• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الترجمة وأثرها في تطور القصص العربي

الترجمة وأثرها في تطور القصص العربي
د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2014 ميلادي - 2/5/1435 هجري

الزيارات: 17266

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الترجمة وأثرها في تطور القصص العربي

تعريف الشعر بين القدماء والمحدثين (35)

 

ولقد كان لترجمة الروايات الغربية دور مهم في تطوُّر القصص العربي في العصر الحديث، وكان رفاعة الطهطاوي - فيما نعرف - أول مصري يقوم بترجمة رواية غربية، وهي رواية القس الفرنسي فنلون: "Les Aventures de Telemaque"، التي أعطاها عنوانًا مسجوعًا هو "مواقع الأفلاك في وقائع تليماك"، اقتداءً بالطريقة التي كانت شائعةً في كثير من المؤلفات العربية القديمة في العصور المتأخرة، وقد ظهرت هذه الترجمة عام 1867م، ومن الذين أسهموا في ترجمة الروايات من المصريين في ذلك الوقت المبكر، محمد عثمان جلال أحد تلامذة رفاعة، إذ عرَّب سنة 1872م رواية "بول وفرجيني" لبرناردين سان بيير، جاعلاً عنوانها: "الأماني والمنة في حديث قبول وورد جنة"، ومنهم كذلك حافظ إبراهيم مترجم "البؤساء"؛ لفيكتور هوجو، وصالح جودت مترجم "سر الاعتراف" (1905م)، و"ضحية العفاف" و"اليد الأثيمة" و"السلاح الخفي" (1906م)، وعبدالقادر حمزة مترجم "هانيا" (1905م)، والمنفلوطي مُعرِّب "في سبيل التاج"، و"الشاعر أو سيران ودي برجراك"، و"الفضيلة أو بول وفرجيني"، و"ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون"، وبعض هذه الأعمال هو في الأصل من الأعمال المسرحية، إلا أنه حوَّله إلى رواية، كما أنه لم يترجمها بنفسه، بل تُرجِمت له، ثم أعاد هو صياغتها بأسلوبه، وهذه ليست إلا بضعة أمثلة فقط من أسماء الرواد المصريين في ميدان الترجمة الروائية، وإلا فإن هذا اللون من الترجمة ما زال ماضيًا في طريقه حتى الآن، وشاركت فيه أقلام كثيرة على ما هو معروف.

 

وإذا كان عدد من هذه المترجمات قد صُبَّ في أسلوب سليم مُبيَّن؛ كما هو الحال فيما ترجمه محمد عثمان جلال والمنفلوطي وحافظ إبراهيم - فإن كثيرًا منها لم يعن به العناية اللازمة، فجاءت لغته هزيلةً ركيكةً مبتذلةً، لا تخلو من الأخطاء الصرفية والنحْوية، وكان بعض المترجمين لا يهتم إلا بتَأْدِيَة المعنى كما اتَّفق؛ إذ كان كلما قرأ فصلاً من الرواية التي يترجمها، نحَّاها جانبًا، ثم شرَع يترجم من الذاكرة ناسيًا أشياءَ، ومضيفًا أخرى، ومقدمًا ومؤخرًا حسبما يحلو لذاكرته، ودون أن يراجع ما كتب؛ إذ كثيرًا ما كان المترجمون يتخذون من ذلك العمل محترفًا لكسب الرزق، فلم يكن لديهم وقت للتدقيق والتجويد، وإحسان التحبير، كما كانوا يحولون الحوار في كثير من الأحيان إلى سرْدٍ، مُضيفين إليه بعض محفوظاتهم من الشعر العربي مما يناسب الموقف، فضلاً عن أن كثيرًا من الروايات التي عرَّبوها لم تكن من روائع القَصص في كثير أو قليل، بل من الروايات الشعبية التي يراد بها التسلية، ولا تهتمُّ إلا بالتشويق والمغامرات، وحِيَل اللصوص والمجرمين وما إليها.

 

ومن الشام يمكن أن نذكر بطرس البستاني الذي ترجم "روبنسون كروزو"؛ لدانييل ديفو (1861م)، وسماها: "التحفة البستانية في الأسفار الكروزية"، ويوسف سركيس مترجم "الرحلة الجوية في المركبة الهوائية"؛ لجول فرن (1875م)، وألكسس زموخول مترجم "الوردات الثلاث"؛ لفرانسوا كوبيه، وخليل ثابت مترجم "عروس النيل"؛ لجورج إيبرس الألماني، ويعقوب صروف مترجم "ملكة إنجلترا"، وفرح أنطون الذي عرَّب عددًا من روايات إسكندر دوماس، و"أتالا"؛ لشاتوبريان، وأسعد داغر مترجم "بعد العاصفة" وغيرها؛ لهنري بوردو، ونقولا حداد مترجم "الفرسان الثلاثة" وغيرها؛ لدوماس، وطانيوس عبده أشهر مترجمي القصص في تلك الفترة، ومارون عبود مترجم "أتالا ورنيه" (1901م)، ونقولا رزق الله، وسليم النقاش... إلخ، وكثير من هؤلاء وغيرهم كان مقامهم ومسرح نشاطهم بمصر، ومنهم فرح أنطون، ومحمد كرد علي، وأسعد داغر وطانيوس عبده، ونقولا الحداد وخليل ثابت، وسليم النقاش ويعقوب صروف، مما يمكن معه أن نَدمجهم ضمن مترجمي الروايات الأوائل في مصر.

 

ومن فلسطين نستطيع أن نذكر خليل بيدس، الذي ترجم بعض الروايات من الروسية وغيرها؛ مثل: "ابنة القبطان"؛ لبوشكين (1898م)، و"شقاء الملوك"؛ للكاتبة الإنجليزية ماري كوريلي (عن الروسية 1908م)، و"أهوال الاستبداد"؛ لتولستوي (1909م)، و"حنة كارنين"؛ لتولستوي أيضًا، و"المشوه" لفيكتور هوجو... إلخ، وكذلك أحمد شاكر الكرمي، الذي ترجم عددًا كبيرًا من الأعمال القصصية لتشوسر وتولستوي وأوسكار وايلد، وتشيخوف ودي موباسان، ومن الروايات المترجمة في العراق: رواية "العدل أساس الملك"، وهي منقولة عن الإنجليزية، وتقع حوادثها في عهد الملك هنري الرابع، وتُعلي من قيمة العدل والتشدُّد فيه، بوصفه أساسَ الحكم الصالح، ومنها أيضًا رواية "الإصبعي"، التي ترجمها أنستاس الكرملي عن الفرنسية، وكتب في مقدمتها أنها دليل على أن اتهام الغربيين لنا بالغرام بأحاديث الجن والغول وما أشبه - هو اتهام لا معنى له؛ لأنهم هم أيضًا يغرمون بهذا اللون من الأحاديث، ويؤلفون فيه لأولادهم الحكايات التي يبثونها ما يريدون من المغازي الأخلاقية، وهي تشبه حكاية "عقلة الإصبع" في الآداب الشعبية عندنا، ومن هذه الروايات كذلك "المرمدة أو ذات الكوث الزجاجي"، ومترجمها - فيما يبدو - هو أيضًا الأب أنستاس الكرملي، الذي عرَّب كذلك قصةً للكاتب الفرنسي إكزافيه مريميه بعنوان "ينبوع الشقاء"، وهي قصة ذات مغزًى أخلاقي، وهكذا.

 

ومن الترجمة القصصية في السعودية ترجمة عبدالجليل أسعد لبعض أعمال موباسان وغيره، ومنها "على ضوء القمر"، وترجمة محمد عالم الأفغاني لعدد من قَصص تشيخوف وموم، وكذلك ترجمة محمد علي قطب لبعض الأعمال القصصية من الصين وبريطانيا، وأمريكا وإسبانيا، وترجمة عزيز ضياء لعدد من القصص؛ منها: "الحلم" (1957م)، و"الكنز" (1958م)، و"حقائق الحياة" (1961م)؛ لسومرست موم، ورائعة جورج أورويل: "العالم عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين".

 

أما بالنسبة إلى اليمن، فقد أمكنني العثور على إشارة إلى قصتين مترجمتين؛ هما: "أرملة على قبر"؛ لتشارلز ديكنز (1944م)، و"زوجتي أو زوجته"؛ لبرنارد هوليود، التي ترجمها عبدالله عبدالرحيم (1945م).

 

وهناك ترجمة جزائرية لرواية شاتوبريان: "آخر بني سراج"، قام بها أحمد الفاغون، وصدرت سنة 1864م، وفي تونس تذكر - بين مترجمي الرواية الأوربية المبكرين - أسماء كل من محمد المشيرقي والعربي الجلولي، وإبراهيم فهمي بن شعبان، ومحمد نجيب وعبدالعزيز الوسلاتي، وقد ترجمت بعض أعمال تولستوي منذ عام 1911م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البحث عن الهوية في الترجمة العلمية وتعريب العلوم
  • الترجمة باعتبارها شذوذا في مجال الأماكنية
  • معابر التواصل اللغوي والحضاري بين الشعوب .. حركة الترجمة
  • التواصل بين الشعوب بوساطة الترجمة
  • دور اللسانيات في عملية الترجمة
  • دور الترجمة في توسيع أثر النصوص المتخصصة
  • النقل والترجمة في الحضارة الإسلامية (مدخل)
  • الترجمة في العصر الجاهلي
  • الترجمة ودورها في تقريب الثقافات
  • الترجمة في الوطن العربي

مختارات من الشبكة

  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القصص العربي القديم شبه وردود(مقالة - حضارة الكلمة)
  • استلهام القصص القرآني في الشعر العربي المعاصر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأمل في قوله تعالى "أفلا تسمعون"، "أفلا تبصرون" في آخر الآيتين 71، 72 من سورة القصص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتاب كليلة ودمنة: ميزاته وخصائصه وأهدافه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كتب علوم القرآن والتفسير (5) القصص القرآني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وقفات مع سورة القصص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة القصص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تطور اللغة بتطور الإنسان لا بصخب المشاريع المعطلة(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- شكرًا...
سمير الرّحماني - الجزائر 30/09/2020 11:01 PM

أشكركم جزيل الشّكر على هذا المقال المفيد.
دمتم في خدمة العلم والمعرفة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب