• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

أنا والفتاة

أسماء المنياوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2010 ميلادي - 22/1/1432 هجري

الزيارات: 7116

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

منذ مدَّة وأمِّي تريد أن نغيِّر أثاث غرفة الجلوس في بيتنا؛ نظرًا لانشغالي الدائم بالعمل والدِّراسة لم أستطع أن أخرج معها لاختيار الأثاث الجديد، اليومَ بدايةُ إجازة نصف السَّنة، الطقس بارد لا يوحي لك إلاَّ بالبقاء في البيت مع كأس مشروب ساخن وكتاب للمُطالعة، كنت في ذاك اليوم مريضة، وليس لي رغبة في فِعْل أي شيء، لكن أمِّي أصرَّت على أن نذهب اليوم إلى معرض الأثاث، ولِبِرِّ الوالدَيْن أحكام، نزَلْتُ على رغبة أمي، وخرَجْنا، كانت آثارُ المرض بادية على وجهي، كان وجهي شاحبًا والْهالات تحت عيني بارزة وخطواتي ثقيلة، فالشُّروع في رسالة الدكتوراه كان يلتهم كلَّ وقتي، وعملي في التدريس الْتَهمَ البقية الباقية من أعصابي، وهذا يوم إجازتي، لَم أحْظَ فيه بِما كنتُ أُمَنِّي النَّفس من راحة ونقاهة.


رافقَنا أبي وأختاي، كان مَعْرِضًا كبيرًا، فيه عدد كبير من المعروضات، فَهِمت أنَّ بقاءنا هنا سيطول، تنقَّلْنا بين أرجاء المعرض، كانت أمي تسألني عن رأيي في بعض المعروضات، كنتُ أجيبها، لكنِّي لم أكن حاضرة الذِّهْن معها، كان التَّجوال بين أروقة المعرض، هذه غرفة جلوس، وهذه غرفة نوم، وهذه غرفة أطفال... كان يسحبني لاسترجاع ما فات من العُمر والذِّكريات،  بين ديكور وديكور، تتوارد عليَّ مراحل حياتي المختلفة، وبين لونٍ ولون، أستحضر أيام السعادة وأيام الحزن.


لا تسألوني: كيف أَوْحى لكِ الأثاثُ بكلِّ هذا؟ فأنا لا أعرف، كنتُ أسأل نفسي: هل يوجد شيء في حياتي يَجِب أن أغيِّره؟ هل أنا في الطريق الصحيح؟ كنت مرسلة النَّظر أمامي أتلمَّس طريقي خلف معْطف أمِّي، وكلماتها في أذني تتسلل إلى أفكاري فتُبَعثرها، لكنِّي سرْعان ما أعود، وبينما كنت أُجَوِّل بصري بين المعروضات وقعَتْ عيني على غرفة نومٍ جميلة، ما أجْمَلَها! طراز كلاسيكي مع لمسةٍ من الفخامة، تسمَّرَت قدماي أمامها، ورأيتُ كأنَّ بيني وبينها طريقًا مظلمًا طويلاً.


نعم، لقد أوحت إلَيَّ بحلم بسيط جميل، كدْتُ أنساه، لقد تذكَّرتُ كم كنت أفكِّر في بيت صغيرٍ يُؤوي حلم الزواج، حلم كدتُ أنساه، ها أنا اليوم في السادسة والعشرين من عمري، أكلَتِ الدِّراسة والتدريسُ أجملَ السِّنين من عمري، لم أترك لِنَفسي المَجال أن أَمْضي نحو ذاك الحلم، أختاي اللتان تَصْغُرانني: إحداهما تزوَّجَت، والأخرى مَخْطوبة، وأنا أحرق نفسي في رسالة الدكتوراه، أحسَسْتُ بدمعةٍ بدأَتْ تتشكَّل في عيني، وغُصَّة تتألف في صدري، لكني تذكَّرتُ الله، وحَمِدْتُه على كلِّ حال، وردَّدْتُ في نفسي ما كنت أردِّده دائمًا كلَّما فاتني شيءٌ من حطام الدنيا؛ ﴿ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [الأعلى: 17].


وبينما أنا أُلَملم نفسي، وأَهُمُّ بالالتفات عن غرفة النَّوم الجميلة، إذا بفتاةٍ ومعها رَجُل، عرفتُ من تصرُّفاتِهما أنه خاطبها، كانا يشاهدان غرفة النَّوم تلك، سبحان الله! عرَفْتُها، عرَفْتُ الفتاة، عندما دخلتُ الجامعة أوَّل سنة وجدْتُها هناك، كانت قد سبقَتْني للجامعة، وعندما خرَجْتُ تركْتُها هناك، فأنا لَم أرسب أيَّ مرَّة، هذه الفتاة كنت أراها دائمًا بصحبة شابٍّ معنا في الجامعة، كانا لا يَفْترقان، وكانت "قصَّة الحب" التي تجمعهما يتداولها كلُّ الطلبة والطالبات في الجامعة.


لم تكن متحجِّبة، وكانت تصرُّفاتُها توحي بالميوعة، كنتُ كلَّما رأيتُها تأسَّفْتُ لِحالها ودعوت لها بالهداية، كنتُ طالبةً هادئة وخجولة، مرَّت سنواتي الأربع في الجامعة متشابهة رتيبة هادئة، لم أَكُن أبقى في الجامعة إلاَّ لِحُضور المُحاضرات، وأنصرف عند انتهائها كالسَّهم إلى البيت مباشرة، كنتُ حديثة عهد بالالتِزَام والتديُّن، وكانت قراءةُ الكتب الدِّينية وسماع دروس ومحاضرات المشايخ شغلي الشاغل.


والحمد لله كنتُ متفوِّقة جدًّا في الدراسة، وتخرَّجْتُ وأنا الأولى على الدفعة، وكنتُ كلَّما أرى تلك الفتاة أقول: يا ليتها تدرك خطأها، وعندما رأيتُها اليوم لم أعرف ماذا أقول؟ هي كما تركتُها، غيرُ محجَّبةٍ، متبرجةٌ، لم يتغيَّر فيها شيء قِيدَ أَنْمُلة.


آه، عفوًا، نسيتُ، الذي تغيَّر هو الشاب الذي معها فقط، فالخاطب "سعيد الحظ" الذي يرافقها لَم يكن ذاك الشابَّ الذي عرفْتُه معها طيلةَ سنوات الجامعة، وأنا أيضًا لَم أتغيَّر، بقيت ثابتة على طريق الدِّين، بل - والحمد لله - لقد حقَّقْتُ حلمي بحفظ أجزاءٍ من كتاب الله، وحققت حلمي بزيارة بيت الله الحرام، أما حلم الزَّواج فلم يتحقَّق، الزواج عندنا يلزمه تنازُلات عن الثَّوابت، ثوابت لم أكن أرضى بأن أضحِّي بِها، رغم إلحاح أمِّي عليَّ أن آخذ الأمور ببساطة، و"ألاَّ أعقِّد الأمور" على حدِّ قولها.


كانت الفتاة وخاطبُها يحومان حول غرفة النَّوم، يبدو أنَّها نالَتْ إعجابَهما، لقد اشترَيَاها، أمَّا أنا فاستعَذْتُ بالله من الشيطان الرَّجيم، ولَحِقْتُ أمي؛ لأشتري لها ما تريد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طالبة الكلية وصورتها الممزقة
  • حب أم لهو.. ما ندري!!
  • قصص حب فاشلة
  • أزمة البحث عن عريس
  • خدعة ( الأنا ) بين الوعي الناقص وإخلاص النية
  • حال الفتاة المؤمنة
  • أنا وهو
  • الفتاة والحياة الجديدة
  • أنا
  • غدا القيامة ولا عهدة على الراوي (1)
  • أنا وأنت!

مختارات من الشبكة

  • البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن - تأليف: الشيخ محمد الصادق قمحاوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دعاء من القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ذنبي يجعلني أرفض الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • منهج البحث في علم أصول الفقه لمحمد حاج عيسى الجزائري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تدخل عمها أفسد الخطبة(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
12- من الواقع
Nismah mamdouh - مصر 19/01/2011 08:06 PM

قصة تحكي واقع نراه كثيرًا للاسف، قد يكون امتحانًا لكل فناة تحرص على دينها وحجابها ، وتحترم أسرتها وأخلاقها ومبادئها، وقد يكون السبب هو الخلل الذي أصاب الشباب في هذه الايام، فتبدلت النظرة واختلت مقاييس المراة التي تُختار لتكون زوجة وشريكة حياة، لكن لا يمكنني ان أقول شيئًا غير ان التنازلات من هذا النوع خطرة وتجلب وراءها الندم، لأننا حين نقدم عليها نكون في أزمات نفسية مؤقتًا، وحالما تزول تعود النفس لماكانت عليه، وتصدم بما اقترفته في لظات الضعف، الصبر ثم الصبر والتمسك بالمبدأ أفضل من اللوم والندم.

11- تحكي واقع الكثيرات
سمية - السعودية 18/01/2011 11:15 PM

تحدثت عن واقع كثيرات من بنات جنسك

حركت مشاعري.. فأنا في عمرك.. وأحسست فيك وعشت معك في كل كلمة قلتيها..

يجب أن نتنازل
ونتنازل عن الكثير

لكي نحقق حلمنا الذي هو حلم كل فتاة

كلماتٌ رائعة
استمري

10- يقين الثبات
علي الدوسري - السعودية 10/01/2011 08:53 AM

حقيقة لا أملك أكثر من أن أقول جزاك الله خير وأسأل الله لكِ الثبات .وصراحة بدون مجاملة أنتِ نموذج يحتذى به في الثبات على القيم في ظل كثير من تنازل من أخواتنا المسلمات .

9- بوركت
أمير مكي - مصر 06/01/2011 07:28 PM

بوركت يا أخت أسماء وليت الفتيات المسلمات يعين الدرس جيدا ولا يجرين وراء المظاهر ويتمسكن بدينهن وعفافهن.
بارك الله فيك

8- شكرا أختي شعاع
أسماء المنياوي - تونس 05/01/2011 10:34 PM

بارك الله فيك على تعليقيك و تفاعلك مع الموضوع
أنا سعيدة لأن موضوعي أثار فيك ذكريات الطفولة الجميلة
أنا سعيدة بتواصلك
أحبك الله الذي أحببتنا فيه
جازاك الله خيرا

7- لا عليك
شعاع ضوء بارق - بوظبي 04/01/2011 08:18 PM

لا عليك أختي ولا تندمي على أي لحظة بعمرك ثقي أن رزقك لن يأخذه أحد غيرك بل طوبى لك بدينك وأخلاقك يكفيك شرفا دينك ولازلت صغيرة

أنا من الإمارات ولي زميلات طفولة من تونس وحين شاهدت ردودك تذكرت زميلات طفولة
نحبكم بالله
شعاع ضوء بارق

6- تشرف بتواصلكم
أسماء المنياوي - تونس 01/01/2011 05:11 PM

أشكرك أختي نور و أختي سارة على التفاعل الجميل

اجابة على سؤالك أختي فأن هذا المقال هو عبارة عن مقتطف من يومياتي....وقد كتبتها بالتحديد قبل أسبوع من نشر المقالة على موقع الألوكة هذه القصة حدثت لي فعلا قبل أسبوع فقط....يعني أني مازلت أراوح مكاني و لم يتغير شيء....لكن بصراحة تفاعلكم الجميل مع القصة أسعدني....لأني وجدت من يشاركني في فهم الشعور الذي راودني
كانت لي مقالة سابقة أيضا هنا في الألوكة و هي كذلك مقتطف من أحداث أعايشها في الحياة اليومية
تشرف بتواصلكم
تقبلوا تحياتي

5- الذكريات
سارة - اليمن السعيد 01/01/2011 12:20 PM

تعايشت مع القصة وخصوصا بعد ان عرفت انها مرت بك حقيقة ولم تكن مجرد قصة
من باب التشوق اذا سمحتي لنا
متى كان موقفك وهل تزوجتي بعد هذا الموقف هل هو حديث أم قديم
إذا تغيرت بعد هذا الموقف سيكون داعم لكثير من الفتيات التي مرت بنفس الشعور أن هناك من مر وتغلب على ذلك

4- بل عرفتِ
نور - السعودية 01/01/2011 11:20 AM

بل عرفتِ تماما كيف تصفينه وتحسنين التعبير عنه!

كلماتك بسيطة وسلسة, لكن ما يخرج من القلب صادقًا, قلّ أن يحيد عن الهدف, وقلّ أن يخطئ إصابة القلوب..

جعلتني كلماتكِ أسترجع تلك الذكريات وأنواع الزميلات.. وسنين عمرنا التي انقضت ولن تعود.. لكن صدقيني شعوركِ وإن خالطته بعض الأحزان, سيبقى الاعتزاز بالدين والحجاب يجعل السعادة تتدفق إلى قلبك الرقيق وتملؤه رضا واطمئنان..

وما يطمئن النفس, أن العمر الذي ذكرتيه لصاحبة القصة لم يتعد سن الزواج, فلتهنأ الفتاة بحالها ولترض عن نفسها ولتوقن أن الله الذي فرض عليها هذا الحجاب وأوجب تلك الحشمة لن يخذلها, وسيرزقها بمن تقر به عينها ويشتري لها غرفة أجمل وأبهى من تلك.. والله - تعالى - يقول: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل/97]

وإن القلب ليسعد والله بتلك النماذج الطيبة من فتياتنا الصالحات المؤمنات.. حفظكِ الله ومثيلاتك من كل سوء وأقر عينك بما تحبين..

3- شكرا على التفاعل
أسماء المنياوي - تونس 29/12/2010 02:41 PM

جازاك الله خيرا أختي على التفاعل .....سبحان الله أحيانا تهرب بنا النفس الى خيالات و تبحر بنا نحو الماضي و تأخذنا الى بعيد دون استشارتنا...و تستقطع من لحظتنا الراهنة وقتا للتفكير....وقد كان هذا حالي في ذاك اليوم فعلا.....رؤية تلك الفتاة أيقظ فيا شعورا لا أعرف كيف أصفه ...فأحيانا يكون تأنيبا للنفس على ما فرطت في جنب نفسها....و أحياناشعور بالرضا على ما مضى و أحيانا أخرى شعورا بالتقصير ....وفي النهاية بقيت أتسأل هل ستضيع كل أحلامي كما ضاعت غرفة النوم تلك.....؟

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب