معلم سعيد لعام دراسي جديد

أشكرك معلمتي على مابذلتيه لنا

أستاذ خالد معاذ شكرا جزيلا إضافة في وقتها ( كلمة في وقتها خير من جيش بعتاده )
...................................

مـا كـنـتُ أنسى جهدكَ المبذولا
فـي بـعـث أجيال تكون عدولاً
كـم زهرةٍ في الرّوض فاحَ أريجُهَا
بـجـهـود جـنـانٍ يـكدّ طويلاً
"شـوقـي" أصاب بقولهِ في حقكمْ
كـاد الـمـعلمُ أنْ يكونَ رسولاً
حـقـاً فـإنـكَ يـا مـعلمُ باعثُ
فـي الـنـاسِ خـلقاً طيباً وعقولاً
كـم عـالـمٍ قـد كنتَ ناسج مجدهِ
مـن خـيـط عمركَ تبتغيهِ جليلاً
كـم قـائـدٍ ! كم صانع ! كم منتجٍ
صـنـعـوا بـجـهدك أمة وقبيلاً
لـولا الـمـعلمُ ما انبرتْ أقمارهمْ
تـغـزو السماء لتكشف المجهولا

أستاذ عبدالمحمود  حمد جزاك الله خيرا ووسعك ووالديك برحمة الدنيا والآخرة . ولأن الشيء بالشيء يذكر أسطر شكري للدكتور محمد الشامي من السودان الذي علمني النحو والإعراب قبل 20 سنة ورزقه الله الفردوس الأعلى.

قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
أرأيت أكرم أوأعز من الذي *** يبني وينشئ أنفساً وعقزلا

جزاك الله خيرا يا أستاذة على هذه الإطلالة التربوية التي طالما أثلجت قلبي وانشرح لها فؤادي كما أنني أوصي زملائي المعلمين بالتحلي بمثل هذه القيم التربوية

دكتورة شميسة جزاك الله خير ا مرورك يسعدني.

أوافقك الرأي أستاذة سميرة العبءعلى كاهل المعلم في العصر الراهن عظيم فإسقاطات المجتمع العربي المسلم تمثل تحديا باعثا على التغيير (تغيير المعلم لذاته وتغييره لفكرالجيل الذي يواجهه) ومتى ما استشرف النهج المحمدي _الذي قال للصغير (ماذا فعل النغيير أبا عمير) وخاطب موجها ومرشدا الكبير (أبا عبد الله ما فعل شراد بعيرك ؟) بأسمى أساليب التوجيه النفسي التربوي الاجتماعي التعليمي - سينهض بنفسه وأمته.

جميل ما قرأت لكِ أختي ابتسام، وفقني الله وإياك وكل الأساتذة والأستاذات في كل الأطوار التعليمية، آمين.

أشكر الأخت ابتسام على هذ الموضوع المهم..و لو أن تحقيق المثالية في مجتمع عربي له مستلزماته وأدواته..أولاها وقبل أن يكون المعلم وجها لوجه مع التلميذ والمجتمع و مع نفسه يجب أن يكون وجها لوجه مع الله..إنها اللبنة الأساسية لأي نجاح ، فالبرامج لا تكفي والنصائح كذلك ولكن المرآة أمام الله هي الضامن الوحيد لتحقيق نموذج مثالي في العمل..ولربما انتكاسات المجتمع العربي راجعة إلى البعد عن الله والاكتفاء بماديات الأمور دونما عودة اصيلة إلى النموذج المحمدي وصحبه ..ألم يكن محمدا صلى الله عليه وسلم معلما وهو أمي؟ لكنه الاخلاص والصدق مع الله في أداء الرسالة وكتب الله لها النجاح بتأييد من عنده وأصبح للنبي صلى الله عليه وسلم طلابا مثالييون جيلا بعد جيل.

أختي آمال السالحي :
سعدت بتعليقك من الجزائر، فهم المعلم واحد أين أتجه.. الطريف أخية
إن هناك دراسة حديثة في بريطانيا
تقول أن المعلمين أقل المهنيين في ساعات النوم، وأن المعلمين يقضون ساعة و33 دقيقة يفكرون بشأن العمل قبل أن يهجعون في سبات. وإذا عللت الدراسة سبب ذلك بالخوف على الكسب والرزق .فأعتقد أن السبب الخفي هو هم الرسالة وأداء الأمانة عند المعلم المسلم
وعند غير المسلم وازع الضمير . تحياتي وشكري لك.