• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    صمم على النجاح
    أسامة طبش
  •  
    غرفة النوم طريق للسعادة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أهمية غرس القيم وأثرها في بناء الإنسان الصالح
    حليمة الغازي
  •  
    الآثار النفسية بعد اكتشاف الخيانة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماذا بعد الخيانة الزوجية؟
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    تخط الحواجز
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء
علامة باركود

انتبه لكلماتك مع أبنائك

انتبه لكلماتك مع أبنائك
سمر سمير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/11/2022 ميلادي - 24/4/1444 هجري

الزيارات: 982

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

انتبه لكلماتك مع أبنائك

 

كانت ابنتي ذات السنوات الست تلعب مع أختها الصغيرة، فإذا تضايقت الكبيرة من أفعال الصغيرة، قالت لها: الله يهديكِ.

 

عندما سمعتها أنا لأول مرة سررت جدًّا من كلمتها، واستغربت من أين جاءت بها، ولكني بعد ذلك تذكرت أني استخدمها معها دائمًا عندما تغضبني وترهقني، خاصة عند كتابة الواجبات والمذاكرة.

 

المهم أني تأملت ذلك، فوجدت سيدنا يعقوب عندما قال ليوسف وهو صغير: ﴿ وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [يوسف: 6]؛ علمه أبوه اسم الله "العليم" و"الحكيم"، فإذا بيوسف عليه السلام يستخدم نفس الاسم في نهاية القصة: ﴿ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴾ [يوسف: 100].

 

علمه أن الشيطان قد يوسوس لإخوته، فيكيدون له: ﴿ قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [يوسف: 5].

 

فقال يوسف في آخر القصة: ﴿ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ﴾ [يوسف: 100].

 

قال لأولاده: إنه يخاف على يوسف من الذئب: ﴿ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ ﴾ [يوسف: 13]، فأخذوا الفكرة من كلام أبيهم: ﴿ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ ﴾ [يوسف: 17].

 

استقراء كل ذلك يدلنا على أهمية الانتباه لكلامنا مع أبنائنا؛ فآذانهم تسجل كل ما نقول، وأعينهم كالردار يحفظ كل ما يراه منا، ويستدعيه وقت الحاجة إليه.

 

فلننتبه لكلماتنا وأفعالنا معهم، ومن ثَمَّ لا يسمعون ولا يَرَون منا إلا كل طيب قدر المستطاع، أعلم أننا قد لا ننتبه بعض الأحيان لأهمية ذلك؛ لضغوط العمل، أو مشاغل البيت، أو بعض الظروف الخارجة عن إرادتنا.

 

أعلم أنهم قد يضطرونا بعض الأوقات لغير ذلك؛ بسبب تصرفاتهم الغريبة.

 

ولكن نجاهد ونحاول ألَّا يسمعوا وألَّا يروا منا إلا كل طيب؛ فهم كالنبتة والبذرة الصغيرة إذا سقيتها بماء طيب، أنبتت كل خير وجميل، أما إذا كان الماء عكرًا، فلا نلوم إلا أنفسنا.

 

اللهم اهدِ لنا أبناءنا، وأنبتهم نباتًا حسنًا يا رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • كيف تكونين بارة بأبنائك ؟!
  • لا تكن بخيل المشاعر تجاه أبنائك
  • انتق كلماتك في التعامل مع أبنائك
  • انتبهوا إلى عقول أبنائكم
  • رفقا بأبنائكم

مختارات من الشبكة

  • انتبه لهذا الرقم الهام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إنه العظيم جل جلاله - انتبه الأمر جلل - (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • انتبه أيها المدخن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انتبه.. فأنت مرب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انتبه إلى رسل الله إليك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتبه! فأنت تسير في عكس الاتجاه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتبه إذا لم يكن والداك في أول قائمة اهتماماتك!(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • انتبه! الصاحب ساحب فمن تصاحب؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • انتبه! الصاحب ساحب فمن تصاحب؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • انتبه إلى نيتك(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية
  • عدد المسلمين ينمو 4 أضعاف بمنطقة Castilla y Leon الإسبانية
  • مجموعة إسلامية تقدم الدعم للمحتاجين في المملكة المتحدة
  • مؤسسة إسلامية ونادي كرة قدم يتعاونان لمساندة فقراء بيرنلي
  • المسلمون يفتتحون أكبر مقبرة إسلامية في هولندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/7/1444هـ - الساعة: 15:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب