• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

عقوق الآباء للأبناء

عقوق الآباء للأبناء
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2016 ميلادي - 28/2/1438 هجري

الزيارات: 9161

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تخشى مِن عقوقها لوالدها، رغم أنه هو مَن بدأها بالعقوق؛ فقد طلَّق أمَّها وآذاها، ولم يخترْ حتى اسمها، ولا يسأل عنها مطلقًا، ولما زارته حين كبرتْ أساء إليها!

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة أبلغ من العمر ١٦ عامًا، وأرجو ألا تظنوني صغيرة لسني هذا.


مشكلتي أن أبي طلق أمي، وهجرني منذ أن كنتُ صغيرة، بل إنه حتى لم يَخترْ لي اسمي، ومعلوم أنَّ مِن حقوق الأبناء على الآباء اختيار الاسم الحسن لهم!


لقد هجرني أبي، أو بالأصحِّ: لم أكنْ أعلم أنه كان لديَّ أب إلا وأنا في عمر ٧ سنوات؛ أي: عندما دخلتُ المدرسة، حين جاء أبي لتسليمي بعض الأوراق المهمة، فسلَّمني الأوراق ثم عاد إلى هجراني مرةً أخرى، مما دفَع أحدَ أقاربي إلى التحرُّش بي، ومما دفع الأطفال إلى السخرية بي.


منذ عدة سنوات قررتُ أن أزورَه وليتَني لَم أزُرْه؛ فهو لا يَزورني، بل إنه كان يُؤذي أمي، وأعترف أني عققته حين اتصل بنا مرة، وصرختُ فيه وأغلقتُ الهاتف!


كرهتُ أبي، وأخشى أن يكونَ ذلك عقوقًا له، رغم أني قرأتُ أثرًا لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما نهى الأب الذي شكا عقوق ولده، وقال له: "لقد عققته قبل أن يعقَّك"، مع أنه لَم يفعلْ مع ولده مثلما فعل أبي معي، إلا أن ضميري يؤنبني، وأخشى أن أكونَ آثمةً لهذا الكره وهذا العقوق!


أفيدوني، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فأحيِّيكِ بُنيَّتي العزيزة على تلك الروح العالية، والنفسيَّة القويَّة، والرصانة التي تَكتُبين بها، على الرغم مما أَلَمَّ بكِ مِن مِحَنٍ يتضعضَعُ دونها الكبار، فأنتِ بحقٍّ فتاة كبيرة، وشابَّة ناضِجة، ولستِ طفلةً صغيرةً، فعُمر الإنسان الحقيقي يُحدِّده العمر العقليُّ ودرجة ذكاء الفرد، ولو كان أبناؤنا بتلك القوَّة فيما يُجابهون مِن فِتَن الدنيا لتغيَّر الحال، ولصَلُحَتْ صحَّة النشء النفسيَّة، فاحرصي سلَّمكِ الله على تقوية عقلك وصقله بكثرة القراءة وتَحصيل الثقافة.


هذا؛ ومِن ألطف ما تَقرئين في تاريخِنا القديم قصة الشاعر المشهور كُثيِّر عزَّة؛ كما في البداية والنهاية (9 / 251)؛ فقد كان دَميمَ الخلُقِ قصيرًا، طولُه ثلاثة أشبار، وقد استأذن يومًا على أمير المؤمنين عبدِالملك بن مروان، فلما دخل عليه قال عبدُالملك: لأن تسمَعَ بالمُعَيْدِيِّ خيرٌ مِن أن تراه، فقال: حيَّهلا يا أمير المؤمنين، إنما المرء بأصغرَيه قلبه ولسانه، إن نطَق نطَقَ ببيان، وإن قاتل قاتل بجنان، وأنا الذي أقول:

 

وَجَرَّبْتُ الأمورَ وَجَرَّبَتْنِي
فقد أبدتْ عَريكَتي الأمُورُ
وَمَا يَخْفَ الرِّجَالُ عَلَيَّ إِنِّي
بِهِم لأخُو مُثَاقَبَة خَبِيرُ
ترى الرجلَ النَّحيفَ فتَزدريه
وفي أثوابِه أسدٌ هَصورُ
ويُعجبك الطريرُ إذا تراه
فيُخلف ظنَّك الرجلُ الطريرُ
بُغاث الطير أطوَلُها رقابًا
ولم تَطلِ البُزاة ولا الصقورُ
خُشاش الطير أكثرُها فراخًا
وأمُّ الصقر مِقلاتٌ نَزور
ضِعاف الأسد أكثرها زئيرًا
وأصرَمُها اللواتي لا تُزير
وقد عظُمَ البعير بغير لبٍّ
فلم يستغْنِ بالعظْم البعيرُ
يُنوَّخ ثم يُضرَبُ بالهواري
فلا عرْفٌ لدَيه ولا نكيرُ
يُقوِّدُه الصبيُّ بكل أرضٍ
ويَنحرُه عَلَى التربِ الصَّغيرُ
فما عِظَمُ الرِّجال لهم بزَينٍ
ولكن زَينهم كرمٌ وَخِيرُ

 

وفي جامع بيان العلم وفضله: عن ابن شِهاب الزُّهريِّ: "لا تُحَقِّرُوا أنفسَكم لحَداثة أسنانكم؛ فإنَّ عمرَ بن الخطاب كان إذا نزَل به الأَمر المُعضل دعا الفتيان فاستَشارهم؛ يتبَع حدَّة عقولهم"، وفي صحيح البخاريِّ ما يدلُّ على ذلك؛ فعَنِ ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان عمرُ يُدخلني مع أشياخ بدر، فقال بعضُهم: لِمَ تُدخِل هذا الفتى معنا ولنا أبناء مثله؟ فقال: "إنَّه ممَّن قد علمتُم"، قال: فدعاهم ذات يوم ودعاني معهم، قال: وما رأيتُه دعاني يومئذ إلا ليُريَهم منِّي، فقال: ما تقولون في: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا... ﴾ [النصر: 1، 2] حتى ختم السورة، فقال بعضهم: أُمرنا أن نَحمد الله ونستغفره إذا نصَرَنا وفتَحَ علينا، وقال بعضُهم: لا نَدري، أو لم يقلْ بعضُهم شيئًا، فقال لي: يا ابنَ عباس، أكذاك تقول؟ قلتُ: لا، قال: فما تقول؟ قلتُ: هو أجَلُ رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلَمَه الله له؛ ﴿ إِذَا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴾ فتح مكة، فذاك علامة أجلِك، ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾، قال عمر: "ما أعلَمُ مِنها إلا ما تعلَمُ".


وفي ديوان الإمام الشافعي:

 

وإنَّ صغيرَ القَوم إنْ كان عالمًا
كبيرٌ إذا رُدَّتْ إليه المَحافِلُ

 

وفي كتاب "مُروج الذهب ومعادن الجوهر"؛ للمسعودي المؤرِّخ والجغرافي الشهير: إنَّ أهل الحجاز وفدوا لتهنئة عمر بن عبدالعزيز بالخلافة، وكان بينهم غلامٌ صغير، وكان الوفد قد اختاره ليتكلَّم عنهم، وهو أصغرهم، فلما بدأ بالكلام قال له عمر: مهلاً يا غلام، ليتكلَّم مَن هو أسنُّ منك، فقال الغلام: مهلاً يا أمير المؤمنين، المرءُ بأصْغرَيه؛ قلبه ولسانه، فإذا منَح الله العبد لسانًا لافظًا وقلبًا حافظًا، فقد استَجاد له الحِليَة (أي: استحقَّ أن يتكلَّم)، يا أمير المؤمنين لو كان التقدُّم بالسنِّ لكان في الأمَّة مَن هو أسنُّ منكَ! فقال عمر: تحدَّث يا غلام، قال: نعم يا أمير المؤمنين، نحن وفود التهنئة لا وفود المَرزَأة (أي: المصيبة)، قدمنا إليك من بلدنا، نحمد الله الذي منَّ بك علينا، لم يُخرجنا إليك رغبة ولا رهبة، أما الرغبة فقد أتانا منكَ إلى بلدنا، وأما الرَّهبة فقد أمَّنَنا الله بعَدلِك مِن جورك".


فانظري وتأمَّلي حفظك الله ورعاك تلك الأمثلة النيِّرة مِن تاريخ أمَّتنا، ومدى وعيهم وإدراكهم لمهارات التواصُل مع الشباب، وحسْن التنشئة.


فنقول: حقوقُ الأبناء على الآباء كثيرة، والقرآن الكريم والسنَّة المطهَّرة مليئان بالحثِّ عليها، وعلى التربية الصالحة، وأَمْرِهم بالمعروف، ونَهْيِهم عن المنكر، والتَّحذير مِن تضييعهم، إلى غير ذلك مما يَغلب على ظنِّي أنه لا يَخفى عليك.


غير أني أقول: إن تقصير والدك الشديد في حقوقِك، وتركَه لك، لا يُبرِّر العقوق ولا التقصير، وإن كان بلا شكٍّ سيكون سببًا فاعلًا في انعدام الودِّ والحب، لكنه لا يمنع مِن الصِّلة والمعروف، بل إنَّ كفْرَ الوالد عياذًا بالله لا يُسقط حقَّه في البر والإحسان، فبالأَحرى ألا يُسقطه تضييعُه لحقِّ ابنتِه، ويُمكنك بعد دراسة الشرع أن تَستخلصي تلك القاعِدة من الشريعة السَّمحة، وهي أن "تقصير الأب لا يبرِّر تقصير الابن"؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُون ﴾ [لقمان: 15]، وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [البقرة: 83] وقال تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36]، وقال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليس الواصلُ بالمُكافئ، ولكنَّ الواصل الذي إذا قُطعت رحمُه وصَلَها))؛ رواه البخاري، وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الله تعالى خلَقَ الخلْقَ حتَّى إذا فرَغَ منهم قامَتِ الرحم، فقالتْ: هذا مقامُ العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضَين أنْ أصلَ مَن وصلَكِ، وأقطع مَن قطَعكِ؟ قالتْ: بلى، قال: فذلك لك، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقرؤوا إن شئتمْ: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِيْنَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22 - 23]))، وفي رواية للبُخاري: ((فقال الله تعالى: مَن وصلَكِ وصلتُه، ومَن قطَعكِ قطعتُه))، وروى مسلم وعنه أيضًا أن رجلًا قال: يا رسول الله، إنَّ لي قرابة أصلُهم ويَقطعوني، وأُحسِنُ إليهم ويُسيئون إليَّ، وأحلُم عنهم ويَجهلون عليَّ، فقال: ((لئن كنتَ كما قُلتَ، فكأنَّما تُسفُّهم الملَّ، ولا يَزال معكَ مِن الله ظهيرٌ عليهم ما دمتَ على ذلك)).


والملُّ: الرماد الحار؛ أي: كأنَّما تُطعمهم الرماد الحار، وهذا الحديث فيه عظيم الأجر لمَن هو في مثل حالتِكِ، فتأمَّليه، وقد يكون الأمر عسيرًا عليكِ، فاستعيني بالله واصبِري، واحتسبي الأجر عند الله تعالى.


ونحن هنا في شبكة الألوكة يُسعدنا التواصُلُ معكِ فيما يعنُّ لك من استفسارات أو إرشادات


وفَّقك الله لعمل الخير ويسَّر أمرك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أبي يقتلني
  • تصرفاتي مع أبي
  • لماذا يا أبي ؟
  • مشكلتي مع أبي الحبيب
  • علاج الغضب وعقوق الوالدين
  • كيف أتعامل مع والدي؟
  • والدي يرفض أن أتواصل معه
  • أبي لا يحبني مثل إخوتي
  • أبي يرفض تزويجي لرجل متزوج
  • هل نحن عاقون لوالدنا؟
  • أبي لا يهتم بنا
  • أخاف من عقوقي لوالدي
  • بعد الوالدين عن الأبناء
  • إجبار البنت على الزواج
  • زوجة الأب وأبناء الزوج
  • عقوق الأم

مختارات من الشبكة

  • بين عقوق الأولاد وعقوق الآباء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن عقوق الآباء للأبناء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقوق الآباء للأبناء(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تذكير الآباء بشرح أحاديث حق الأبناء على الآباء (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تحذير المسلمين من خطورة عقوق الوالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقليد الآباء والأجداد وتأثيره على الدعوة (إنا وجدنا آباءنا على أمة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف يتحول الأب من أب شكلي إلى أب فاعل ؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأب القدوة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من روائع وصايا الآباء للأبناء (PDF)(كتاب - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • حب الآباء للأبناء(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/9/1444هـ - الساعة: 13:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب