• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمن شوق (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    الخطة الصرفية قديما وحديثا
    د. صباح علي السليمان
  •  
    النصب على الصرف مذهب الكوفيين
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الرجل المسن (قصة قصيرة)
    أسامة طبش
  •  
    الحجاج النحوي
    د. صباح علي السليمان
  •  
    التأصيل اللغوي
    د. صباح علي السليمان
  •  
    إضمار (أن) ومعنى العطف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    صدى القوس (العذراء)
    د. أحمد أبو اليزيد
  •  
    بين أحضان الكتابة (قصيدة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    نقض النحويين لمعنى العطف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أثر قواعد اللغة العربية في القرارات الإدارية
    د. صباح علي السليمان
  •  
    تجرد العطف من المعية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أثر اللسانيات الثقافية في كتاب سيبويه
    د. صباح علي السليمان
  •  
    إذا جاء وعد (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    كذا الأيام (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    حين أشرقت شمس الوحي - قصة قصيرة
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

لمن تهدى قصائد عنترة؟

لمن تهدى قصائد عنترة؟
د. وليد قصاب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2011 ميلادي - 19/1/1433 هجري

الزيارات: 16230

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفحات من سيرة عنترة

لمن تهدى قصائد عنترة؟

 

لِلسَّائِلِينَ..

عَنِ الشَّهَامَةِ وَالبُطُولَةِ وَالْجَلالْ

وَعَنِ الكَرِيمِ مِنَ الفَعَالْ

لِلبَاحِثِينَ..

عَنِ الرِّجَالِ

وَقَدْ عَلاَ فِي الأَرْضِ أَشْبَاهُ الرِّجَالْ

لِلشَّامِخِينَ كَرَامَةً

كَشُمُوخِ هَاتِيكَ الْجِبَالْ

وَلِكُلِّ شَهْمٍ مَاجِدٍ

يَنْسَى الرُّقَادَ

إِذَا أُبِيحَتْ فِي مَرَابِعِهِ الْحِلاَلْ

وِلَكُلِّ سَرْجٍ سَابِحٍ

يَهْوَاهُ عُشَّاقُ النِّزَالِ

إِذَا مَحَا الْجُبَنَاءُ

مِنْ تَارِيخِنَا

دَرْسَ النِّزَالْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَهْ

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

 

لِلوَاثِبِينَ إِلَى العُلاَ

وَالثَّائِرِينَ عَلَى الْخَنَا

لِلصَّابِرِينَ عَلَى الظَّمَا

وَلِمَنْ سَمَا

فَوْقَ الْمَظَالِمِ وَالعَنَا

لِذَوِي الكَرَامَةِ

وَالْمُرُوءَةِ

وَالعَزِيمَةِ

وَالسَّنَا

لِلحَامِلِينَ إِلَى غَدٍ

ثَمَرَ الْجَنَى

وَلِكُلِّ جَافٍ لِلتَّزَلُّفِ وَالْهَوَانْ

مَا كَانَ يَوْمًا طَيِّعًا

فِي كَفِّ طَاغِيَةٍ وَجَانْ

أَوْ كَانَ زَمَّارًا

يَصُوغُ لَهُ الأَغَانِي

وَلِكُلِّ صَاحِبِ نَخْوَةٍ

مَا بَاتَ فَوْقَ العَارِ

مِنْ خَوْفِ الطِّعَانِ

وَلِكُلِّ رُوحٍ حُرَّةٍ

يَوْمَ الوَغَى لَمْ تَبْخَلِ

قَدْ أَيْقَنَتْ أَنَّ الْمَنِيَّةَ مَنْهَلٌ

لاَ بُدَّ أَنْ تُسْقَى بِكَأْسِ الْمَنْهَلِ[1]

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَهْ

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

 

لِلخَارِجِينَ...

إِلَى ذُرَا التَّارِيخِ

مِنْ قَلْبِ العَدَمْ

لِلخَارِجِينَ..

وَلاَ فُحُولَةَ مِنْ أَبٍ رَفَعَتْهُمُ

أَوْ حَازَهَا خَالٌ وَعَمّْ

كَيْ يَمْتَطُوا ظَهْرَ القِمَمْ

إِنْ قَصَّرَتْ أَحْسَابُهُمْ

إِنْ عُيِّرَتْ أَلْوَانُهُمْ

سَبَقَتْ بِهِمْ

خَيْلُ العَزِيمَةِ وَالْهِمَمْ

بَلَغُوا بِهَا هَامَ العُلاَ

نَصَبُوا عَلَى ظَهْرِ النُّجُومِ

لَهُمْ عَلَمْ

وَغَدَوْا لَنَا

رَمْزَ الفُتُوَّةِ وَالشَّمَمْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَهْ

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

 

لِلعَاشِقِينَ نَسَائِمَ الفَجْرِ الطَّهُورْ

لِلقَادِمِينَ..

يَقُودُهُمْ نُورُ الْمَحَبَّةِ وَالْحُبُورْ

لِلنَّافِرِينَ..

مِنَ الْخَنَا

وَالثَّائِرِينَ عَلَى الفُجُورْ

لِلشَّاهِرِينَ سُيُوفَهُمْ

فِي وَجْهِ أَعْدَاءِ الْحَيَاهْ

كَيْ يُعْلِنُوا..

أَنَّ السُّمُوَّ لِكُلِّ مِقْدَامٍ جَسُورْ..

وَلِكُلِّ صَوَّالٍ عَتِيدٍ

خَاضَ فِي لُجَجِ السَّعِيرْ

وَالْمُسْتَكِينُ تَدُوسُهُ قَدَمُ الطُّغَاهْ

وَيَعَضُّهُ نَابُ البُغَاهْ

وَيَنُوشُهُ سَيْفُ الصُّقُورْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَهْ

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

 

لِلبَائِسِينَ.. اليَائِسِينَ

وَيَحْسَبُونَ الفَجْرَ َوَلَّى

لَنْ يَعُودْ

وَالدَّرْبُ أَجْرَدُ

وَالْجَفَافُ يَحُفُّهُ

لاَ مَاءَ فِيهِ

وَلاَ زُهُورَ.. وَلاَ وُرُودْ

وَالقَيْدُ قَدْ أَدْمَى الْجَمِيعَ

وَلاَ شَمُوسٌ أَوْ عَنُودْ

سَتَظَلُّ فِي أَيْدِيهِمُ

تِلْكَ القُيُودْ

سَيَظَلُّ سَيْفُ الظَّالِمِينَ

يَقُصُّ أَلْسِنَةَ الدُّعَاةِ

إِلَى الصُّمُودْ

وَيَجُزُّ رَأْسَ

الْخَارِجِينَ

إِلَى الوُجُودْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَه

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

لِلسَّاهِرِينَ..

وَيَرْقُبُونَ بِلا كَلالٍ

طَلَّةَ البَطَلِ الْهُمَامْ

يَأْتِيهِمُ مِنْ قَلْبِ قَلْبِ اللَّيْلِ

وَالوَطَنِ الْمُلَفَّعِ بِالظَّلاَمْ

يَأْتِيهِمُ..

لاَ يَيْئَسُونَ

وَإِنْ أَطَالُوا فِي تَرَقُّبِهِ الْمَقَامْ

وَهُمُ عَلَى وَعْدٍ بِهِ

قَدْ فَتَّحُوا الأَبْوَابَ

يَنْتَظِرُونَ

يَمْلَؤُهُمْ غَرَامْ

وَلَسَوْفَ يَأْتِي

مُوقِنُونَ

تَحَدَّثَتْ عَنْه السُّنُونَ

وَسَوْفَ تَصْدُقُ فِي الكَلاَمْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَهْ

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ

 

لِلعَاشِقِينَ..

وَعِشْقُهُمْ نَهْرُ الوَفَاءْ

وَلِكُلِّ حُبٍّ أَخْضَرٍ

وَسَقَتْهُ غَيْمَاتُ الصَّفَاءْ

وَلِكُلِّ عَبْلَةَ أَخْلَصَتْ

فَتَدَفَّقَتْ وَجْدًا

وَجَادَتْ بِالعَطَاءْ

وَلِكُلِّ هِنْدٍ أَوْ سُعَادٍ

أَوْ بُثَيْنَةَ أَوْ رَبَابْ

أَخَذَتْ بِكَفِّ حَبِيبِهَا

حَتَّى ارْتَقَى هَامَ السَّحَابْ

زَرَعَتْ لَهُ وَرْدَ الأَمَلْ

أَوْرَتْ عَزِيمَتَهُ

فَمَا عَرَفَ الكَسَلْ

كَانَتْ لَهُ بَدْرًا

أَضَاءَ لَهُ الظَّلاَمَ

وَمَا أَفَلْ

قَادَتْهُ فِي دَرْبِ السُّمُوِّ

فَصَارَ فِي النَّاسِ الْمَثَلْ

فَلِهَؤُلاَءِ.. وَهَؤُلاَءِ.. وَهَؤُلاَءْ

تُهْدَى قَصَائِدُ عَنْتَرَه

لِتُضِيءَ شَمْعَتُهَا النُّفُوسَ الْمُقْفِرَهْ



[1] يقول عنترة:

فَأَجَبْتُهَا إِنَّ الْمَنِيَّةَ مَنْهَلٌ
لاَ بُدَّ أَنْ أُسْقَى بِكَأْسِ الْمَنْهَلِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عنترة العبد (الصفحة الأولى)
  • أقوال عنترة (قصيدة)
  • الشاعر الناقد د. وليد قصاب.. وصفحات من سيرة عنترة
  • الفارس (قصيدة)
  • الغضب (قصيدة)
  • ذكرى وعزاء (قصيدة)
  • عنترة الفارس (الصفحة الأولى)
  • وأنت بعيدة ( قصيدة )
  • عنترة شاعر المعاناة والتحديات

مختارات من الشبكة

  • الجنة لمن اتقى والنار لمن عصى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: حر الصيف عبر وعظات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم العيد كما تبينه أنشودة العيد لمن؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحديث الحادي عشر: الصدق سبب في نجاح الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منزلة الإنفاق في سبيل الله استجلابا لهداه(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مكانة العلماء في ضوء الكتاب والسنة وهدي السلف (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • هديه - صلى الله عليه وسلم - في التداوي بسور مخصوصة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • هديه - صلى الله عليه وسلم - في التداوي بسور مخصوصة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • قول المأموم: (سمع الله لمن حمده) بين النفي والإثبات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فكن ذا عزيمة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
7- تعقيب
محمود - السعودية 31/01/2012 12:42 PM

جميلة جدا هذه القصيدة، قائها شاعر متميز. يجمع بين الأصالة والحداثة. شكرا للألوكة على نشر مثل هذه المناذج التي تحبب بالشعر

6- توفيق من الله
حيدر عيدروس علي - السودان 12/01/2012 12:27 PM

الكلمة هي الأداة القوية في غرس المكارم والفضائل، وقد كنت في جلسة مع بعض الطلاب نتدارس قضايا الفقه والمقاصد الشرعية، فذكرت لهم بعض أبيات عنترة ثم ذكرت لهم ما روي من تمني الرسول صلى الله عليه لرؤيته، فها هي قصيدة الشاعر المجيد وليد قصاب تزيدني تمسكا بأن الأدب هو باب الدعوة الواسع، وحوشها الوارف ويؤيد ذلك أن القرآن الكريم كان أعجازه في أوجه كثيرة من أهمها البيان، بارك الله في لسان وقلم القصاب، وقصم به رقاب أهل الفجور، وأتمنى أن تكون هذه القصيدة مادة تدرس في الكليات والمعاهد والجامعات.

5- تعليق
سمر - الرباط 01/01/2012 10:01 AM

أعجبتني الأبيات جدا ، ولكني رأيت أن الشاعر قصد نماذج معينة من شعر عنترة، أليس كذلك يا دكتور وليد؟

4- إعجاب
د إمام إبراهيم - مصر 31/12/2011 10:33 AM

أبيات تنساب انسيابا من غير تكلّف ولا اقتسار. وهي تخاطب جميع شرائح الشرفاء في هذه الأمة المنهكة بسبب تسلط الظلمة. أُعجبت بها جدا جدا، ورحت أرددها مع أولادي. تحية للدكتور وليد شاعرا متألقا كالعادة.

3- متعة الفكر
د/ هيا محمد الدرهم - قطر 30/12/2011 11:08 AM

حياك الله يادكتور وليد. مثل هذه القصائد نظل في جوع دائم إليها. المنعة والرفعة والشيم الأصيلة تحتاج من يتغنى بها، ويغنّي لها، ويعليها في كل حين، ولكل هؤلاء تهدى قصائد عنترة وكل شعر أصيل.

2- تعليق
المنصف - تونس 18/12/2011 09:25 AM

أعجبتني هذه الأبيات كثيراً، ولكني لم أدرِ أيّ قصائد عنترة هذه التي يهديها الشاعر هذه القصائد؟ ولكن الذي لاشكّ فيه أن هذه الأبيات جميلة رائعة هادفة، محملة برموز ومدونات كثيرة. بارك الله بقائلها فهو شاعر متألق.

1- ثناء
وداد - سوريا 17/12/2011 09:49 AM

أبيات أروع من الروعة. تتدفق سلاسة وعذوبة، وتنضح صدقاً، وتصور واقعا معيشاً بأسلوب رمزي. حيا الله الدكتور وليد على ما يتحفنا به.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/5/1447هـ - الساعة: 10:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب