• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطة لمعالجة الضعف في الإملاء والتعبير تصلح ...
    أ. منى مصطفى
  •  
    الحنان وأثره في تربية الطفل
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    جرعات من الإيجابية
    أسامة طبش
  •  
    خطة بحث بعنوان: موقف الإسلام من العنف الأسري: ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    لمسات تربوية
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    صناعة الطفل الفاشل (PDF)
    الزبير بلمامون
  •  
    من أقوال السلف في الحياة الزوجية
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    أولادنا واختيار الأصدقاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    لماذا كثير من الناس عاجز عن الإنجاز؟
    نسيم إسماعيل الديسي
  •  
    كنه النجاح
    نسيم إسماعيل الديسي
  •  
    هل أنت متخاذل؟
    أسامة طبش
  •  
    أيهما منشغل عن الآخر؟!
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    خريطة رموز برايل للكيمياء الأساسية
    خالد فايز السليمان
  •  
    طبيعة الخلافات الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    لا تكن ضفدعا
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    رياحين العلاقة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التربية عن طريق التوجيه والإرشاد

محمد بن سالم بن علي جابر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2007 ميلادي - 23/5/1428 هجري

الزيارات: 72614

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الإنسان دائماً بحاجة إلى التوجيه والإرشاد والنُّصح، وتذكيره بما قد يَغفُلُ عنه، والمربي المُحِبُّ المخلِص هو الذي يوجِّه براعمَه -دائماً- وجهةَ الخير والحق، ويجنِّبهم -جاهداً- مزالقَ الخطر ومكامن الخطأ؛ بالنصيحة الذكية المؤثرة الهادئة الهادفة، والكلمة الطيبة.

إنَّ لِنُصْحِ المربي أثراً كبيراً في تصحيح بعض الأخطاء التي قد يقع فيها الطفل؛ من إساءة الأدب، أو عدم التحلي بالأخلاق الفاضلة، أو فعل حركات غيرِ لائقة[1]؛ ولهذا فرض الإسلام طريقَة التوجيه والإرشاد والتذكير طريقةً تربوية؛ يستغلها المربي مع من يربيه، والمعلم مع من يعلمه، والمسلم مع أخيه؛ ابتغاءً للخير، ونفوراً عن الشر؛ فقال تعالى: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر:1 -3]، وقال تعالى: ﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴾ [البلد: 17]، وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((الدِّينُ النَّصِيحَةُ))[2].

واستخدامُ أسلوبِ التوجيه والإرشاد في التربية لا يجعله وَقْفاً على المربي، بل للتلميذ دورُه ورأيُه، ولِوَلِيِّ الأمر دورُه ورأيُه، ويكون للمجتمع كلِّه سُلطةُ التوجيه التربوي، فلا (ديكتاتوريةَ) لفرد، وإنما التربية جِمَاع اهتماماتِ القيادة والتلاميذ، أو أُولي الأمر والمجتمع؛ ولذا جعله الإسلام مبدأً حيويّاً من مبادئ التربية[3].

وطريقة التوجيه والإرشاد المباشر من أقرب الطُّرُق إلى مخاطبة عقل الطفل، وتبيين الحقائق له، وترتيب المعلومات الفكرية؛ ليحفظها مع فهمها؛ وهو ما يجعل الطفل أشدّ قَبولاً، وأكثر استعداداً للتلقي، أما اللفُّ والدوران فليس لهما في التعامل مع الطفل نصيبٌ، وهكذا علمَنا رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- أن نخاطبَ الطفلَ -في كثير من المناسبات- خطاباً مباشراً، بصراحةٍ ووضوح[4].

وقد مضى كثير من الأحاديث التي رأينا رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- يستخدم فيها هذا الأسلوب في تربية الطفل، ومن ذلك -أيضاً- ما رُوِي عن أنس -رضي الله عنه- قال:
(قالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
((يَا بُنَيَّ، إِذَا قَدِرْتَ أَنْ تُصْبِحَ وَتُمْسِي وَلَيْسَ فِي قَلْبِكَ غِشٌّ لأحَدٍ، فَافْعَلْ)).

ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا بُنَيَّ، وَذَلِكَ مِنْ سُنَّتِي، وَمَنْ أَحْيَا سُنَّتِي فَقَدْ أَحَبَّني، وَمَنْ أَحَبَّنِي كَانَ مَعِي فِي الجَنَّةِ)) )[5].

فالرسولُ -صلى الله عليه وسلم- يعرِض توجيهاتِه ونصائِحَه للطفل، بأسلوب سهل مباشر، يتناسب مع قدرة الطفل على الفهم وتقبُّل الخطاب، معتمداً على كلمات مختصرة مفيدة، لا طول فيها ولا إملال، وهو ما ينسجم مع طبيعة الطفل الفكرية.

وأسلوب التوجيه والإرشاد في التربية يحتاج من المربي إلى شيء من الحرص؛ لكيلا تتحول توجيهاته وإرشاداته إلى فضائحَ وهتكٍ للستر!! فإنَّ مَن نَصَحَ أخاه سِرّاً فقد زانه، ومن نصحه جهراً فقد فضحه وشانه، وإن كان لا بد من الجهر بالتوجيه والنصيحة، فليكن ذلك بالإيماء والإشارة التي تكشف عن النصيحة المطلوبة محفوفةً بالستر، بعيداً عن الفضائح، وهو أسلوب حكيم اتَّبَعَهُ النبي -صلى الله عليه وسلم- حيث كان من هديه -صلى الله عليه وسلم- أنه إذا رأى شيئاً من أصحابه أو بَلَغَهُ عنهم شيء، وأراد أن يدلَّهم وسائرَ أصحابِه على الحق فيه؛ فإنه لا يُصرِّحُ بأسمائهم ولكنه يُلَمِّحُ؛ فيسترُهم، ويحصلُ مقصودُه -صلى الله عليه وسلم- من النصح، فيقولُ صلى الله عليه وسلم: ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَقُولُونَ كَذَا وَكَذَا؟!))[6].

كما في قصة (الثلاثةِ الَّذِينَ أَتَوْا بُيُوتَ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَسَأَلُوا عَنْ عِبَادَتِهِ، فَكَأَنَّهُمْ تَقَالُّوهَا؛ فَقَالَ أَحَدُهُمْ: أَمَّا أَنَا فَأُصَلِّي اللَّيْلَ أَبَداً. وَقَالَ الآخَرُ: وَأَنَا أَصُومُ فَلاَ أُفْطِرُ. وَقَالَ الآخَرُ: وَأَنَا أَعْتَزِلُ النِّسَاءَ فَلاَ أَتَزَوَّجُ أَبَداً..؛ فَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ قَالُوا: كَذَا وَكَذَا؟!)) ثُمَّ قَالَ: ((وَلَكِنِّي أُصَلِّي وَأَنَامُ، وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنَ سُنَّتِي؛ فَلَيْسَ مِنِّي)) )[7].

وعن أبي حُمَيْد الساعدي قال: (اسْتَعْمَلَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَجُلاً مِنَ الأَزْدِ -يُقَالُ له: ابنُ اللُّتْبِيَّة- عَلَى الصَّدَقَةِ، فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ: هَذَا لَكُمْ، وَهَذا أُهْدِيَ لِي!! فَقالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((فَهَلاَّ جَلَسَ فِي بَيْتِ أَبِيهِ - أَوْ: بَيْتِ أَمِّهِ- فَيَنْظُرُ: أيُهْدَى لَهُ أَمْ لاَ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لاَ يَأْخُذُ أَحَدٌ مِنْكُمْ شَيْئاً؛ إِلاِّ جَاءَ بِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ يَحْمِلُهُ عَلَى رَقَبَتِهِ؛ إِنْ كَانَ بَعِيراً لَهُ رُغَاءٌ، أَوْ بَقَرَةً لَهَا خُوَارٌ، أَوْ شَاةً تَيْعَرُ))!! ثُمَّ رَفَعَ بِيَدِهِ حَتَّى رَأَيْنَا عُفْرَة إِبْطَيْهِ[8]: ((اللَّهُمَّ، هَلْ بَلَّغْتُ! اللَّهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ!)). ثلاثاً)[9].

وهو في هذا يُرَبِّي أُمَّتَه بتوجيههم وإرشادهم إلى ما يُقَوِّم سُلُوكَهُم، ويهذِّب أخلاقهم.
ـــــــــــــــــــــــ
[1] قبسات من التأديب التربوي عند المسلمين؛ عطا الله بن قسيم الحايك، دار هجر للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1422هـ، 2001م، ص:57. 
[2] أخرجه مسلم (1/75) كتاب الإيمان، باب: بيان أن الدين النصيحة (95/55)، والنسائي في السنن (7/157)، وأحمد في المسند (2/297)، والدارمي في السنن (2/311)، وأبو عوانة (1/37)، والطحاوي في مشكل الآثار (2/188)، والحميدي (837)، والخطيب في التاريخ (14/207)، وابن حجر في المطالب العالية (1979) و(3284)، وذكره السيوطي في الدر المنثور (3/267).
[3] المؤتمر العالمي الرابع للسيرة والسنة النبوية؛ والمؤتمر العاشر لمجمع البحوث الإسلامية، الأزهر الشريف 18-24 صفر سنة 1406هـ، 1-7 نوفمبر سنة 1985م، ص:253. 
[4] منهج التربية النبوية للطفل؛ مع نماذج تطبيقية من حياة السلف الصالح وأقوال العلماء العاملين، محمد نور بن عبد الحفيظ سويد، دار ابن كثير، دمشق، بيروت، الطبعة الأولى، 1419هـ-1998م، ص:116. 
[5] ينظر: منهج التربية النبوية للطفل، المرجع السابق، ص:117. وهذا طرف من حديث طويل عن أنس قد تقدم تخريجه. 
[6] أخرجه أبو داود (2/665) كتاب الأدب، باب: في حسن العشرة (4788) من طريق عبد الحميد الحماني: ثنا الأعمش عن مسلم عن مسروق عن عائشة به، وفي إسناده عبد الحميد الحماني، وهو صدوق يخطئ، والأعمش مدلس. التقريب (ت: 3795، 2630). 
[7] أخرجه البخاري (10/130) كتاب النكاح، باب: الترغيب في النكاح (5063)، ومسلم (2/1020) كتاب النكاح، باب: استحباب النكاح لمن تاقت نفسه إليه ووجد مُؤَنَه (1400)، والنسائي (6/60) كتاب النكاح، باب: النهي عن التبتُّل، رقم (3217).
[8] أي: بَيَاضَهَما. انظر: طِلْبَةَ الطِّلْبَة، عمر بن محمد أبو حفص النسفي، مكتبة المثنى، بغداد، ص:5. 
[9] التربية على منهج أهل السنة والجماعة، جمع وترتيب: أحمد فريد، الدار السلفية للنشر والتوزيع، الإسكندرية، ص (234، 235)، والحديث أخرجه البخاري (2/468)، كتاب الجمعة، باب: مَن قال في الخطبة بعد الثناء: أما بعد (25، 1500، 2597، 6636، 6979، 7174، 7197).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • تربية الأولاد
  • احترام الكبير
  • الطريق إلى الإبداع
  • الانتكاسة التربوية
  • التربية الثقافية للأولاد
  • تربية الأبناء
  • خطبة المسجد النبوي 18/2/1430هـ
  • الأبناء صفحة بيضاء، فماذا كتبنا فيها؟
  • لي عندك طلب مهم
  • التربية عن طريق الحوار والإقناع
  • التربية باستخدام المواعظ وضرب الأمثلة والقصص
  • التربية عن طريق أسلوب الثواب والعقاب
  • تربية الأولاد بين الحكمة والرحمة (1 /3)
  • التربية عن طريق الالتزام بالعادات الإيجابية
  • قواعد في تربية الأولاد
  • بدائل تربوية
  • توجيهات في كلمات
  • الثواب والعقاب في تربية الأبناء
  • التربية بالأماني
  • دروس من عروض الحيوانات
  • قلوب مكررة
  • هل التربية مهمة عسيرة؟
  • الطفل المسلم السعيد
  • أصول تربية الأبناء في السنة النبوية
  • أساليب تربوية فاشلة (1)
  • التربية بين العلم والمبادئ
  • تربيتنا في زمن الفتنة
  • مظاهر التربية الإسلامية
  • تربية الأبناء على احترام الذات
  • التربية الإنترنتية (الناشئ بين مجتمعه الحقيقي ومجتمعه الإنترنتي)
  • كلمات.. تربوية ونفسية.. مضيئة
  • منهج الإسلام في تربية الأولاد
  • التربية على الوئام
  • هل أربي أولادي؟!
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (2)
  • التربية على التضحية
  • الإرشاد
  • التربية التحضيرية
  • ما هي التربية الإيمانية، وما أهميتها؟
  • التربية على تعظيم حرمة المسلمين
  • حدد هدفك من تربية ابنك
  • التربية والرقابة الاجتماعية
  • التوازن والتكامل في التربية
  • دور الأسرة في التربية العملية
  • التربية بالاستشارة
  • التربية بالأحداث
  • مع الكتاب ومحاضن التربية الأخرى (1)
  • أولويات التربية
  • التربية فريضة شرعية وضرورة اجتماعية
  • لا هم يعلو فوق هم التربية (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كلمات في التربية: تربيتنا بين الإنسان والآلة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلاقة بين التربية والثقافة: إشكالية الممارسة والتطبيق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تربية الأفراد وكيفية غرسها فيهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية والتوفيق(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- رائع
معتز - العراق 12-04-2017 06:50 PM

رائع

2- أسألة حولة المعاملة
عبد الرزاق - algerie 29-05-2013 01:16 PM

السلام عليكم و رحمةالله اخواني نريد اسألة فيما يخص الدين المعاملة و شكرا وفقكم الله

1- شكرا
عربي - egypt 30-03-2009 12:22 PM

للإرشاد التربوي دور هام وحيوي في العملية التربوية في نظام المقررات، وللمرشد التربوي مهام متعددة يقوم بها لا تقل أهمية عن دور المعلم في المدرسة، بل يكمل كل منهما الآخر،

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • وضع حجر الأساس لمسجد كبير بمقاطعة ألبرتا الكندية
  • 30 طفلا يشاركون في مسابقة للقرآن الكريم في جزيرة القرم
  • فعالية اجتماعية برعاية إسلامية بمدينة واتفورد الإنجليزية
  • متطوعون مسلمون يحزمون 15000 وجبة لأطفال المدارس
  • دورة تدريبية للأئمة المسلمين بولاية كوجي النيجيرية
  • مسابقة للعلوم الشرعية والقرآن بين طلاب المدارس في ألبانيا
  • مساجد إقليم نيو إنجلاند تفتح أبوابها لتعريف الناس بالإسلام
  • مسجد باكستاني يؤسس قاعة مجانية للمقبلين على الزواج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1444هـ - الساعة: 15:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب