• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
  •  
    ثلاثة هموم في يومك
    عامر الخميسي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

التربية المثالية في الإسلام

التربية المثالية في الإسلام
محمد عطية حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/5/2013 ميلادي - 12/7/1434 هجري

الزيارات: 18286

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التربية المثالية في الإسلام


لا أبالغ إذا قلتُ: إن التربية الإسلامية الحقة كانتْ مثالية في العصور الذهبية للإمبراطورية الإسلامية، وهي تفوق التربية الحديثة، وسنكتفي بذكر مبادئ التربية المثالية في الإسلام؛ لنبرهن على صحة ما نقول:

1- خاطبوا الناس على قدر عقولهم:

هذا مبدأ من أهم المبادئ، ويجب أن يكتب بقلمٍ من النور على باب كل مدرسة، فلا يخاطَب الأطفال بلغةٍ لا يفهمونها، ولا يخاطَب الكبار بلغة الصغار، وهذا ما أراده سيد البشر محمد - صلى الله عليه وسلم - بقوله: ((نحن معاشر الأنبياء، أُمِرنا أن ننزلَ الناس منازلهم، ونكلمها على قدر عقولهم))، وقوله: ((ما أحد يحدّث قومًا بحديثٍ لا تبلغُه عقولهم إلا كان فتنة على بعضهم))؛ رواه مسلم من قول ابن مسعود،وهو ما أشار إليه الغزَّالي بقوله: "أن يقتصر المعلِّم بالمتعلم على قدر فَهمه، فلا يلقي إليه ما لا يبلغه عقله، فينفره أو يخبط عليه عقله".

 

ومعنى هذا أنه يجب على المربِّي أن يضع كل طفل في الموضع اللائق به، ويكلِّم تلاميذه على قدر عقولهم، ويخاطبهم بالعبارة التي يفهمونها، واللغة التي يُحسِنونها، ويراعي مستواهم العقلي، ومستواهم العلمي، حتى يدركوا الموضوعات التي يدرسونها، فلا يخاطب الأذكياء بما يخاطب به الأغبياء، ولا يخاطب الخاصة بما يكلم به العامة؛ فالذكي يفهم الشيء بالإشارة، والغبي ربما لا يفهمه إلا بعد أن يكرَّر له عدة مرات، وهذا ما تنادي به التربية الحديثة اليوم ولم تصل إليه.

 

2- ((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)):

صدق رسول الله؛ فالتربية الخُلُقية هي أسمى أغراض التربية الإسلامية، وقد عُنِي علماء الإسلام كلَّ العناية ببثِّ الأخلاق الكاملة، وغرس الفضائل في نفوس المتعلِّمين، وتعويدهم التمسك بالفضيلة، وتجنُّب الرذيلة، والاتجاه دائمًا نحو المُثُل السامية، وتقديس العلم والأخلاق، والتفكير في الناحية الروحية والإنسانية، والتفرغ للدراسة العلمية والدينية.

 

وإن تلك المثالية النادرة التي امتاز بها الإسلام هي سرُّ عظمته وقوته، وقد أدَّت إلى نشاط كبير في التأليف والإنتاج العلمي، والعمل عن إيمانٍ وعقيدة، بثباتٍ وشجاعة وإقدام؛ لهذا كان مستوى علماء الإسلام رفيعًا، نجحوا في حياتهم، ونهضوا في تعليمهم، وقادوا العالَم في العصور الإسلامية الأولى في مدنيتهم الروحية، ودفاعهم عن الإنسانية، بمبادئهم من الحرية، والإخاء، والمساواة، والعدالة الاجتماعية.

 

وفي الوقت الذي عُنِيت فيه التربية الإسلامية بالتربية الخُلُقية لم تهملْ أي نوع من أنواع التربية العقلية، أو الجسمية، أو الرياضية، أو الاجتماعية، أو العلمية، أو العملية؛ فوصلتْ إلى التربية المثالية الكاملة التي لم تصلْ إليها التربية الحديثة في القرن العشرين.

 

3- إن طريقة تعليم الأطفال تختلف عن الطريقة التي تتبع في تعليم الكبار في التربية الإسلامية:

لقد نادى فلاسفة الإسلام بالتفرقة في الطريقة التي تتبع في التعليم بين الصغار والكبار؛ لأن إدراك هؤلاء يختلف عن إدراك أولئك.

 

قال الغزَّالي: "إن مِن أولِ واجبات المربِّي أن يعلِّم الطفل ما يسهل عليه فَهمه؛ لأن الموضوعات الصعبة تؤدِّي إلى ارتباكه العقلي، وتنفِّره من العلم".

 

وشاركه العلاَّمة ابن خلدون في هذا الرأي قائلاً: "وقد شاهدنا كثيرًا من المعلِّمين لهذا العهد الذي أدركنا يجهلون طرق التعليم، ويحضرون للمتعلِّم في أول تعليمه المسائل المُقفَلة من العلم، ويطالبون ذهنَه بحلِّها، ويحسبون ذلك مرانةً على التعليم وصوابًا فيها... فإن قبول العلم والاستعداد له ينشأ تدريجيًّا".

 

فالغزَّالي وابن خلدون وغيرهما من فلاسفة التربية الإسلامية يرون أن تفكير الطفل يختلف عن تفكير الرجل، ويجب مراعاة ذلك في طريقة التدريس لكلٍّ منهما.

 

ويعدُّ هذا الرأي من أهم الآراء في التربية الحديثة في عصرنا هذا.

 

4- التربية الإسلامية تربية استقلالية:

إن مَن ينظر إلى طرق التدريس في التربية الإسلامية - في المساجد والمعاهد، ودُور العلم، ودُور الحكمة، ودُور الكتب - يجدْ أنها كانت ترمي إلى تعويد الطلبة الاعتماد على أنفسهم في التعليم، وتربيتهم تربية استقلالية؛ فالأستاذ يُعيِّن لطلبته بعد الانتهاء من درسه كلَّ يوم تعيينًا خاصًّا من الكتاب الذي يدرسونه، لقراءة التعيين قبل الدرس وإعداده، والاجتهاد في فهمه؛ فإذا ذهب الطلاب إلى الدرس أَصْغَوا إلى أستاذهم، واستمعوا إليه، وهو يشرح ويفسِّر النقاط الصعبة فيه، ويرشد مَن يحتاج إلى الإرشاد، ويساعد مَن يحتاج إلى المساعدة، ويُجِيب عمَّا يسألونه من الأسئلة، ويناقشهم فيما يحتاج إلى مناقشة.

 

وبهذه الطريقة يعتاد الطلاب الاعتماد على أنفسهم في القراءة والفَهم والبحث، ويربون تربية استقلالية، وقد كوَّنت هذه الطريقة أفذاذًا من العلماء المعروفين بالعلم، والصلاح والتقوى، والشجاعة الأدبية، وهي لا تختلف عن طريقة "دلتون" في التربية الحديثة.

 

5- الناس سواسية في التربية الإسلامية:

يقول الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم -: ((الناس سواسية كأسنان المشط، ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى))، وقد رُوعِي هذا المبدأ في التربية الإسلامية؛ فلم تنشأ مدارس للأغنياء، وأخرى للفقراء، وأعطي الفقراء الفرصة في التعلم، وفتحت أبواب المعاهد للجميع مِن غير تفرقة بين المتعلمين، وهذا خير مثال للمساواة والعدالة في الإسلام.

 

6- نظام التعليم الفردي في التربية الإسلامية:

إننا نقصد من التعليم الفردي مراعاةَ قوة كل فرد، ومستواه في كل مادة يدرسها، وقد تعجبُ إذا سمعتَ أن هذا النظام قد رُوعِي في التربية الإسلامية منذ قرون مضتْ؛ فكان لكلِّ طالب الحرية في أن يختار أستاذه الذي يتلقى العلم عنه، ولا يُفرَض عليه أستاذ معيَّن، ويختار المواد التي يدرسها، ويسير في كلٍّ منها على حسب مستواه، وكانت التبعة في الدراسة والبحث تُلقَى على عاتق الطالب؛ فهو ملزم بإعداد الدرس ومناقشته مع غيره من زملائه قبل أن يحضر درس أستاذه، وكان المدرس على صلة روحية كبيرة بتلاميذه، يعرف قُوَاهم وميولهم ورغباتهم، ويراعيها في تدريسه، وللصلة الروحية القوية بينه وبينهم كانوا يستفيدون كثيرًا من علمه وخُلقه، وينتفعون من الاتصال به روحيًّا وعلميًّا، وهذا روح التربية المثالية الحديثة في القرن العشرين.

 

ولم يقتصرْ طلاب العلم على التحصيل من الكتب وحدها، بل كان أساتذتهم يشجعونهم على الرحيل في سبيل طلب العلم؛ للاتصال بالعلماء والأدباء والمؤلفين، وأَخْذ العلوم من منابعها الأصلية، وكثيرًا ما احتمل الطلاب قديمًا مشاقَّ السفر الطويل للاتصال شخصيًّا بأساتذتهم، ورحيلاً إلى أقاصي البلاد الإسلامية؛ لتحقيق مسألة علمية أو فقهية واحدة.

 

7- مراعاة الاستعدادات الفطرية والغرائز والميول الطبيعية للمتعلم عند إرشاده إلى المهنة التي يختارها:

لقد طالب فلاسفة التربية الإسلامية بمراعاةِ ميول المتعلِّم، واستعداداته الفطرية، وقدراته الطبيعية، عند إرشاده إلى المهنة التي يختارها في مستقبل حياته، وخاصة ابنَ سينا؛ فقد نادى بالعناية بدراسة ميول الطفل، وجعلها أساسًا لإرشاده وتربيتِه قائلاً: "ليس كل صناعة يَرُومها الصبيممكنة له مواتية؛ لكن ما شاكل طبعه وناسبه؛ ولذلك ينبغي لمدبِّر الصبي إذا رام اختيار الصناعة أن يزن أولاً طبعَ الصبي، ويسبر قريحته، ويختبر ذكاءه، فيختار له الصناعات بحسب ذلك".

 

وهي نصيحة ثمينة "لابن سينا" ينصح فيها المربِّين، الذين يريدون اختيار صناعة لصبي من الصبيان، أن يزنوا طبعه أو ميله، ويعرفوه، ويختبروا عقله وذكاءه، حتى يختاروا له صنعة تناسب ميله وعقليته، فإذا كان يميل إلى الدراسة الأدبية وجِّه إليها، وإذا رغب في الناحية العملية شجِّع على اختيارها، وإذا أحب الدراسة العلمية أو الدينية، أُعطيَ الفرصة لدراستها، وهذا رأيٌ مِن أثمن الآراء في التربية الإسلامية، ونحن ننادي به اليوم، وليس هناك مَن يجيد النداء، ولا ريب أنه ليس من السهل أن ينبغ المتعلم في كل مادة يدرسها، ولكنه يستطيع أن يتفوَّق ويكون ماهرًا في المواد التي يحبُّها ويميل إلى دراستها، ومحال أن ينبغ في المواد التي يكرهها وينفر منها.

 

ولا أبالغ إذا قلت: إن التربية الإسلامية كانت تفكِّر في الأذكياء، وتلتقطهم كما تلتقط الأزهار من الحدائق، وتُعنَى بهم كلَّ العناية، وتضعهم في المواضع التي تناسب ذكاءهم، وتوجِّه غير الأذكياء من المتعلِّمين إلى الناحية العملية، بعد الإلمام بالدراسة الدينية، وتوضح لكل طالب ما يلائمه من العلوم؛ إذ ((كلٌّ ميسَّر لِمَا خلق له)).

 

فالتربية الإسلامية تربية مثالية، قد نادتْ منذ أكثر من ألف سنة بما ينادي به علماء النفس وعلماء التربية في القرن العشرين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التربية بين طموح الآباء وواقع الأبناء
  • أهداف التربية الإسلامية ومقاصدها
  • الإسلام والتربية مدى الحياة (1)
  • الإسلام والتربية مدى الحياة (2)
  • هل التربية مهمة عسيرة؟
  • مظاهر التربية الإسلامية
  • بدأ الإسلام غريبا
  • تلويح وإغراء
  • خصائص التربية في القرآن الكريم
  • التربية الدينية الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تعريف التربية الاقتصادية في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التربية الخلقية بين الإسلام والعولمة(كتاب - موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد)
  • نتائج بحث: التربية الاقتصادية في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مزج الإسلام لضروب التربية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- تعليق على المقال
ريان عيسى العنزي - المملكة العربية السعودية 08-01-2017 08:09 PM

من خلال هذا المقال نستطيع أن نقول بأن التربية الاسلامية هي شاملة كاملة مثالية لجميع العصور وذلك لأن مبدئها الأول هو " خاطبوا الناس على قدر عقولهم " وهذا مبدأ من أهم المبادئ، ويجب أن يكتب بقلمٍ من النور على باب كل مدرسة، فلا يخاطَب الأطفال بلغةٍ لا يفهمونها، ولا يخاطَب الكبار بلغة الصغار، وهذا ما أراده سيد البشر محمد - صلى الله عليه وسلم - بقوله: ((نحن معاشر الأنبياء، أُمِرنا أن ننزلَ الناس منازلهم، ونكلمها على قدر عقولهم)) .
والمبدأ الثاني قوله صلى الله عليه وسلم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " وقد عُنِي علماء الإسلام كلَّ العناية ببثِّ الأخلاق الكاملة، وغرس الفضائل في نفوس المتعلِّمين ، وإن تلك المثالية النادرة التي امتاز بها الإسلام هي سرُّ عظمته وقوته، وقد أدَّت إلى نشاط كبير في التأليف والإنتاج العلمي، والعمل عن إيمانٍ وعقيدة، بثباتٍ وشجاعة وإقدام؛ لهذا كان مستوى علماء الإسلام رفيعًا، نجحوا في حياتهم، ونهضوا في تعليمهم، وقادوا العالَم في العصور الإسلامية الأولى في مدنيتهم الروحية، ودفاعهم عن الإنسانية، بمبادئهم من الحرية، والإخاء، والمساواة، والعدالة الاجتماعية.
ولم يبالغ أبداً الكاتب حين قال : إن التربية الإسلامية كانت تفكِّر في الأذكياء، وتلتقطهم كما تلتقط الأزهار من الحدائق، وتُعنَى بهم كلَّ العناية، وتضعهم في المواضع التي تناسب ذكاءهم، وتوجِّه غير الأذكياء من المتعلِّمين إلى الناحية العملية، بعد الإلمام بالدراسة الدينية، وتوضح لكل طالب ما يلائمه من العلوم؛ إذ ((كلٌّ ميسَّر لِمَا خلق له)).

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/8/1444هـ - الساعة: 14:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب