• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لقط الفوائد ونتف الفرائد للإمام العلامة يوسف بن ...
    د. إياد العكيلي
  •  
    التذكير بما ورد في فضل التهجير (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    شذرات الفوائد من صحيح البخاري (PDF)
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    لقاء حول الفتوى والاجتهاد (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    تدبر سورة العاديات (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم / منظومات
علامة باركود

نظم، بعنوان:(كَشْفُ الضَّبَابَةِ عَنْ أَسْمَاءِ الْمَشْهُورِينَ بِالْكُنَى مِنَ الصَّحَابَةِ)

الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2007 ميلادي - 6/9/1428 هجري

الزيارات: 12913

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
 

 

الْحَمْدُ   لِلَّهِ   الْمُعِيدِ   الْمُبْدِي        مُسْتَوْجِبِ الشُّكْرِ وَأَهْلِ الْحَمْدِ
حَمْدًا   عَلَى   إِنْعَامِهِ   الْجَزِيلِ        وَلُطْفِهِ      وَسَتْرِهِ      الْجَمِيلِ
ثُمَّ  الصَّلاةُ  وَالسَّلامُ   الْجَارِي        عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى  الْمُخْتَارِ
وَآلِهِ       وَصَحْبِهِ        الْكِرَامِ        وَتَابِعِيهِمْ       سَائِرَ       الأَيَّامِ
وَبَعْدُ    هَذَا     مُوجَزٌ     مُفِيدُ        يَفْهَمُهُ       النَّابِغُ        وَالْبَلِيدُ
فِي ذِكْرِ أَسْمَاءِ  ذَوِي  النَّجَابَهْ        أَشْهَرِ  مَنْ  كُنُّوا  مِنَ  الصَّحَابَهْ
حَيْثُ   رَأَيْتُ   أَكْثَرَ   الطُّلابِ        قَدْ جَهِلُوا الْجُلَّ مِنَ الأَصْحَابِ
فَلَيْسَ  يَدْرُونَ   عَلَى   التَّحْقِيقِ        اسْمَ  أَبِي   ذَرٍّ   وَلا   الصِّدِّيقِ
فَصُغْتُ  هَذَا  النَّظْمَ  بِاخْتِصَارِ        لأَرْفَعَ  الإِخْوَةَ  مِنْ  ذِي  الْعَارِ
فَأَذْكُرُ  الإِسْمَ  مَعَ  اسْمِ  الأَبِ        وَأَقْرِنُ  هَذَا   بِصَرِيحِ   النَّسَبِ
مَعَ   اخْتِيَارِ    أَشْهَرِ    الأَقْوَالِ        عِنْدَ  اخْتِلافِ  الْقَوْمِ  وَالْجِدَالِ
وَقَدْ   أَسُوقُ   سَائِرَ   الْخِلافِ        إِذَا   اقْتَضَاهُ    سَبَبٌ    إِضَافِي
فَاسْمُ  أَبِي  بَكْرٍ  أَيِ   الصِّدِّيقْ        يُقَالُ    عَبْدُاللَّهِ     أَوْ     عَتِيقْ
وَالأَوَّلُ  الرَّاجِحُ  فِي   الْمِيزَانِ        وَانْسِبْهُ   بِالْحَقِّ   إِلَى    عُثْمَانِ
وَهْوَ  الَّذِي  يُكْنَى  أَبُو   قُحَافَهْ        مِنْ  تَيْمِ  ذِي  الْعِفَّةِ  وَالْحَصَافَهْ
أَبُو   أُسَيْدِ   السَّاعِدِيُّ    مَالِكُ        آخِرُ    بَدْرِيٍّ    يُقَالُ    هَالِكُ
وَاسْمُ   أَبِيهِ    فَاعْلَمَنْ    رَبِيعَهْ        مِنْ   خِيرَةِ   الأَنْصَارِ   لِلشَّرِيعَهْ
وَالْبَاهِلِي   أَعْنِي    أَبُو    أُمَامَهْ        صُدَيٌّ    الْمَشْهُورُ    بِالشَّهَامَهْ
وَهْوَ ابْنُ عَجْلانَ  بِلا  تَكْذِيبْ        وَاسْمُ  الَّذِي  يُكْنَى  أَبُو  أَيُّوبْ
وَخَالِدٌ  مِنْ  دُونِ   مَا   تُمَارِي        وَهْوَ ابْنُ زَيْدٍ  مِنْ  بَنِي  النَّجَّارِ
ثُمَّ    أَبُو     بَرْزَةَ     الاسْلَمِيُّ        مَنْ لَيْسَ  فِي  النَّظْمِ  لَهُ  سَمِيُّ
فُضَالَةُ    بْنُ     عُبَيْدٍ     وَاسْمُ        أَبِي    بَشِيرٍ    قَيْسٌ     فَافْهَمُوا
ابْنُ  عُبَيْدٍ  صَاحِبُ  الأَنْصَارِي        مَعَ اخْتِلافٍ  وَاحْفَظِ  اخْتِيَارِي
وَمِسْعَرُ   الْحَرْبِ   أَبُو    بَصِيرِ        مُؤَلِّبُ      الْحَمْلَةِ       وَالنَّفِيرِ
فَعُتْبَةُ     بْنُ     أُسَيْدِ     الثَّقَفِي        وَاسْمُ أَبِي  بَكْرَةَ  وَهْوَ  الثَّقَفِي
نُفَيْعُ  بْنُ  الْحَارِثِ  بْنِ   كَلْدَهْ        وَقِيلَ   مَسْرُوحٌ   وَهَذَا   عَبْدَهْ
 

 

وَاسْمُ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ جُرْثُومٌ

أَشْهَرُهَا    جُرْثُومُ    بْنُ     نَاشِرِ        فَانْظُرْ خِلافَ  الْقَوْمِ  فِي  الدَّفَاتِرِ
وَاسْمُ   السُّوَائِيِّ   أَبِي    جُحَيْفَهْ        وَهْبُ بْنُ  عَبْدِاللَّهِ  فِي  الصَّحِيفَهْ
أَمَّا أَبُو جندل أجَنْدَلَ فَهْوُ الْعَاصِي        ذُو  الْخَبَرِ   الْمَشْهُورِ   لِلْقُصَّاصِ
ابْنُ   سُهَيْلٍ   صَاحِبُ    الْكِتَابِ        أَعْنِي الَّذِي اشْتَدَّ عَلَى الأَصْحَابِ
كَذَا   أَبُو   جَهْمٍ   فَقُولُوا   عَامِرُ        حُذَيْفَةٌ    وَالِدُهُ    فَلا     تُنْكِرُوا
أَبُو   حُمَيْدِ   السَّاعِدِيُّ    الْمُنْذِرُ        وَهْوَ ابْنُ  سَعْدٍ  بِخِلافٍ  فَانْظُرُوا
وَإِنْ  تُرِيدُوا   اسْمَ   أَبِي   دُجَانَهْ        ذِي  الْبَأْسِ   وَالنَّجْدَةِ   وَالْمَكَانَهْ
فَهْوَ    سِمَاكٌ    وَأَبُوهُ     خَرَشَهْ        مِنْ  فُرُشِ   الْجَنَّةِ   رَبِّي   أَفْرَشَهْ
وَاسْمُ   أَبِي   الدَّرْدَاءِ   يَا   أُنَيْسْ        أَرْجَحُهُ    عُوَيْمِرُ     بْنُ     قَيْسْ
وَهْوَ  مِنَ   الأَنْصَارِ   يَا   أَوْلادِي        مِنْ    أَشْهَرِ    الزُّهَّادِ     وَالْعُبَّادِ
وَاسْمُ   أَبِي   ذَرٍّ   أَيِ   الْغِفَارِي        فَجُنْدُبٌ   ذُو    الزُّهْدِ    وَالإِيثَارِ
وَاسْمُ    أَبِيهِ    فَاعْلَمُوا    جُنَادَهْ        وَاخْشَوْا  مِنَ  النُّقْصَانِ   وَالزِّيَادَهْ
وَإِنْ  تُرِيدُوا  اسْمَ   أَبِي   رَيْحَانَهْ        لِتُظْهِرُوا    بَيْنَ     الأَنَامِ     شَانَهْ
فَإِسْمُهُ    شَمْعُونٌ     ابْنُ     زَيْدِ        نِسْبَتُهُ          ثَابِتَةٌ           لِلأَزْدِ
وَاسْمُ أَبِي سَعِيدٍ  اعْنِي  الْخُدْرِي        سَعْدٌ   مِنَ   الأَنْصَارِ   أَهْلِ   الْبِرِّ
وَاسْمُ    أَبِيهِ    فَاعْرِفُوهُ     مَالِكْ        ابْنُ    سِنَانَ    فَاشْهَدُوا    بِذَلِكْ
وَاسْمُ  أَبِي  سُفْيَانَ  ذِي   الْقِيَادَةِ        وَصَاحِبُ     الرِّحْلَةِ     وَالْوِفَادَةِ
صَخْرُ بِنُ حَرْبٍ  قَائِدُ  الْجَحَافِلِ        أَنْعِمْ   بِهِ    مِنْ    بَطَلٍ    مُنَاضِلِ
وَاسْمُ    أَبِي    سَلَمَةَ     عَبْدُاللَّهِ        فَاْصْغُ     لِمَا     أُمْلِيهِ      بِانْتِبَاهِ
وَاسْمُ  أَبِيهِ  فَاعْلَمُوا  عَبْدُ  الأَسَدْ        وَمِنْ  بَنِي  مَخْزُومَ  أَشْيَاخِ   الْبَلَدْ
وَاسْمُ  الَّذِي  يُدْعَى  أَبُو  السَّنَابِلِ        وَمِنْ    قُرَيْشٍ    خِيرَةِ     الْقَبَائِلِ
عَمْرٌو   وَقِيلَ   أَيْضًا   عَبْدُ    رَبِّهْ        وَعَامِرٌ         وَصَبَّةٍ          وَحَبَّهْ
وَاسْمُ    أَبِيهِ    بَعْكَكٌ    كَجَعْفَرِ        وَهْوَ   قُرَيْشِيٌّ    كَرِيمُ    الْمَعْشَرِ
وَاسْمُ   الْخُزَاعِيِّ   أَبِي    شُرَيْحْ        خُوَيْلِدُ   بْنُ    عَمْرٍو    الصَّحِيحْ
وَاسْمُ  أَبِي  طَلْحَةَ  ذِي  الْمِقْدَارِ        زَيْدُ  بْنُ  سَهْلٍ  مِنْ  بَنِي   النَّجَّارِ
 

 

وَاسْمُ أَبِي  الْعَاصِ
أَمَّا أَبُو عَامِرٍ الأَشْعَرِيُّ فَاثْنَانِ  مَشْهُورَانِ

الأَوَّلُ الْمَقْتُولُ فِي حُنَيْنِ        عَمُّ أَبِي مُوسَى بِغَيْرِ مَيْنِ
 

 

وَهُوَ عُبَيْدُ بْنُ سُلَيْمٍ، ثَانِيهِمَا عَبْدُاللَّهِ بْنُ هَانِئٍ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ( هذه عقيدتي ) نظم / مجمل أصول أهل السنة والجماعة في العقيدة
  • نظم بداية أصول الفقه للشيخ وحيد بالي

مختارات من الشبكة

  • نظم، بعنوان: (إيناس الغربة بنظم النخبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • معنى النظم في اللغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نظم الجواهر (وهو نظم في علوم القرآن) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن أبو شجاع بنظم شرف الدين العمريطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خصائص النظم القرآني بين سورة الرعد وغيرها (1)(مقالة - موقع د. محمد الدبل)
  • أنيس الغريب وجليس الأريب في نظم الغريب للجلال البغدادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظم، بعنوان: (البلبل الصداح من علم الاصطلاح)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • أ.د.عبدالله بن مبارك آل سيف في محاضرة بعنوان (الأنظمة التعاونية تأصيلها وتجارب الدول فيها)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • نظم، بعنوان: (الْمَنَائِرُ فِي تَعْدَادِ الْكَبَائِر)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب