• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة وموقعها في المجتمع الإسلامي (خاطرة نقدية ...
    عبدالإله أسوماني
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة
علامة باركود

الاجتماعات الأسرية

كيندة حامد التركاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/11/2016 ميلادي - 25/2/1438 هجري

الزيارات: 10893

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الاجتماعات الأسرية


الاجتماعات الأسرية الدورية: هي وسيلة فعالة يجتمع فيها الأفراد وجهًا لوجه لتبادل وجهات النظر بينهم، واستماع كل إلى آراء ووجهات نظر الآخرين لتكوين رأي عام إزاء مسألة أو مشكلة معينة [1].

من الوظائف المنوطة بالأسرة: المشاركة الجماعية بين الآباء والأبناء في أمور الحياة، واستطلاع آرائهم في أي موضوع يهم الأسرة بشكل عام مثل الخروج في نزهة أو شراء لوازم منزلية، فاستشارة الأطفال وأخذ رأيهم مهما كان الأمر بسيطًا يزرع في نفوسهم أسلوب القيادة وتحمل المسؤولية ويشعرهم بمركزهم المهم في الأسرة [2].

والأسرة المؤمنة المسلمة تحرص على الاجتماع دائمًا، فلماذا إذًا تخصص في المنازل غرفة للمعيشة (غرفة الجلوس)، إذا أصر الأب على الجلوس في غرفته الخاصة عندما يعود من العمل، والأم في المطبخ لتحضر طعام اليوم التالي، وعندما تنتهي ستجلس لمتابعة مسلسل تركي، أو تتبع آخر صيحات الموضة والأزياء؟ وإن لم يكن هذا ولا هذا، فهي في زيارة إحدى الصديقات، أو استقبال إحدى الجارات. والأطفال إما في دراستهم التي لا تستغرق الساعة أحيانًا، حتى ينصرفوا إلى اللعب على الحاسوب، أو الجلوس أمام شاشة التلفاز لمتابعة أتفه المسلسلات، أو برامج الأطفال التي لا تمت إلى الإسلام بصلة.

 

الاجتماع الأسري اليومي:

إن التخطيط الأسري وسيلة فنية وأداة إرادية توجه أفراد الأسرة نحو تحقيق أهدافهم بعد حصر الموارد والحاجات حسب الخطة الموضوعة مما يعمل على النهوض بالأسرة أولًا وبالمجتمع ثانيًا. إن التخطيط لا يستهدف فقط تحقيق ما يجب أن يكون، وإنما يرمي إلى الوصول إلى أقصى ما يمكن أن يكون، وبذلك يكون التخطيط أسلوب ومنهج ووسيلة لإحداث تغييرات مقصودة، ولتحقيق أهداف مرغوب فيها، ومتفق عليها بأقل تكلفة ممكنة وبأدنى جهد، وفي أقصر وقت مستطاع [3]. ينبغي على الأبوين أن يكونا واضحين، وأن يطلعوا الأبناء على ما في أنفسهم، لأن هذا يُولد الثقة بين الآباء والأبناء، وينتج نفسية مستقرة بإذن الله.


إن التغير الذي يطرأ على نظم الحياة العائلية تزيد من ضرورة تعليم الأولاد الاقتصاد المنزلي، من حيث إن على كل فرد من أفراد هذا الجيل الديمقراطي أن يلعب دورًا ايجابيًا، ليس فقط بالنسبة لإدارة هذا البيت، وبالنسبة لتوطيد العلاقات العائلية به، فلم تعد مهمة الرجل إمداد المنزل بالمال، المنزل بالمال، ومهمة المرأة التكفل بأمور المنزل جميعها، كما كانت في الماضي بل إن التغيير الذي طرأ على أساليب الحياة أضطر الرجل إلى المشاركة في الشؤون المنزلية وتبعًا لتغيير أساليب الحياة مما جعل العائلة تتحول من أسرة منتجة إلى أسرة مستهلكة. لقد اعترف أولياء الأمور والمربون والأولاد والرجال في جميع البلدان المتحضرة، بل والنامية بما تقدمه دراسة الاقتصاد المنزلي لتعليم الأولاد، وهذا التقدير نشأ من التطور الذي حدث في تعليم الاقتصاد المنزلي، وتحوله من مجرد اكتساب مهارات منزلية إلى دراسة الحياة العائلية بما في ذلك دراسة سلوك الأفراد، والعلاقات الأسرية، والعلاقة بين البيت والمجتمع. هذه الدراسات المتشعبة تهتم بجميع مشاكل الأسرة وبذلك تساهم في حل هذه المشكلات وحل المشكلات الخاصة بالأولاد. وكلما ازداد الاهتمام ببرامج الاقتصاد المنزلي المركزة على دراسة الأسرة، ازدادت مساهمة الأولاد والرجال في تعليم الشئون المنزلية، ولاقت هذه الدراسات تقديرًا أعظم. إن التربية المنزلية السليمة هي التي تهدف إلى توفير الحياة العائلية التي تصلح أن تكون أساسًا لأساليب الحياة الديمقراطية، ولتحقيق هذه الغاية يصبح من الواجب توضيح طرق التعاون والمشاركة، وهما أمران جوهريان في الحياة الديمقراطية، للمحافظة على شخصية الفرد أثناء عملية التربية [4].

 

الجانب التنفيذي:

عندما نصف الأسرة بالمؤسسة الاجتماعية الصغيرة فلأنها تتمتع بنظام إداري يكون فيه الزوج على رأس الهرم، ويقوم بتأمين كل وسائل العيش لأفرادها وهذه المؤسسة تتولى التخطيط لاقتصادياتها الخاصة بها، ووضع ميزانية لها وهذا يُثير فيهم روح الكفاح والمثابرة من أجل رفع المستوى المعيشي لأسرهم. وهو أحد الميادين الأساسية التي يلتزم بها جميع أفرادها ومن جملتها على سبيل المثال لا الحصر دراسة الموارد من النفقات في فترة زمنية معينة، واحتساب أيام الشدائد والإعداد لما يلزمها من احتياجات. ففي سياق هذا التخطيط الاقتصادي والمالي. حث الإسلام على عدم الإسراف في الإنفاق وطالب بالوسطية حتى لا يكون هناك إسراف أو تبذير فإن تعاون أفراد الأسرة في ترشيد الاستهلاك ورفع طاقة العمل من شأنه تحسين ظروف معيشتها والذي من شأنه أيضًا تحقيق السعادة والهناء لأفرادها.


إن ظاهرة التبذير في محيط الأسرة مؤشر سلبي قد يساهم في تفكيك كيانها وانهيارها اقتصاديًا، وإن ظاهرة الترشيد هي نتاج لمدى تماسك الأسرة وأفرادها وغيرتهم على مقوماتها ومدخراتها. ومع ازدياد عدد الأسر المنهارة اقتصاديًا فإن ذلك يُؤثر على البنية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع. الأمر الذي ينجم عنه تفشي الجريمة واتساع حجم البطالة، وانتشار الجهل[5]. والجانب التنفيذي في حياة الأسرة المسلمة يتضح من خلال وضعها لموازنة عامة شهرية على المدى القريب، وسنوية على المدى البعيد، ويستنبط من أمر الله تعالى عباده بالزكاة السنوية، وهذا الأمر يترتب عليه وضع موازنة عامة لمعرفة رأس المال من الربح، ومقدار الزكاة المفروضة عليه. وما هذا السلوك الإيماني الاقتصادي إلا ليعلمنا كيفية التعامل مع أموالنا. ويتحتم على ربّ الأسرة وضع موازنة شهرية تتضمن الموارد والنفقات المستحقة، والادخار عن طريق وضع جدول تتدرج فيه تفصلي لكل مصروف يومي.



[1] رشوان، حسين عبد الحميد أحمد، العلاقات العامة والإعلام من منظور علم الاجتماع، الإسكندرية، المكتب الجامعي الحديث، 1418هـ/ 1997م، 248.

[2] الفاعوري، خليل، الأسرة والطفولة، 31.

[3] رشوان، حسين عبد الحميد أحمد، العلاقات العامة والإعلام من منظور علم الاجتماع،191.

[4] حجازي، إقبال وسامية زكي، دراسات تربوية في الاقتصاد المنزلي، المصرية، د.ت، 180.

[5] الفاعوري، خليل، الأسرة والطفولة، الزرقاء، د. ن، ط1، 1414هـ/ 1994م، 27.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التربية الاقتصادية وتعميق الإحساس بالمسؤولية
  • واقعية التربية الاقتصادية الإسلامية
  • التربية الاقتصادية للطفل
  • أسباب الخلافات الأسرية
  • مهارات التعامل والتوافق الأسري
  • معالم في التربية الأسرية
  • جلسة أسرية ثقافية منوعة
  • سلبيات في الرفاهية الأسرية
  • فروق بين التربية الأسرية والرعاية الأسرية

مختارات من الشبكة

  • مفاتيح القلوب في الاجتماعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اعترافات علماء الاجتماع (عقم النظرية وقصور المنهج في علم الاجتماع)(كتاب - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • مهارات إدارة الاجتماعات (عرض تقديمي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مهارات حضور الاجتماعات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارات إدارة الاجتماعات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السعادة الأسرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اعترافات علماء الاجتماع في بلادنا(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • سعادتنا الأسرية بين "الممكن" و"الواجب"(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المشكلات الأسرية وأثرها على الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطة بحث بعنوان: دور أمهات المؤمنين في معالجة القضايا الأسرية والمجتمعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب