تنظيم النقاش بين المتعلمين في إطار التعليم التعاوني
  • التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة
  • كيف تبدأ مشروعا صغيرا وتحقق النجاح في سوق العمل: نصائح عملية
  • مؤسسات التعليم الإسلامية: ما لها وما عليها
  • الذكاء الاصطناعي والاقتصاد المغربي: ثورة رقمية في خدمة التنمية
  • استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة والتنمية المستدامة
  • الحرف والمهن في المغرب: تراث حي وتنوع لا ينتهي

مختارات من الشبكة

  • الدخول المدرسي 2025 وإشكالية الجودة بالمؤسسات الثانوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مواقيت الصلوات: الفرع الثالث: وقت المغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفة مع كتاب (ليس للباقلاني) إجابة عن شيء من الشبه والإشكالات والدعاوى (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المغرب في حلى المغرب لابن سعيد المغربي(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • قصة قادة فتح المغرب العربي وصور من حضارة المغرب الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • حرمة تثبيت الوقت بين الفجر وطلوع الشمس ومثله تثبيت الوقت بين المغرب والعشاء (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • التعليم في المغرب في عهد "الحماية" الفرنسية بين الفرنسة وسلخ الهوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تاريخ المغرب القديم "شخصيات ومصطلحات مرتبطة بالملك الأمازيغي يوبا الثاني"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رسائل من المغرب القديم (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رسائل من المغرب القديم (1)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- التلقين منهج قبل كل شيء
محمد هتهوت - المغرب 18/04/2025 11:21 AM

لا أتفق مع الكاتب المحترم.. لماذا؟
التلقين ضرورة تعليمية وتربوية في تكوين النشء
ليس المشكل في عملية التلقين إنما هل عندنا ملقن ناجح
التلقين الناجح بالشكل الكافي أهم ركيزة تؤهل الطفل ليعمل عقله ويتفاعل بناء على معطيات علمية دقيقة تعلمها أثناء التلقين حيث من خلال هذه العملية يكون قد تم تزويده بميكانيزمات لغوية تمكنه من الفهم والتعبير طبعا شريطة فهم المادة الملقنة فهما جيدا
الطفل أرض خصبة يجب أن نحسن زراعتها لنجني ثمارها
إن هؤلاء المنبهرين بالتجارب الغربية يريدون جني ثمار أرض لم تزرع
إن التلقين منهج علمي تعلمي ناجع فرطنا فيه فتأخرنا لأننا ربما لم نفهم حقيقة هذه العملية فظننا أن التلقين حفظ بلا فهم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 16:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب