• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

مستر ميلر وموقفه التربوي في حياتي!

مستر ميلر وموقفه التربوي في حياتي!
د. عوض بن حمد الحسني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2022 ميلادي - 21/4/1444 هجري

الزيارات: 850

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مستر ميلر وموقفه التربوي في حياتي!

 

قبل ما يقارب ستة وثلاثين عامًا (١٤٠٨م - ١٩٨٨م)، كنت طالبًا بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن "KFUPM"، في السنة التحضيرية، أورنتيشن،Orientation year، وهي أول سنة بالجامعة، وتُدرَّس بها الرياضيات والإنجليزي بشكل مكثف، وبعض المواد الدراسية الأخرى؛ مثل: علوم الحاسب، والفيزياء، ومهارات الدراسة والتربية البدنية؛ فحدث لي موقف تربوي مع مستر ميلر؛ معلم كورس اللغة الإنجليزية، وكان ذلك الموقف مؤثرًا في حياتي تأثيرًا إيجابيًّا؛ فهناك مواقف في الحياة تحدث للشخص، يكون لها أثر في حياته، وبصمة واضحة، إذا كان ذلك الشخص جادًّا، وتعامل معها بعقلية واعية، ووظفها التوظيف الصحيح، ربما تغير مسار حياته، أو بعض مسار حياته، وترسم له نهجًا واضحًا في التعامل مع نفسه أولًا، ثم في التعامل مع محيطه المجتمعي ثانيًا.

 

وكلما كانت البيئة التي يعيش بها الفرد بنفس المستوى من الجانب القيمي، كانت تلك المعالم واضحة، بل تكاد أن تكون سلوكًا من سلوكياته المعتادة، التي لا تحتاج إلى تكلف منه، والعكس كذلك؛ فكلما ضعفت البيئة المجتمعية في هذا الجانب من المستوى القيمي، أثَّر ذلك على الشخص سلبًا، وإن كان سيبقى سلوكه مقارنة مع سلوك مجتمعه علامة بارزة إلى حد ما.

 

بل وربما يكون غير مرغوب من الوسط المجتمعي المخالف في العموم في هذا الجانب القيمي، وليس في الخصوص؛ فالإنسان جزء من تكوين بيئة مجتمعه، يؤثر ويتأثر بها إيجابًا وسلبًا على حسب مقاومة ذلك المجتمع قوة وضعفًا، وبالذات عندما يكون ذلك الشخص مقودًا وليس قائدًا.

 

والموقف التربوي المعنون له أعلاه، كان في بداية عام ١٩٨٨م، وذلك الوقت كنت طالبًا بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وكنت في السنة التحضيرية أو التأهيلية؛ وهي "Orientation" أورينتيشن، المِحك الأساسي الأول لاستمرار الطلاب بالجامعة أو رحيلهم، وهي سنة كبيسة على الطلاب، وكذلك محطة فرز للطلاب وقدراتهم الفعلية على إكمال المسار في الجامعة، أو طَي الرحال، والمغادرة إلى موقع آخر.

 

وفعلًا هذا الذي حدث في نهاية العام الدراسي ١٩٨٨م؛ فقد غادر كثير من الطلاب المقبولين في بداية العام لعدم تمكنهم من اجتياز هذه السنة التحضيرية، أو لصعوبة الاستمرار، ومن اجتاز منهم توجه إلى التخصص المرغوب لديهم، وقد كنت - ولله الحمد - ممن اجتاز تلك السنة التحضيرية، وتخصصت في الهندسة الكهربائية.

 

ونعود إلى مستر ميلر وعلاقته بالموضوع، فمستر ميلر أمريكي الجنسية كان محاضرًا بكورس اللغة الإنجليزية، وعاملًا أساسيًا بموقفه التربوي معي في بداية أول أسبوع في الدراسة في اجتياز السنة التحضيرية في نهاية العام الدراسي؛ فما هو الموقف التربوي؟ وكيف وُظف من قِبلي بعد ذلك؟!

 

فالموقف التربوي أن مستر ميلر كان مدرسًا لنا في اللغة الإنجليزية، وخرجت من غرفتي مبكرًا ذات يوم أثناء الأسبوع الأول إلى مطعم الجامعة الذي يعتبر بوضعه قبل ما يقارب ستٍّ وثلاثين سنة، مقارنة مع غيره من مطاعم بعض الجامعات فندقَ خمس نجوم؛ لموقعه وجماله ومطله؛ فهو كان قبل ست وثلاثين سنة تقريبًا زجاجيَّ، ومتنوع الوجبات، مع تميز تلك الوجبات الغذائية في ذلك الوقت مع النظافة المتميزة والسعر الرمزي للطلاب - وهذا قبل ما يقارب ست وثلاثين سنة، أثناء تواجدي به كطالب؛ فالحكم على الشيء فرع عن تصوره - وبعد تناول الإفطار توجهت إلى موقع السنة التحضيرية الذي كان يبعد تقريبًا مسافة كيلو أو حول ذلك، مع فاصل الطريق الدائري الداخلي الذي يفصل بين السكن وموقع المحاضرات، وكان جميع الطلاب يلتزمون بالحضور الفعلي قبل حضور المحاضر الذي كان ملتزمًا قيميًّا بحضوره وتدريسه التفاعلي النشط الجاذب الموزَّع على جميع أفراد الشعبة بدون استثناء، وهذا الحرص من الالتزام العام لجميع الطلاب قلما تجده في قاعة التدريس الجامعي في وقتنا الحاضر في جامعة أخرى، بل يذهب جزء من المحاضرة، والمحاضر الملتزم والحريص على الأداء الفاعل يعالج سلوكيات مجتمعية في ذوات الطلاب، يحتاج أن يمر الأسبوع والأسبوعان والثلاثة حتى يدرك الطلاب أن الحضور المبكر والالتزام بهذا قيمة أخلاقية، هي أساس التعلم والاستفادة في أي مجال كان، وأنها لدى المحاضر محك أساسي لبقاء الطلاب أو حرمانهم في حالة الإخلال بهذا الجانب؛ ولذا فالمحاضرون الجادون في الجامعات يتعبون كثيرًا، ويخسرون جهدًا نفسيًّا وعقليًّا، حتى تسير الأمور على ما يهدفون إليه، مع أنهم يُقَّعِدُون لطلابهم القواعد العامة، ويوضحون الآلية التي سوف يتعاملون مع طلابهم على ضوئها في أول لقاء في هذا المجال، بل ربما يرسلون لطلابهم عبر مواقعهم الإلكترونية للتأكيد على ذلك الجانب قبل حضورهم للمحاضرة.

 

ونعود إلى مستر ميلر كما قلت نحضر قبل حضوره، وقبل البداية الفعلية للمحاضرة التي يكون هو متواجدًا أيضًا قبلها.

 

والشاهد حضر مستر ميلر وألقى سلامه التفاعلي النشط، والابتسامة تعلو مُحيَّاه: "قود مورنينج Good Morning، وكذلك يرد الطلاب السلام بتفاعل أيضًا "Good Morning Sir".

 

وتبدأ المحاضرة في موعدها الرسمي بفاعلية قلما رأيتها في مسيرتي العلمية، إلا في جامعة البترول والمعادن، وبعض المحاضرات في أماكن أخرى من مسيرتي الجامعية بجامعة أم القرى بعد ذلك.

 

وفجأة وأثناء مروره على الطلاب لمتابعة وجود الكتاب المقرر في نفس المحاضرة؛ حيث إن المادة كان بها عدة كتب؛ كتاب مقرر، ونشاط، وكتاب كلمات، بالإضافة إلى وجود قاموس أكسفورد إذا لم تخني الذاكرة؛ فهذا الحدث مر عليه ما يقارب ستًا وثلاثين سنة، وكانت المفاجأة؛ حيث وجد لديَّ كتابًا للغة الإنجليزية غير المطلوب في هذا الوقت؛ فسأل عن كتابي: أين هو؟

 

قلت له: إنني نسيت الكتاب على طاولتي، واعتذرت إليه؛ فلم يقبل عذري، ثم قال بأدب: "من فضلك اطلع خارج قاعة المحاضرة، ويجب أن يكون كتابك معك حاضرًا، فشعرت بالحرج كثيرًا، وأنا أعلم أنني سأخسر كثيرًا أيضًا؛ لأن المحاضرة القادمة تطبيق في المختبر، وهو يعتمد على الاستماع والقراءة السريعة من خلال الاستماع للشريط، وهو يعتمد على مدى إلمامك بالمحاضرة، وقراءة الكتاب، ومدى توجيه المحاضر لك في أثناء المحاضرة من خلال متابعته، وتصويبه للأنشطة الموجودة داخل الكتاب، والكلمات المقررة.

 

فقلت له: من فضلك مستر ميلر سأذهب إلى السكن الجامعي وأحضر الكتاب، فلما رأى مصداقية حرصي على الحضور، فقال: سأمنحك خمس دقائق فقط لو تأخرت لحظة لن أسمح لك، وهذا كأنه شبه مستحيل.

 

فما الذي حصل بعد ذلك؟!

 

خرجت منطلقًا من الموقع، وأنا آخذ بأطراف ثوبي، وهدفي الوحيد في ذلك الوقت أن أستفيد من هذه الفرصة، وأثبت لمستر ميلر حرصي وجديتي، وانطلقت أجري وحقيقةً كنت في ذلك الوقت - ما شاء الله - كأنني أطير، لا تكاد تلامس قدماي الأرض، ومن أمرُّ عليهم ينظرون في تعجب من هذا الركض بهذه الطريقة، ولماذا؟

 

حتى وصلت الغرفة، وفتحت الباب بسرعة عجيبة، وأخذت كتابي من على الطاولة، وانطلقت عائدًا بنفس السرعة، ولم أشعر بنفسي إلا أمام باب القاعة، وأنا ألهث ولا يكاد نَفَسِي يهدأ من شدة الجهد، وطرقت الباب، وفتح مستر ميلر الباب، فاندهش اندهاشًا عجيبًا من حضوري وهو ينظر ساعته، ويقول: أوه ذات كلسلنت، ويلكم "هذا ممتاز تفضل"، وهو متهلل الوجه، ودخلت القاعة الدراسية، وأنا في قمة السرور مع الجهد والتعب البدني، ولكن فرحة الإنجاز، وسماح مستر ميلر لي بالدخول، وإكمال المحاضرة مع الطلاب أنساني كل ذلك التعب، وبدأت أرتاح نفسيًّا، ويهدأ تنفسي تدريجيًّا، وكان ذلك إنجازًا ليس فقط لهذه اللحظة، بل أصبح مَعْلَمًا تربويًّا ارتسم في مخيلتي، ورسم قيمة أخلاقية أجِدُ وجودي فيها، وهي من القيم الأخلاقية التي تلازم المسلم في جميع عباداته، وتعامله مع نفسه والآخرين؛ فما أعظم قيم الإسلام لو تحولت في حياتنا من الجانب النظري إلى الجانب السلوكي العملي في حياة كل فرد منا.

 

وبعد الانتهاء من السنة الثانية، (Second Year (Freshman "فرش مان "، في الجامعة واجتزتها - ولله الحمد - بمعدل طيب يمكِّنني من الاستمرار في هذا الصرح العلمي العملاق ذلك الوقت، في جانب التخصصات الهندسية والعلمية، ودراستها باللغة الإنجليزية، حصل لي ظروف أسرية على إثرها تركت الجامعة، وإن كان البقاء فيها أحب إليَّ؛ لِما فيها ذلك الوقت من بيئة مجتمعية محفزة، ومشجعة، ومعينة، ومنضبطة، تربي بالقيم والسلوك العملي قبل الجانب النظري، مع أهميته وضرورته في بناء سلم المعرفة لدى الطالب المنتظم بها.

 

وأكون صادقًا إذا قلت: إن الجامعة ببيئتها المجتمعية علَّمتنا الانضباط والدقة، من خلال وحدة التوجيه والعمل بذلك من الجميع؛ حيث أذكر في ذلك الوقت أنْ وَصَلَتْ دقة المتابعة والتربية الممارسة أن لجنة الاختبار الذي ينفذ في القاعة الكبيرة، التي بها العدد الكبير من الطلاب، وكذلك الملاحظين والمراقبين، أن الدقة كانت في بداية الاختبار، وكذلك في نهاية الاختبار؛ حيث إنهم إذا قالوا لنا كطلاب مختبرين في أي مقرر: "pot your pencil" ضَعْ قلمك الرصاص، الجميع يضع القلم، ومن يلحظ عليه تأخر لا تُؤخذ ورقة إجابته، فتخيل معي قاعة بها مائة طالب أو أكثر، ثم يوجَّه لهم هذا النداء بانتهاء زمن الاختبار، وإذا بجميع الأيدي قد رُفعت، والأقلام قد وُضعت.

 

ثم انتقلت بعد هذه الفترة الذهبية للتربية بالانضباط والتعامل القيمي والأخلاقي كسلوك ممارس في رحاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في جميع مجالات التعامل اليومي، انتقلت بعد ذلك إلى جامعة أخرى للظروف الأسرية، وأكملت دراساتي للمراحل الثلاثة (بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه)، ووجدت أيضًا نماذج معدودة، وإن لم تكن البيئة المجتمعية ككل في نفس المستوى السابق كجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، من وجهة نظري كطالب وأستاذ مساعد بعد ذلك.

 

ولا شك أن هناك قاماتٍ مررت عليهم في دراستي الجامعية للبكالوريوس والماجستير والدكتوراه، اكتسبت منهم مع الجانب العلمي الكثير من الجوانب القيمية والأخلاقية، التي نقشت في حياتي صورة جميلة، ساهمت في صبغة حياتي صبغة إيجابية، جزى الله الجميع عني خير الجزاء؛ ولكن يبقى هذا الموقف التربوي لمستر ميلر هو الموجه والمؤثر الفعلي في بناء هذه القيمة في نفسي، ومعاملة نفسي بها، قبل أن أتعامل معهم، على حسب المواقع التي شغلته في مسيرتي العملية فقد كنت معلمًا، ووكيلًا، ومشرفًا، ومدربًا مركزيًّا، ورئيسًا، ومديرًا لعدة إدارات وأقسام، وأستاذًا مساعدًا متعاونًا بالجامعة، فهذا النموذج من النماذج التربوية التي ساهمت في صياغة حياتي العلمية والتربوية؛ فقيمة المحافظة على الوقت والالتزام والانضباط بذلك، والتقيد بالحضور، وما يلزم الحضور من أدوات أساسية، ومطالبة الطالب بها، مطلب قيمي أخلاقي، وتحتاج أن تتضافر عليه الجهود حتى يكون سلوكًا مجتمعيًّا يسهل على الفرد التحلي به؛ لأن الفرد هو ابن بيئته إيجابًا وسلبًا.

 

همسة ختامية:

هناك قامات تربوية مررت عليهم في حياتي الدراسية، ابتداءً بالتعليم العام، ومرورًا بالتعليم الجامعي، وانتهاءً بالتعليم العالي، اكتسبت منهم الكثير من الجوانب القيمية والأخلاقية التي نقشت في حياتي صورة جميلة، ساهمت في صبغة حياتي صبغة إيجابية؛ فجزى الله الجميع عني خير الجزاء.

 

وفقنا الله والجميع للتحلي بكل جميل ومليح، وإسلامنا ولله الحمد لو طبقناه كناحية سلوكية؛ لسعدنا في ذواتنا، وسعدت مجتمعاتنا، وسعد العالم أجمع.

 

وأخيرًا، آن لي أن أضع قلمي، وأترك للقارئ الكريم أن يبحر في المقال لاستنباط الفوائد العلمية والتربوية، وتقبلوا خالص التقدير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الأهداف التربوية وانعكاساتها على العملية التعليمية
  • الفكر التربوي عند العلامة البيحاني رحمه الله تعالى
  • الآثار التربوية المترتبة على اختلال ميزان القوامة في الأسرة
  • العقيدة الإسلامية وأثرها التربوي
  • المخاطر التربوية للتقنيات الحديثة ووسائل التواصل وحلولها
  • أهمية وجود النظرية التربوية الإسلامية
  • دور التنشئة الوالدية في تكوين الطباع في النظرية التربوية الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • تلخيص رواية (الحالة الغريبة لدكتور جيكل ومستر هايد)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شهادات المستشرقين الأمريكيين المنصفين .. فرانز روزنثال وجورج سارتون والمستر سنكس(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • اتجاهات الإشراف التربوي الحديثة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإشراف التربوي المعرفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دراسة تقويمية لأساليب التدريب التي يطبقها المشرفون التربويون للتدريب التربوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تاريخ الإشراف التربوي وأهدافه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معوقات عمل المشرف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة الاتصال للمشرف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أخي المعلم .. حيهلا بك في الإشراف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • توصيات المؤتمر العلمي الخامس للبحث التربوي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب