• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

التفرقة بين الأبناء

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/7/2011 ميلادي - 3/8/1432 هجري

الزيارات: 7253

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكر لكم جُهدكم الواضح في خدمة الإسلام والمسلمين.

  

أسأل اللهَ ربي أن يَزيدكم من فضْله، وأن يُبارك في جهودكم، وأن يجعل كلَّ عملٍ عَمِلتموه في ميزان حسناتكم، لا أعرف إن كان ما سأكتبه لكم استشارة أم شَكوى، إنني بحقٍّ بحاجة إلى نصيحةٍ من شخص حكيم؛ يُريحني بكلامه، ويَبثُّ في نفسي الثِّقة.

 

لَكَمْ أكْرَه نفسي حين تنتابني تلك المشاعر، مشاعرُ الغيْظ، أتمنَّى لو خُلِق قلبي من الحجارة؛ كيلا أحسَّ بكلِّ هذا الألَم الذي يَعتصر فؤادي، ويُحمِّلني حِمْلاً لا أُطيقه.

 

أيها المستشار الفاضل، حقًّا إنني أُحاول أن أكبَح جِماح نفسي، وأن أُهَدِّئ نفسي، وأن أتغاضَى، ولكنَّني لا أستطيع إلى ذلك سبيلاً، إنني أرى وأسمع، فكيف لا أحسُّ بالضِّيق؟ كيف لا أشعر بالهمِّ والكَدَر حين أرى أُمي تُعامل أُختي التي تَصغرني بثلاث سنوات وكأنها تُعامل فتاة ناضجة، وتَحترمها وتُقَدِّرها، وتستمع لرأْيها، بينما تُعاملني أنا وأُختي الكبيرة معاملة الأطفال تمامًا؟!

 

إنها تَحتقرنا بكلِّ ما تحمله الكلمة من معنًى، أشعر وكأنني مجرَّد فتاة جاهلة، طفلة حَمقاء، لا تَفقه شيئًا، لا أعرف لماذا..؟ ليْتَ الآباء يذوقون مَرارة التفريق التي نَذوقها؛ كي يُدركوا حجم معاناتنا!

 

المشكلة أنَّ أُمي عاشَت في أُسرة تُبجِّل الأبناء الذُّكور، ألاَ يُفترض أنَّها قد وعَت الدرس جيدًا، فلا تُكرِّر خطأ أبَوَيْها!

 

رُبَّما تكون أُختي أجمل مني في نظَرِ والدتي، وأكثر جُرأة وذَكاءً، ولكن ما عساي أن أفعل؟! لَم أخلق نفسي على تلك الهيئة، لستُ مسؤولة عن الفروق الخِلْقيَّة بيني وبين أُختي، لا أُنكر أن أُختي تبذُل وُسْعها في برِّ والدتي، ولكنني بدأْت أُلاحِظ أنها في الآونة الأخيرة لَم تَعُد بارَّة إلى ذلك الحدِّ الذي يجعل والدتي تُفرِّق بيننا كلَّ هذا التفريق، حين أسمع صوتها وهي تتحدَّث معها، أعلم يقينًا أنها تتحدَّث مع أُختي؛ لأن نبرة صوتها ليِّنة، وطريقتها في الحديث معها مختلفة كُليًّا عن طريقة حديثها معي ومع أختي الكبيرة، قد تظنني سيِّدي الفاضل حسَّاسة جدًّا؛ لأن هذا ما يُشاع عن الإناث دومًا، ولكنني أؤكِّد لك أنني لا أُبالغ أبدًا، لقد صبَرْتُ كثيرًا واحتفَظت بهمومي لنفسي؛ كيلا أُزعج الآخرين بها، ولَجَأت إلى ربِّي في كلِّ مرة أحسَسْت فيها بالضِّيق، ولكنني تدريجيًّا بدأتُ أفقِدُ ثِقتي بنفسي؛ لأنَّ تعامُلَ أمي معي يوحي لي بأنني حَمقاء، وأنني لستُ جديرة بالاحترام، أمي لا تَضربني ولا تشتمني، ولكنَّها تأْمُرني وتَنهاني كالأطفال تمامًا، وحين أتحدَّث لا تُعيرني اهتمامَها أبدًا، ولو كان المتحدِّث شخصًا آخر غيري أنا وأختي الكبيرة - كأن يكون من الأقارب مثلاً أو الصديقات - لأَعَارَتْه اهتمامَها.

 

لا أعرف، فقد أكون أنا لا أُجيد الكلام؛ لأنني خجول، ولكنني - والله يعلم - أُحاول دائمًا أن أغيِّر من نفسي، وأن أكون بارَّة بوالدتي.

 

إن كنتم ستشيرون عليّ بمُصارحتها، فقد صارَحْتُها ذات مرَّة، وليتني لَم أفعل؛ لأنها لَم تتقبَّل كلامي نهائيًّا، تُقاطعني طول الوقت، وتَصرخ في وجهي، أحيانًا أحسُّ بأنَّ قلبي يتمزَّق، وأشعر أنني أكره الدنيا بما عليها، وأتمنَّى لو أموت الساعة؛ لأنني أتساءَل: لماذا؟ لماذا لا تُعاملني أمي بالمثْل على الأقل؟! لماذا تُغيِّر أسلوبها مع أُختي مباشرة؟ أتكرهني؟ يقولون: إن قلب الأم يمكن أن يبغضَ كلَّ شيء إلاَّ بَنِيها، فأعْدِل عن هذا الرأي، ولكنني لا أجد جوابًا لتساؤُلاتي، قد تشعر بتفاهة فكري وضَحالة عقلي، ولكنها حقًّا أزمة في حياتي، أتمنَّى أن أتجاوزَها بالصبر والرضا؛ لعلي أحصِّل ثوابًا جزيلاً في الآخرة، أما في الدنيا فقد بدأ اليأْس يتسلَّل إلى نفسي شيئًا فشيئًا، وفضلاً عن كلِّ هذا فإنَّ تعامُلَ أمي معنا ينعكس مباشرة على الأقارب، فكلُّهم يعاملوننا بنفس الطريقة تمامًا: أخوالي وزوجاتهم، وخالاتي كذلك يعاملوننا كالأطفال رغم أننا ناضِجات، ولكن ما عساي أن أفعلَ وأنا أشعر أنني أذْكَى بكثيرٍ من أن أُعَامل هكذا؟ ما عساي أن أفعل؟ وكيف أقنع أمي بأنني ذكيَّة ولستُ غبيَّة كما تعتقد؟ خاصَّة وأن أدائي في الجامعة ممتاز، وأنني موهوبة في الكثير من الجوانب، وأشعر بأنني شخصٌ آخَرُ هناك، شخص مختلف تمامًا، أتحدَّث بحريَّة، وأقول رأيي بصراحة، وأرى في عيون الآخرين تقديرًا لكلامي، وإعجابًا بآرائي، حتى إنَّ صديقاتي يَعْتَبِرْنَنِي ذكيَّة، ولكن في البيت أكون مخلوقًا آخرَ، مخلوقًا مهمَّشًا، لا قيمةَ له، مخلوقًا ضئيلَ الحجم، مُنكمشًا على ذاته؛ لا يُشارك برأي ولا يُبادر بقولٍ، ولا يفعل شيئًا أبدًا، وحين أحاول الخروج من قوقعتي لا أحسُّ بترحيب من أحدٍ؛ أمي تظنني غبيَّة لدرجة أنني لا أفرِّق بين تعامُلها معي ومع أُختي الأصغر مني، لا تعلم كم تسبِّب لي جِراحًا وآلامًا وهمومًا تتلوها الهموم.

 

سأخبرك بموقف واحدٍ أختم به رسالتي الطويلة: ذات مرَّة عُدت من الجامعة متأخِّرة عن موعد الغداء كالعادة، فلمَّا رأتْني أمي، قالتْ: انتظري حتى تأتي أختك الكبيرة لتأكُلي معها؛ لأن الخادمة قد رفَعت الأطباق عن السفرة توًّا، تقصد ألاَّ نُتعبَها، ثم اقترحَت عليّ اقتراحًا آخر، قالت لي: اذهبي بنفسك واغْرفي لكِ القَدْر الذي تُريدينه، ففعلتُ طائعةً، وبعدها بدقائق نَهَضت أُختي المُدَلَّلة من نومها، فما كان من أمي إلاَّ أن أمَرَت الخادمة أن تُحْضِر الأطباق كلَّها على المائدة، لقد آلَمني الموقف واللهِ، وترَك في نفسي أثرًا من الصعب عليّ أن أَمْحُوَه من قلبي بسرعة، رغم أني عائدة من الجامعة وعَقِب دوامٍ طويل، تأمرني بأنْ أغرِفَ لنفسي في المطبخ، وأختي التي استيْقَظَت لتوِّها تَنسى كلَّ ما قالته توًّا عن الخادمة وعن تَعبها، وتأمرها أن تأتِيَ بالأطباق والقُدور إليها؛ لتغرف هي منها دون أن تتكبَّد عناءَ القيام إلى المطبخ.

 

ليت الأمر توقَّف هنا، لكنها أخَذت تسألها عن حالها وما حصَل معها في الجامعة، بينما واللهِ لَم تسألْني عن شيءٍ، أنا أكتب هذا الكلام وأنا أبكي الآن، أتمنَّى ألاَّ أُصبح أُمًّا في المستقبل؛ كيلا أُسبِّب لإحدى بَناتي ألَمًا كهذا الذي أحسُّه، شكرًا لكم، وأعتذر على الإطالة.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أعدتُ قراءة رسالتك عزيزتي مرَّات ومرات؛ لأُفكِّر في طريقة أُساعدك بها على تغيير نظرتك للأمور.

 

هل تعرفين ما الذي يحصل حين نضعُ نظَّارات مُلَوَّنة على أعيُننا؟ إننا وقتها نشاهد العالَم بلون نظَّارتنا، فلو كانت نظَّارة حمراء، سنرى الأشياء كذلك حمراء، ولو كانت خضراء، ستكون الأشياء حولنا خضراء، وكذلك لو كانتْ سوداءَ، ماذا لو كانتْ مكسورة، فتُرينا العالَم مشروخًا من خلالها؟ كل ما نراه يتغيَّر حسب النظارات التي نرتديها، وكذلك الحياة عزيزتي،

 

لا يُمكننا أن نغيِّر الواقع، ولن أُقنعك أنَّ أُمَّك تُحبك؛ لأنكِ ابنتها، فأنت تعرفين ذلك، ورُبَّما كانت تحبُّ أُختك أكثرَ، أو كانت تَظلمك بتعامُلها، أو لا تُجيد فَهْمَ طبيعتك والتعامُل معها، لرُبَّما كانت فِكْرتها عنكِ غير صحيحة، لكنها تؤثِّر على تعامُلها، أسباب كثيرة قد تكون خلْف تعامُل والدتكِ، ولكن لا تَقفي كثيرًا عند هذا الأمر؛ فأنتِ لا تَملكين تغييرها!

 

ما تَملكينه هو قلبُكِ وعقلك، وطريقة تفكيرك ونظرتك للأمور، وبالتالي تعامُلك معها.

 

لا تَقفي كثيرًا على ما يقدِّمه لك الآخرون، فكِّري ما الذي تُريدينه أنت؟ وكيف تَصلين إليه؟ وبحال عَجَزْتِ عن الوصول له، فلا تَجعليه يُحبطك أو يَثنيكِ، لا تَجعلي نظرتك لنفسك من خلال نظرة أُمِّك أو مَن حَوْلكِ، بل اعْكسي الأمر، واجعلي نظرتهم لك من خلال نظرتكِ لنفسك.

 

لا تَنتظري الحبَّ والعطاء من أُمِّك حين تَجدينها عاجزة عن وهْبِه لكِ، اعْكِسي الأمر، وأشْعِريها أنتِ به، وثِقي أنه مَهْمَا طال الأمدُ، فستصل نتيجته - بإذن الله - واحْتَسبي أجْرَكِ بكلِّ خُطوة تقومين بها، وبكلِّ عطاءٍ تُقَدِّمينه، وبكلِّ ظُلمٍ تتحمَّلينه!

 

لا تَجعلي تصرُّفاتكِ مبنيَّة على ردَّات أفعالٍ، بل تصرَّفي بالطريقة التي تُرضي الله، وثِقي أنَّ الله سيُرضيكِ، وهذا ليس سهلاً، لكنَّه ليس مستحيلاً، ويُمكنكِ عمَلُه.

 

من أشد الأمور عليكِ: أنَّكِ تَكبتين مشاعرك، فتتفجَّر عليك في وقتٍ لا تُريدينها فيه؛ عبِّري عن مشاعركِ، لكن بالقَدْر الذي تُنفِّسين به، ليس لتِصَلي لنتيجة، لكن لتوصِّلي رسالتك فحسب، فمَن حولكِ قد لا يشعرون بألَمَكِ أبدًا، ووقتها لا يُمكنكِ لوْمَهم؛ لأنَّكِ أنت لَم تُظهريه، ولَم تُشعريهم بأهميَّته يومًا.

 

قوِّي نفسَكِ بأن تُذَكِّريها بأنَّ الله يحبُّك، وما اختارَكِ بهذا المكان والوضع إلاَّ لحِكمة، فهل تُدركينها؟ هل تستفيدين من نِعم الله عليكِ؟ دومًا توجد دروس تعلِّمنا إياها الحياةُ، لكننا في أحيان كثيرة لا نُجيد قراءتها.

 

فكِّري في وضْعكِ بطريقة مختلفة، وثقي أنَّك ستَصلين وقتها لنتائج مختلفة، فقط ضَعِي في بالكِ أن تَستفيدي منها إيجابيًّا، وألاَّ تَجعليها تؤثِّر عليك سلبًا مَهْمَا كانت شِدَّتها.

 

وكَونُكِ وأُختك الكبيرة في نفس المشكلة، فهذا أدْعى أن تتعاوَنا على الخروج منها، وعلى عدم جَعْلها تؤثِّر عليكما.

 

وفَّقكِ الله لرضاه، وأسْعَدَكِ وأُختك، ورزقكما بِرَّه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • مشكلة مع ابني المراهق
  • المحافظة على الأبناء
  • كيف أتعامل مع أولادي الذكور والإناث ؟
  • زوجة الأب وأبناء الزوج
  • كيف أتعامل مع أبناء زوجي؟
  • السفر إلى الخارج وأخلاق الأبناء

مختارات من الشبكة

  • التفرقة في المعاملة بيني وبين أختي(استشارة - الاستشارات)
  • دليل الباحث في التفرقة بين أعلام مذهب الإمام مالك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفرقة(استشارة - الاستشارات)
  • تفرقة أهلي بيني وبين أخي(استشارة - الاستشارات)
  • التفريق الدلالي عند ثعلب من خلال شرحه ديوان زهير (1) معايير التفريق(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام والتفرقة العنصرية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسلوبا إثارة الألم النفسي والتفرقة في المعاملة الوالدية للأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ألمانيا: المسلمون هم أكثر المتعرضين للتفرقة العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: المهاجرون يتعرضون للتفرقة العنصرية في برلين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من نواقض الوضوء النوم(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/9/1444هـ - الساعة: 11:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب