• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

هل أقبله زوجًا أم أرفض؟

فريق مستشاري الموقع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/7/2008 ميلادي - 18/7/1429 هجري

الزيارات: 4814

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السَّلام عليكم،
أريد استشارتكم في أمر زَواجي مِن ابن عمي، هو أكبر منِّي بـ3 سنوات، يعمل ولم يُكْمِل دراسته الجامعيَّة، وعلى كلام أخته: فإنه الآن يدرس انتسابًا بالفرقة الأولى، وراتبه أربعة آلاف، مُحَافِظ على الصَّلاة، وأنا في السَّنَة الثانية الجامعية، وسأنتهي منَ الجامعة بعد أربع سنوات. 

أنا كنتُ راضيةً بمبدأ الزَّواج؛ ولكن ليس مِن شخص راتبه هكذا، ولا أدري هل أستطيع أن أكمل مع شخص منَ الممكن أن يقولَ "لا" على أشياء كثيرة؛ لأن المادَّة لا تساعده.

أنا لا أقول إنِّي مِن عائلةٍ فاحِشة الثَّراء؛ لكن دخل المنزلِ شَهْريًّا فوق 15 ألف ريال، يعني جيد، لا تَقُل: إنِّي إنسانة أهتمُّ بالمادة، واللهِ ما كانَ هذا تَفْكيري؛ لكنَّ هناك شيئًا جَعَلَنِي أُفَكِّر فيه وبِقُوَّة. 

- خالتي مُتَزَوِّجة مِن رَجُل بنفس دَخْل ابن عَمِّي، فهيَ لا تَلْبَسُ مثلنا، ولا تذهب إلى مطاعمَ، تقول: أُوَفِّر! أشتري كيسًا منَ الأرز آكل منه طوال الشهر، ولا أدفع 100 ريال على مطعم ليوم واحد!!

دائمًا هي في ديون وسُلَف مِن إخوانها وأَخَوَاتها، حتى أمها ما سَلمت منها، ومنَ المفروض أنَّها هي التي تُعْطِيها.

وذات مَرَّة اشْتَرَيْتُ ساعةً بـ3 آلاف، وسلسلة بـ900 ريال، قالتْ لِي: الله يسعدك، ولكن نظرةَ عَيْنها كانت تقولُ: "والله حرام! الفلوس تلعبين بها هكذا؟!". 

خادمتُها لا تشتري لها ملابسَ بـ30 ريالاً، تقول: "غالية، سأبحث عن محلٍّ يبيع ملابس بـ15 أرخص"، كذلك ملابس بناتِها ليست ماركة، ودائمًا عندما تجلسُ معنا تَتَكَلَّم عن الفلوس، وأي محلٍّ أرخص. 

- وموقف ثانٍ حَصَل معي، ذات مرَّة كنا نقيمُ حَفْلاً خَيْرِيًّا (يعني ما نجمعه نَتَصَدَّق به) في بيت جدتي، نبيع المأكولات والمشروبات ولعب الأطفال، وكل ذلكَ مقابل مبلغ معينٍ، يدفع على كل خدمة كما هي الحال في الأسواق، وواللهِ ما زدنا على سعر السوق، ولا زدنا ريالاً واحدًا، وكنتُ أنا القائمةَ عليه، وفي نصف الحفل أَخَذَتْ من العصائر دون أن تدفعَ مالاً، وأصبَحَتْ تُوَزِّع على باقي الأطفال مجانًا، وتقول: "خلاص، أنفدتم فلوسنا"، وأصبحتُ أنا مدينةً بالمالِ.

وفي نهاية الحفل قالت لي: "حفلُكُم ليس جيدًا أبدًا، كلُّ شيءٍ غالٍ، وأسعاركم نار".

وأنا انهرت مِن داخلي؛ لأنَّ هذا أوَّل حفلٍ خيريٍّ كبيرٍ أنظمه، ويكون رد الفعل هكذا.

أنا لا أريد أن أعيشَ حياة مثل هذه، حياة كلها همٌّ وغَم، وأقل ممن حولي، أرى أختي وخالاتي يَتَمَتَّعنَ بالشِّراء، وأنا هَمِّي فقط أن أحسبَ الأسعارَ. 

والله العظيم كنتُ أُفَكِّر طول حَياتي أنِّي أريد زوجًا يُحِبُّني، ويقدرني، وأعيش أنا وهو في سعادة، ولم تكن المادة تشغل تفكيري أبدًا أبدًا. 

تعبتُ منَ التَّفكير، علمًا أن حياة باقي خالاتي وأخوالي جيدة جدًّا؛ لكن لا أدري لِمَ هذه الخالة مؤثرة فينا؟

ساعدوني هل أقبله، أو أنتظر مَن هو أفضل منه؟
الجواب:

أجاب عن هذه الاستشارة كلٌّ من الأستاذة أروى الغلاييني والشيخ علي ونيس


إجابة الأستاذة أروى الغلاييني:
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أهلاً بكِ في موقع الألوكة، آملة أن تجدي فيما أكتبه مُبْتَغَاكِ.

سألتِني (هل أقبله؟) وتقصدين ابن عمك، أو (أنتظر مَن هو أفضل منه؟!)

وأنا أجيبك: بل انتظري، ولا تنتظري مَن هوَ أفضل منه؛ بلِ انتَظِري مَن يقنع قلبكِ وعقلكِ، ويكون لكِ زوجًا.

الزَّواج عزيزتي قَبول وإيجاب: أي اقتناع تام منَ البنت ومِنَ الرَّجُل، وأنَّ الذي تَمَّ اختياره هو الأصلح، ذلك بعد الاستشارة والاستخارة.

وأنتِ واضح مِن سطوركِ أنَّكِ لا تميلينَ له عاطفيًّا، ولا يستحوذ على إعجابكِ كرجل، ولا تكِنِّينَ له مشاعر الاحترام، ولإقناعنا بذلكَ سردتِ الموضوع بتفاصيل دقيقة، ليستْ لها عَلاقة به أبدًا! إنَّما بشخص (قد.. قد وليس أكيدًا) يشابِهُه في مُسْتَوى الدَّخل!

أنتِ لستِ مُحْتاجةً لكل هذا، اقْبَلِيه عندما تشعرينَ أنَّه يناسبكِ، وأنه يملأ عليكِ قلبكِ وعقلكِ، وأنَّه سيَتَحَقَّق بينكما السَّكن والرَّحمة والمَوَدَّة, وأنَّكما قادران على إنشاء مُؤَسَّسة الأسرة التي هي الأصل لاستمرار المُجْتَمَعَات المنتجة البَنَّاءة.

ولا تقبليه إن لم يتحققْ ذلك، وأُؤَكِّد لكِ أنَّه ليسَ (الأفضلية) المحكَّ؛ لأن عينَ الرِّضا عن كل عيب كليلةٌ، وعين السخط تبدي المساوي.

وَفَّقكِ الله لِمَا يحبه ويرضاه، وجمعكِ بالرَّجل الصَّالح المصلح الذي يكون لكِ زوجًا، وأبًا لأولادكِ.

إجابة الشيخ علي ونيس
:
أوافقُ الأستاذة (أروى) على ما ذَكَرَتْ؛ من أن الأمر بالنسبة لك لا يتوقف عند فقر هذا الخاطب؛ بل يتعدَّاه إلى عدم مَيْل النَّفْس إليه من بادئ الأمر، وما ضَعْفُ راتبِه إلا وسيلةً ومبرِّرًا تُقنعين به نفسكِ لردِّه وعدم قَبوله.

فإن كان الأمر كذلك: فقد علمتِ من جواب الاستِشارة السابق، أنَّ المرأة أولى بنفسها من وليّها في حقّ القبول أو الرَّفض لِمن تقدَّم لخطبتها كما ثبت في الحديث عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - أَنَّ فَتَاةً دَخَلَتْ عليْها فقَالتْ: إِنَّ أَبي زَوَّجَنِي ابْنَ أَخِيهِ ليَرْفَعَ بي خَسِيسَتَهُ، وأَنا كَارِهَةٌ، قَالت: اجْلِسِي حَتَّى يَأتيَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - فَجَاءَ رسولُ اللَّهِ - صَلَّى اللهُ علَيْهِ وسَلَّمَ - فأَخْبَرَتْهُ، فأَرْسَلَ إلى أَبِيهَا فدَعاهُ فَجَعَلَ الأَمْرَ إليْهَا، فَقَالَتْ: يا رَسُولَ اللهِ، قَدْ أَجَزْتُ ما صَنَعَ أَبي ولَكِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَعْلَمَ أللنِّسَاءِ مِن الأَمْرِ شَيْءٌ"؛ رواه أحمد وغيرُه.

أمَّا إذا كان الأمرُ على خلافِ ذلك؛ أي أنَّك ترتضينَه زوجًا ولكن يَمنعُك من قبوله ضعفُ حالتِه المادّيَّة، فقد بيَّن لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المقياس الصحيح الذي نَختار على أساسه الزوج؛ فقال: ((إذا خطب إليكم مَنْ ترضون دِينه وخُلُقه فزوِّجوه. إلاَّ تفعلوا؛ تَكُنْ فتنةٌ في الأرض وفسادٌ عريضٌ))؛ رواه التِّرمذيُّ وغيرُه، وحسَّنه الألبانيُّ.

هذا هو ميزان القِسْط وسبيل العدل، لكنَّ مقاييس النِّساء بالنسبة لهذا الأمر تَختلف؛ فمنهنَّ مَنْ تريده غنيًّا، ومنهنَّ مَنْ تريده ذا حَسَبٍ، وثالثةٌ تريده وسيمًا جميلاً!!... إلخ.

وكلُّ هذا لا شيء فيه؛ لكنَّ الأساس والأصل الذي يُبنى عليه الاختيار هو الدِّين، كما بيَّن رسول الله - صلى الله عليه وسلم.

وبحسب تهيُّؤ المرأة واستعدادها لهذا المقياس؛ يكون قبولها أو رفضها لمَنْ يتقدَّم لها، فمَنْ ترغب صاحب الدِّين لا ترى فيه عيبًا سوى فَقْد هذه الصِّفة، ومَنْ ترغب صاحب المال لا ترى فيه عيْبًا سوى فَقْد المال.. وهكذا.

وهذا لا يعني أنَّ طلب الزوج ذي المال محرَّمٌ أو مكروهٌ، ما دام محافظًا على دينه؛ بل على المرأة الَّتي لا تصبر على شَظَف العَيْش أن تَختارَ من الرّجال مَنْ يمكنه أن يُنفِقَ عليْها بصورةٍ تَقْرُب من مستوى إنفاق أهلها عليها؛ لأن المرأة التي لا تصبر على ذلك يُخشى أن يكون زواجها ممَّن هو دون ذلك فتنة، وهذا أحد مبادئ الزواج في الإسلام، وهو المعروف عند الفقهاء بـ (الكفاءة).
وانظري في هذا فتوى: "الكفاءة النَّسَبيَّة في النكاح".

وغرضُنا من هذا: أن نضع قدميكِ على أوَّل طريقٍ يوصِلك إلى اختيار الزوج المناسب لكِ، خاضعةً في ذلك لشرع الله - عزَّ وجلَّ - والشرع لا يريد لك سوى حياةٍ مستقرَّةٍ من جميع جوانبها، يتحقَّق لكِ فيها المودَّة والرَّحمة والسَّكَن الذي يأمله كلُّ مَنْ يريد الزَّواج من الذُّكور والإناث.

لكنَّني مع هذا أتلمَّس من صيغة السؤال أن صورة الحياة السعيدة لدى الأخت السائلة تَحتاج إلى شيءٍ من التَّعديل؛ فالذي استقرَّ في ذهني عنها: أنها ترى السعادة في تحقيق الرَّغبات التي تُلِحُّ على نَفْس المرء عند رؤية مُغريات الحياة الدُّنيا! وهذا المقياس لا يَمتُّ إلى الدِّين الإسلامي بصِلَة؛ بل إنَّ تلبية كلِّ رغبات النَّفْس أحدُ علامات البُعْد عن الله - عزَّ وجلَّ.

قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ} [محمد: 12].

وقال: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: 97].

فعليكِ أيتها الأخت أن تعرفي حقيقةَ السَّعادة في الحياة الدُّنيا؛ فإن معرفة هذه الحقيقة هي الباب للسَّعادة الدَّائمة في الآخرة، التي لا تنقضي ولا تزول.

ولن يتأتَّى لكِ ذلك إلا بمراجعة النَّفْس، والتزوُّد بالثَّقافة الكافية التي تقوِّي إيمانكِ بالله، وحُسْن التوكُّل عليه، ومعرفة الدُّنيا والآخرة على حقيقتهما، والتي ذكرها الله تعالى في قوله: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى} [الأعلى: 16 - 17]، وقوله: {وَلَلْآَخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى} [الضحى: 4].

نسأل الله تعالى أن يوفِّقكِ لما يحبُّ ويرضى، وأن يشرح صدركِ، ويُيَسِّر أمركِ، ويُلهمكِ رشدكِ، ويقسم لكِ من الخير أوفر حظٍّ ونصيب.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • خطيبي مقصر في الصلاة
  • والدي يرفض تزويجي
  • أخاف أن يرفضه والدي
  • لا تقبله عيني

مختارات من الشبكة

  • جاوزت الأربعين، فهل أقبله زوجًا؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أقبله زوجًا(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • هل أقبله زوجًا؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أقبله زوجًا برغم فارق السن؟(استشارة - الاستشارات)
  • لا أحس شعورا تجاهه، فهل أقبله؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي ذو خلق ودين لكن لا أقبله شكلا(استشارة - الاستشارات)
  • رمضان أقبل فأقبلوا (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل أقبله زوجا ؟(استشارة - الاستشارات)
  • رمضان أقبل.. فيا باغي الخير أقبل(مقالة - ملفات خاصة)
  • لديه مشكلة جنسية فهل أقبله خاطبا؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/9/1444هـ - الساعة: 14:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب