• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القسط الهندي من دلائل النبوة وأفضل ما يتداوى به
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    خطب الجمعة: نماذج وتنبيهات (PDF)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    في وداع سماحة شيخنا المفتي عبدالعزيز آل الشيخ
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    الأحكام الفقهية للممارسات الجنسية الممنوعة في ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الفتور داء خطير (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الشدة.. والفرج..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة (أم الكتاب 1)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الدعوات التي تقال عند عيادة المريض
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    أعذار المعترضين على القرآن (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    إدمان تكنولوجي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    معرفة الصحابة لمنزلة القرآن وإدراكهم لمقاصده ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    السماحة في التعاملات المالية في الإسلام (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    مهاجرو البحر لهم هجرتان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    كثرة طرق الخير
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    الضحك والبكاء في الكتاب والسنة
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. حنافي جواد / ملف القيم
علامة باركود

القيم والذكاء الجمالي (3)

القيم والذكاء الجمالي (2)
أ. حنافي جواد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2011 ميلادي - 1/2/1433 هجري

الزيارات: 16899

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملاحظات في البناء الفلسفيِّ للذكاء الجمالي:

• العقل البشريُّ ينتج بقدر ما يَستهلك.

 

• يولدُ الإنسان صفحةً مسطَّرة؛ توجِّهكَ السطور لتكتب ما شئت؛ خيرًا أو شرًّا.

 

• المَوْروثُ الثقافي أهم من الموروث الجينيِّ في الأغلب الأعم.

 

• وقد يلتبس الموروثُ الثَّقافي على بعض الباحثين، فيُفسِّرون السُّلوكيَّات بناء على النَّظرة الوراثية الجينيَّة.

 

• الذَّكاء مكتسب لا موروث: نتعلَّم الذَّكاء كما نتعلَّم الحِرَفَ.

 

• فالذكاء ناتجٌ عن الممارسة والدُّرْبة والرياضة المُمَنهجة.

 

• السُّلوك الإنساني مرتبطٌ بالتَّنشئة الاجتماعيَّة.

 

• يؤثِّر المُحيط الاجتماعيُّ والاقتصادي والسياسي تأثيرًا بالغَ الأهميَّة في سلوكيات ومواقف وتصرُّفات وتصوُّرات الناس.

 

• الفكر المصلحيُّ[1]: تتجسَّد أهمُّ محركات غالبيَّة البشر في شهوة البَطْن، وشهوة الفَرْج، وشهوة المال.

 

• الضُّعفاء مُولَعون بتقليد الأغنياء الأقوياء.

 

• نموذج الفكر السَّائد في مجتمع الحداثة وما بعدها هو: "الغاية تعلِّل الوسيلة".

 

• بعض مؤسَّسات التنشئة الاجتماعية - كالمدرسة والإعلام - يُمكن أن ترسِّخ الذَّكاء الجمالي، والأخلاق الفاضلة إذا تضافرَت الجهود، وتكتَّلَت المواقف.

 

• الأسرة هي المدرسة العُظمى والأهمُّ لزراعة بذور القِيَم الجميلة والذكاء الجمالي.

 

• يمكن للمدرسة أن تُسْهِم بحظِّها الوافر في ترسيخ الذَّكاء الجمالي؛ إذا أُعيدت للمدارس هيبتُها، ورُدُّ لها الاعتبار.

 

• يمكن للمسجد أن يَزرع بذور القيم الجميلة.

 

• يمكن للإعلام أن يُكرِّس القيَم الجميلة والأخلاق الفاضلة.

 

• يَميل الإنسانُ إلى اتِّباع هواه وشهواته ميلاً؛ لذا فالتَّعزيز والردعُ ضروريَّان.

 

• يُمكن للإعلام أن يكرِّس القيم الجميلةَ والأخلاق الفاضلة.

 

• يُمكن للنُّخبة أن تُجسِّد القيم الجميلة، فتكون نموذجًا.

 

• وبكلمةٍ أخرى: إنَّ الرقابة الذاتيَّة غيرُ كافيةٍ رغم أهميتها.

 

(أساس الإصلاح = الرَّقابة الذاتية + الرقابة الخارجيَّة):

• الرقابة الذاتيَّة: تُكرَّس عبر قنوات التربية المختلفة.

 

• الرقابة الخارجية: مجسَّدة في مؤسساتٍ تُعاقب المخالفين وتَزْجرهم، وتمدح الصالحين والمصلحين، وتُشيد بأعمالهم.

 

• ملاحظة: إنَّ الرِّقابة الخارجيَّة مدعِّمة للرقابة الذاتيَّة تدعيمًا غير مباشر؛ فالخوف من العقاب عند المخالفة يجعل الإنسان يتحكَّم في تصرُّفاته، ويُقنِّن اندفاعاته.

 

• لن يتحقَّق المقصود إذا لم تُسنَّ قوانينُ صارمة ضابطة مُحكَمة، تمنع المخالفين وتَزْجرهم، إنَّما تُسنَّ القوانين لِتُطبَّق؛ لا لتبقى مكدَّسة على الرُّفوف، يعمل بها في حالات معيَّنة فقط، والصَّرامة في تطبيق القوانين ضروريَّة.

 

• إن تطبيق مبدأ الصرامة خطوةٌ جريئة.

 

وضعية عمَلية:

الشارع ملوَّث بالأزبال والقاذورات، فمَن يتحمَّل المسؤولية؟

• يجب على المواطن أن يتحمل المسؤوليَّة.

• يجب على المسؤولين أن يتحمَّلوا المسؤولية.

• يجب على السُّكان أن يَعُوا خطورةَ تلوُّث الشارع.

• وتبعًا لِوَعيهم؛ يجب أن يتحرَّكوا لإيقاف الخطَر.

• يجب على الجمعيات البيئيَّة أن تتحرك سريعًا للحفاظ على البيئة.

 

• فرضية: إذا تحرَّكَت الجهات المسؤولة، فبحثَتْ واكتشفت الفاعل، أو الفاعلين، فالواجب أن يُعاقَبوا عقابًا يتوافق والقوانينَ المرسومة.

 

وماذا بعد العقاب؟

إذا كان العقاب مناسبًا فلن يتجرَّأ الفاعل أو الفاعلون على الفعل مرَّة أخرى، ولئن ثبتَ أنه فعل مرَّة أخرى، فالواجب أن يكونَ العقابُ أقسى، كما يمكن للعقاب أن يمتدَّ إلى حرمان المُلَوِّثِ من بعض الامتيازات، والأساس في تطبيق القوانين هو العدل؛ إذِ الواجب أن يطبَّق القانون على القويِّ والضعيف، الغني والفقير، المعلوم والمجهول.

 

كما يجب أن يهتمَّ بإعادة الإدماج والتأهيل، فالمقاربة العقابيَّة غير فعَّالة بمفردها.

 

الجدير بالملاحَظة:

أنَّ فساد المنظومة القيميَّة يَرْجع في جزءٍ كبيرٍ منه إلى فساد منظومة التَّعزيز والعقاب؛ بحيث لا نمتلك من الشَّجاعة ما يكفي لتطبيق القوانين، والضرب على أيدي المخالفين.

 

ثم إنَّ على الفاعلين السياسيِّين والمسؤولين الغَيُورين أن يتحلَّوْا بلغة الصَّراحة والوضوح، ويتخلَّوا عن أنماط اللفِّ والدوران تحت ذريعة السِّياسة والحِكْمة؛ فأساس الحكمة والسياسة: الوضوح والشَّفافية.

 

يجب أن نتكلم بلغةِ: يُمكن/ لا يمكن، مسموح/ غير مسموح، أسود/ أبيض... مع تقديم الأدلَّة القوية؛ حجَّةً للموقف، أو السلوك/ التصرُّف.

 

أما إذا بقي الأمر كما هو عليه الآن، فسيترسَّخ في الأذهان أنَّ السياسية ضربٌ من ضروب الكذب.

 

كل الناس يتحملون المسؤولية:

ولكن المسؤوليَّات متفاوتةٌ من شخصٍ لآخر؛ فمُصطلَح المسؤوليَّة نظريٌّ تحدِّد معناه وتقيِّده وتَضْبطه التشريعات والقوانين.

 

إنَّ قولنا: "كل الناس يتحمَّلون المسؤولية" يعني - فيما يعنيه - أنْ لا أحدَ يتحمَّل المسؤولية!

 

فالواجب إذًا تحديد المسؤوليَّات، وضبطُها، ومحاسبة المخالفين؛ كلٌّ حسب موقعه وقوَّتِه.

القيم والفطرة:

وما الفطرة؟

الفطرة استعدادٌ طبيعي وإمكانيَّات كامنة قابلة للتَّطوير، أو هي هياكل وقوالب مجهَّزة تؤثِّر فيها المكتسباتُ والمتعلَّمات، ومختلِفُ الموارد.

 

• فالتنشئة على القيم الإيجابيَّة = إنسانًا خيِّرًا/ صالحًا - إن شاء الله.

• التنشئة على القِيَم السلبية = إنسانًا شريرًا/ طالحًا - إن شاء الله.

 

تتأثر الفطرة بـ:

• المحيط الأُسَري.

• المحيط الإعلامي.

• المحيط المَدْرسي.

• المحيط المجتمعي.

• المحيط النُّخبوي[2].

• ....

 

برهان ما أقول:

إذا عزلت طفلاً عن المُحيط الاجتماعي، والحياة الأسريَّة، فلن تقوده فطرتُه إلى شيء؛ فالمُحيط والتنشئة الاجتماعيَّة والأسرية، واللُّغة والتواصل والتعلُّم، هي التي تعطي للإنسان الوجودَ الفعلي؛ أي: الوجود بالفعل في مقابل الوجود بالقوَّة.

فما هي علاقة الفطرة بالقِيَم؟

• الفطرة استعدادٌ وقوَّة باطنيَّة وإمكانيات: قوة مجانِبة (مُحايِدة).

• توجِّه القيم الجميلةُ الفطرةَ وتغذِّيها.

• وتنتج الفطرة السليمة القيم الجميلة.

• فالعمليَّة - إذًا - تبادليَّة؛ بحيث تتغذَّى الفطرة من القيم؛ لتنتج قيمًا.

 

 

حال الفطرة عند الولادة:

• كصفحة مسطَّرة توجه الكتابة؛ يمكن أن تكتب عليها الخير والشَّر.

 

ولماذا هي صفحة مسطَّرة، وليست صفحة بيضاء؟

لأنَّنا مهمًّا غيرنا فطرة الإنسان، إنَّما نغيِّرها وفقًا للقوالب الفطريَّة الجاهزة؛ إمَّا في اتِّجاه الخير أو في اتِّجاه الشر، فالسُّطور هي المَعالِم والمحدَّدات الهادية، وهي بعبارةٍ أخرى: مصادر القُوَى الكامنة في الإنسان.

 

• أمَّا كونها صفحةً مسطَّرة؛ فلأنَّ الإنسان لن يَفقد إنسانيته إلاَّ بالموت؛ فالطِّفل إنسان، والشابُّ إنسان، والكهل والشيخ إنسان.

 

• أما الذين يقولون: إن الطِّفل لا يولد صفحةً بيضاء، فيقصدون أنَّ للطفل مؤهِّلاتٍ وقدرات وملَكات، فتِلْكم المؤهِّلات والقدرات وأنواع الذكاء مكتسبةٌ لا موروثة؛ يَكْتسبها الطِّفل من البيئة التي يترعرَع فيها.

 

• إنَّ تلك الطاقات موجودةٌ بالقوَّة والاستعداد الفطري، ولا تظهر إلاَّ من خلال العوامل البيئيَّة، والتنشئة الأسريَّة، والتَّواصل والتَّقاسم والاحتِكاك.

 

• صحيح: إنَّ الكسل يورث، والجهل يورث، والفقر يورث... يورث ثقافيًّا، لا جينيًّا.

 

يتبع...



[1] لقدْ أصبح الإنسان المعاصر برغماتيًّا إلى النُّخاعِ، تحرِّكُه المصلحة والغاية الماديَّة، بصرف النظر عن مقاصد الدار الآخرة؛ فإذا تحدَّث أو عَمِل، أو أقبلَ أو أدْبر... لا يفعل إلاَّ لمصلحة عاجلة؛ مادِّية أو معنوية، فلا يهُم أن يُتْلِفَ البيئةَ، ويُدمِّرَ الحياةَ؛ ما دامَ يبحثُ عن المصلحة العاجلة، ويشكِّل هذا السلوك خطرًا على المنظومة القيميَّة؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56].

[2] للنُّخبة في المجتمع تأثيرٌ كبير، ووَقْع عظيم؛ لا سيَّما إذا أُبرزَتْ هذه النخبةُ في وسائل الإعلام والاتصال الجماهيري، والإعلام هو الذي يؤثِّر على النخبة؛ إما بالقبول، أو بالرفض.

النخبة بسلوكها، وطريقة تفكيرها، وعاداتها، ومَلابسها، وطريقة حديثها، وهواياتها، واهتماماتها، قدوةٌ يَقتدي بها عامَّة الناس وخاصتهم، وهي "مؤلَّفةٌ" من العلماء والسياسيِّين، والأدباء والمثقفين، والفنانين ونجوم الرياضة، وقد تكون من المنْحرِفين الشاذِّين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القيم والذكاء الجمالي (2)

مختارات من الشبكة

  • من درر العلامة ابن القيم عن العين والحسد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر الإلحاد (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن التقوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • 100 فائدة من كتاب الداء والدواء لابن القيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الأغذية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الإخلاص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طريقة القرآن المعهودة وأثرها في الترجيح عند الإمام ابن القيم (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الإنسانية الحقة، في ميزان الله والخلق(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/4/1447هـ - الساعة: 15:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب