• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    التخبيب بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التدريس مسؤولية أخلاقية
    أسامة طبش
  •  
    التربية على الالتزام بالأنظمة
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    العزيمة والإرادة والقوة واليقين
    أسامة طبش
  •  
    الأسرة وإدمان مواقع التواصل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

لمن يريد النجاح في الحياة

عبدالمجيد قناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/5/2016 ميلادي - 25/7/1437 هجري

الزيارات: 9692

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لمن يريد النجاح في الحياة

"عليه إدراك 5 أشياء مع الاعتماد على 1"

 

 

أيها الإنسان، إذا جلست في غرفتك اسأل نفسك: ما أسباب النجاح؟

فستجد الجواب داخل الغرفة!

1 - السقف يقول لك: الطموح عاليًا.

2 - الشباك يقول لك: التأمُّل إلى الغد.

3 - الساعة تقول لك: الوقت ثَمين.

4 - المرآة تقول لك: ابدأ بنفسك.

5 - الباب يقول لك: ادفع بقوَّة وانطلِق.

6 - الاعتماد على الواحد؟

 

أولًا: الطموح:

إنَّ مَن يسير في عالم الطموح، سيواجه المصاعب والكبوات حتمًا.

والنجاح لا يأتي بسهولة، وإلا ناله كل الناس، فالذين يملكون القدرة على الصمود، ومد البصر إلى المستقبل بتَأَمُّل وإِمْعَان في العقبات القادمة، والاستعداد الجيِّد لها، هم الذين يَملكون القدرة على التحدي وتحقيق أهدافهم.


والطموح مثل السيل؛ إنه لا يلتفت وراءه، وكثيرًا ما يدفع بالمرء إلى قبول أدنى الوظائف، فبهذا الشكل يتسلَّق في الوضع نفسه الذي يزحف فيه (منبطحًا)، صابرًا، ساعيًا، محاولًا، باحثًا كيف يصل، ويعمل إلى أن يبلغ غايةَ مُراده، ويُحقِّق ما يتمنَّاه.

 

(راجع المقال: كيف تصبح إنسانًا فعالًا وناجحًا؟ في شبكة الألوكة، فقرة تحديد الأهداف).

والحياة اليوم أضحت أكثر تعقيدًا، وتزخر بالكثير من المطالب المتزايدة، وها نحن ننتقل من عصر "الاتكالية" إلى عصر "المعلومات والمعرفة" بكل عواقبه العميقة التأثير؛ لذا نحن في مواجهة تحديات ومشاكل في حياتنا الشخصية، ومع أُسَرنا، وداخل أماكن العمل، ما كانت لتَخطر ببال أحد خِلال العقد أو العقدَين الماضيَين، وهذه التحديات ليست جديدة مِن ناحية حَجمها فحسب، بل هي فريدة من نوعها تمامًا.

 

وهذه التغيُّرات الشاملة التي غيَّرت أوجه المجتمعات، وسلسلة التحولات المُقلقة أثارت وتثير الكثير من التساؤلات؛ أهمُّها:

هل ما زالت الطرق القديمة تتعامل مع تحديات الوقت الحاضر؟!

ولنفس السبب: هل سيظل كذلك لعشر سنوات أو عشرين سنة قادمة؟ أو أكثر؟

فعلى المرء تحديد الهدف أو الأهداف وتوضيحُها، وترتيبها في إطار تتابُعي، والاقتراب ممَّن يَسعون إلى إنجاز الأمور الكبيرة؛ كي يتبَوَّؤوا مكانة لائقة، والبقاء مع ذوي الأهداف الرفيعة، والطُّموحات السامية، والناس الجدِّيين؛ فالطموح يجعلك مثلهم تمامًا.

 

إنّه لأمر مشجِّع جدًّا أن تكون مع أناس يَمتلكون طموحات توازي طموحاتك، وهذا يُضاعف من نجاحك.

وإذا أراد الإنسان تحقيق أقصى طموحاته، وتجاوز أكبر التحديات التي يُواجهها، عليه تحديد المبادئ أو القوانين الطبيعية التي تَحكم الأهداف التي يَسعى وراءها، ويعمل على تطبيقها.

 

ثانيًا: الأمَل والتأمُّل:

قال قائل:

ما أضيقَ العيشَ لولا فسْحةُ الأَملِ

 

ويقول بنجامين فرانكلين[1]: "الذي يعيش على الأمل يَموت وهو صائم".

وسُئل ابن أبي بكرة: أي شيء أدوم إمتاعًا؟

فقال: الأمل.

هذا الأمل يَرجع الفضل إليه في جعل الإنسان يتمتع استباقًا بالمُتَع التي يُمكن ألا يصل إليها أبدًا، ولكن الآمال لا تُدرك إلا بالأعمال.

أمَّا تأمُّل الشيء، فهو: تدبُّره وإعادة النظر فيه مرَّة بعد أخرى في تروٍّ إلى أن تستيقِنَ مِن معرفة حقيقته.

فعلى المرء التأمُّل ودوام التفكير العميق في حقيقة أي أمر، والتبصُّر مَليًّا في أي قضية قبل الحكم عليها.


 

ثالثًا: الوقت:

الوقت هو الحياة، وهو أثمن ما تملك، وأعظم ما يُمكنك استثمارُه، هو حياتك ودنياك، هو حاضرك ومستقبلك، أن تضيِّعه يعني أن تضيِّع حياتك، وتفرِّط في أحلامك وأمانيك، فهو كالقطار السريع؛ مِن المُستحيل إيقافه.

وفي الأثر أن كل يوم جديد ينادي في صبيحته: "يا بن آدم، أنا يوم جديد، على عملك شهيد، فاغتنمني؛ لأني لا أعود إلى يوم القيامة".

والدنيا ساعتان: ساعة تُفرحك، وساعة تُبكيك.

إذًا؛ تعامل مع وقتك بجدية... بحزْم... وبقوة.

 

 

رابعًا: ابدأ بنفسك:

• تأكَّد مِن أنك تهتم بنفسك دومًا؛ لكي تُسعِد نفسك وتُسعِد الآخرين من حولك.

• اتبع خُطى الأشخاص الناجحين، واستخدم حديث الذات المشجِّع لتحفيز نفسِك.

• أَثْنِ على نفسك عندما تفعل شيئًا جيدًا أو عندما تَبذُل مجهودًا طيبًا.

• ذكِّر نفسك بالمكافآت التي تَنتظرك إذا ثابرت على المحاولة ونجحْتَ، ولا تنسَ أن الحديث السلبي مع الذات سيؤدِّي إلى العكس تمامًا، كلَّما أمكن.

• تحدَّث بصوت مُرتفع باستخدام لهجة إيجابية وتحفيزيَّة.

 

خامسًا: ادفع بقوة وانطلق:

اعزم بكل قوة وثَبات وإصرار على أن تحقِّق كل ما تُريد أن تَصل إليه، ثمَّ انطلق من وضعك الحالي إلى الهدف الذي ترغَب في أن تكون فيه في المستقبل.

إنَّ الغزال / الغزالة تبلغ سرعتها 90 كيلومتر / الساعة، بينما تبلغ سرعة الأسد 58 كيلومتر / الساعة، وبرغم ذلك الفارق، إلا أنَّ الأسد يتمكَّن من اصطيادها.

 

أتدري لماذا؟

الجواب وبكل بساطة: لأنَّ الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته تُؤمِن بأن الأسد مفترسها لا محالة، وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.

وخوفها من عدم النجاة، يجعلها تُكثر من الالتفات دومًا إلى الوراء من أجل تحديد المسافة التي تَفصل بينها وبين الأسد، هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثِّر سلبًا على سرعة الغزالة، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزالة، وبالتالي يتمكن الأسد من اللحاق بالغزالة، ومِن ثمَّ افتراسها.


لو لم تَلتفت الغزالة إلى الوراء، لما تمكَّن الأسد من افتراسها.

ولو عرفَتِ الغزالة أن لديها نقطة قوة في سرعتها كما أن للأسد قوة في حَجمه وقوته، لنجت منه.

فكم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترَسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته!

وكم من خوف من عدم النجاح جعَلنا نقَعُ فريسة لواقعنا!

وكم مِن إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرون على النجاة وتحقيق أهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا!


فكن أنت أيها "الإنسان" الأسد في تحديد هدفك أو أهدافك، واتَّخذ القرار المناسب والصائب، واندفع نحوه بكل قوة، واستغلَّ كل طاقاتك، ولا تكن كالغزال أو الغزالة التي تَنظر للخلف وتهرب في خطوط متعرِّجة، ولا تستطيع اتخاذ خطٍّ مُستقيم؛ فتقع فريسة بسبب الخوف.


هذا يُعطينا دروسًا في الحياة:

 

أما سادسًا: فالاعتماد على الواحد:

لم يبقَ من الغرفة ما لم نذكره سوى:

الأرض؛ فهي تقول لك: ضع أمنياتك في السُّجود؛ فإنَّ الله لن يَرُدَّك خائبًا، ولمَّا كان الدُّعاء من أنفع الأدوية، فعلى الإنسان المسلم أن يتسلَّح به.


فالاعتماد على "الله" المعبود بطاعته ربًّا وإلهًا، الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم، وهو ربُّ العزة الذي خلَقنا وأوجدنا، أحيانَا ثمَّ يُميتنا، ثم يُحيينا ثمَّ إليه نرجع، وله الأمر في الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى، يقول في كتابه "القرآن الكريم" بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].


والنبي "محمد" صلى الله عليه وسلم، لما سُئل: أقريب ربك فنُناجيه أم بعيد فنناديه؟!

فجاء قول "الله" عز وجل: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 186]، فجعل الله الجواب منه لعباده مباشرة وإن كان الذي سيُبلِّغ الجواب هو رسوله، ولم يقل: "فقل إني قريب"؛ حتى يبيِّن لعباده القرب؛ لأن قوله: "قل" هو عملية تُطيل القرب، ويريد الله سبحانه وتعالى أن يَجعل القرب في الجواب بدون وساطة.


ومن العادة: البعيد يُنادى، أما القريب فيناجى، وهذا إخبار منه سبحانه عن قربه منا، القرب اللائق بجلاله.

وقوله تعالى أيضًا لنبيِّه "محمد" صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد: ﴿ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159].


فإذا عزمت (أختي الكريمة / أخي الكريم) على أمر من الأمور، بعد الاستشارةوالاستنارة، فأمضِهِ مُعتمدًا على الله وحده، ولا تتردد؛ لأن الله تعالى يقول أيضًا في كتابه: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 7]

﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 5، 6].



[1] بنجامين فرانكلين: Benjamin Franklin ولد في 1706 وتوفي 1790، واحد من أهم وأبرز مؤسِّسي الولايات المتحدة الأمريكية، كان مؤلفًا؛ وهو عالم ومخترع ورجل دولة ودبلوماسي.

كان شخصية رئيسية في التنوير وتاريخ الفيزياء؛ حيث كان صاحب تجارب ونظريات واكتشافات متعلِّقة بالفيزياء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • من أسرار النجاح في حياة الزوجين
  • سلسلة: (مفاتيح تدبر القرآن والنجاح في الحياة)
  • من أسباب النجاح في العمل
  • الصفات التي تعزز النجاح في ميادين العمل
  • ما زال في الحياة نبض
  • ما النجاح الذي تسعى إليه؟!
  • انجح فيما تتقن وتحب
  • صناعة الحياة
  • أمور مهمة في الحياة

مختارات من الشبكة

  • منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من منا ذاق حلاوة الإيمان؟ من منا يريد ثواب الآخرة؟(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • لمن يريد التمتع بلحظات حياته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لمن يريد الاستمتاع بالحياة (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • طريق النجاح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إشراقة آية: قال تعالى ﴿ والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين ...﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أتى من المدينة وأدى العمرة ويريد عمرة ثانية(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل يليق إرسال الفوائد لمن لا يريد؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شباب مسلمون يهدون آلاف الوجبات للمحتاجين في بلوفديل
  • سلسلة ندوات تثقيفية للنساء في بلغاريا
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/7/1444هـ - الساعة: 14:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب