• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زمن العجائب (قصيدة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    ونحييكم بالريحان (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    في رحاب مكة (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    لك السعادة والفرح (4)
    رياض منصور
  •  
    التدريس وتمارين الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    حديث في النقد
    د. ماجد محمد الوبيران
  •  
    لك السعادة والفرح (3)
    رياض منصور
  •  
    أثر آدم وحواء في التاريخ اللغوي العربي (PDF)
    أ.د. رياض حسن الخوام
  •  
    لك السعادة والفرح (2)
    رياض منصور
  •  
    شواهد ومشاهد (3)
    عامر الخميسي
  •  
    الرثاء تخليدا رمزيا للمرثي في شعر الخنساء
    المصطفى المرابط
  •  
    دروس في النقد والبلاغة: الدرس الثامن عشر: التعبير ...
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
  •  
    وضباب الحوار كان كثيفا (قصيدة)
    أ. محمود مفلح
  •  
    في النفس نسمة عاشق (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    قصة "الثعلب وحظيرة المرأة الفقيرة"
    د. محمد عبد الله عباس الشال
  •  
    انفتاح مجالات الترجمة: آفاق مستقبلية
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

الترجمة وتحليل الخطاب

الترجمة وتحليل الخطاب
أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/2/2020 ميلادي - 8/6/1441 هجري

الزيارات: 7618

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الترجمة وتحليل الخطاب

 

نفيد القارئَ الكريم بأفكار حول الترجمة، ونربطها بتحليل الخطاب الذي يؤدي إلى استخلاص المعنى من خلال القراءة، ولِنَصِلَ إلى هذا التحليل، فسنَعْمِد ابتداءً إلى تعريف الترجمة؛ حتى تتوضَّح الفكرة بشكل أكبر.


المقصود بالترجمة: هي عملية نقل خطاب شفوي أو كتابي من اللغة المصدر إلى اللغة الهدف، وهذا الخطاب يحوي في مضمونه أفكارًا ومعانيَ ومعارفَ.


بناء على هذا التعريف المبسَّط، تتبيَّن العلاقة الوطيدة التي تربط الترجمة بفعل الخطاب، فما هو السبيل إلى تحليله؟

نبرز جانبين؛ الأول: وهو اللغوي، والثاني: وهو المعنوي، الجانب الأول يتعلق باللغة وجمالها وأسلوبها وتراكيبها، والثاني يتعلق بالمعنى والأفكار والمعارف المضمنة في النص، فإذا ما أردتُ تحليلَ خطاب ما، فمن اللازم أن أتناول الجانبين الاثنين:

الجانب اللغوي: يُعرف في عرف الترجمة أن اللغة الأدبية تمتاز بالجمال والكلمات المنمقة والصور البيانية والمحسنات البديعية، يستحيل القول هنا أنه لا تأثير للغة على معنى النص، بل هي تكمِّله وتجمِّله، وأحيانًا تسحر لبَّ القارئ، وإذا عرَّجنا على اللغة المتخصصة كالطبية مثلًا، نجد روعة الأسلوب في بساطته، والدقة في اختيار الكلمات، ومراعاة إيصال المعلومات.


الجانب المعنوي: تتداخل في أثناء الفعل الترجمي معارفُ المترجم وكذا قناعاته، فنجد مترجمًا يعمِد إلى ترجمة معينة، ويختار الآخر ترجمة مخالفة تمامًا؛ وذلك لاختلاف قراءات كل منهما، ونفرِّق هنا بين معنى النص، وقصد صاحب النص؛ فقصد صاحب النص هو الذي يعدِّل من التأويلات للنص؛ حيث يوجد من المترجمين من يتتبَّع مؤلفات كاتب معين، لأنه أصبح على دراية بقصده وتوجهه، والغموض أين أراد الغموض، والوضوح في حال وجود سبب له، وهناك من يتواصل مع هذا الكاتب، أو يكون صديقًا له، هذا كله خدمة لترجمته؛ حتى يتوخَّى فيها الأمانة، ولا يقع في إدراج تأويلاته الخاصة.


يوجد نمطين من القراءة: القراءة العادية السطحية التي ينتهجها القارئ العادي، والقراءة المعمَّقة التي ينتهجها المترجم مستعينًا بتأويلاته، وهذه هي التي تناولنا على إثرها تحليل الخطاب.


التنوع نعمة؛ فالناس لا يتشابهون في رؤاهم، وانطلاقًا منها؛ اختلفت أساليب تعابيرهم فتعددت اللغات، وتحليل الخطاب يهدف إلى التعمق في هذه اللغة؛ بغرض معرفة المعنى مع التداخلات المعقدة التي سبق لنا ذكرها، ونبحث في الترجمة على الدوام عن الأمانة، رغم صعوبتها في بعض الأحيان، هذا ما مهَّد لدراسات كثيرة تناولت اللغة لأجل اللغة، واللغة بغرض التواصل والتحادث والتحاور، وهذه الأخيرة هي التي تهمنا، وأبرزنا بعضًا من ملامحها في المقال.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التواصل بين الشعوب بوساطة الترجمة
  • الترجمة والصحافة في النهضة الحديثة
  • المقاربة اللسانية في الترجمة
  • التكافؤ في الترجمة
  • طرائق الترجمة
  • لمحة عن تاريخ علم الترجمة
  • الترجمة الفورية
  • تعليمية الترجمة
  • أدوات الترجمة
  • تخصص الترجمة

مختارات من الشبكة

  • الترجمة في الوطن العربي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوسائل التكنولوجية الحديثة والترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أساسيات الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • توجهات في الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حدائق الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الترجمة العلمية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وجوب تغيير النظرة تجاه الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الترجمة الحرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيفية الترجمة للراوي ترجمة علمية دقيقة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الترجمة مستقبل الأمم(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية
  • عدد المسلمين ينمو 4 أضعاف بمنطقة Castilla y Leon الإسبانية
  • مجموعة إسلامية تقدم الدعم للمحتاجين في المملكة المتحدة
  • مؤسسة إسلامية ونادي كرة قدم يتعاونان لمساندة فقراء بيرنلي
  • المسلمون يفتتحون أكبر مقبرة إسلامية في هولندا
  • توسيع مسجد بمدينة ميدلزبره الإنجليزية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/7/1444هـ - الساعة: 2:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب