• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل التعري حضارة؟!
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    آثار الفكر الغربي في مزاج التفكير العربي
    بشير شعيب
  •  
    الإمام ابن قيم الجوزية
    الشيخ صلاح نجيب الدق
  •  
    غزوة ذات الرقاع
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    موسى عليه السلام (7)
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    وسائل معالجة مشكلة الفقر في الإسلام
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    المستشرقون وعلوم المسلمين.. (تأثر التلاميذ)
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    روح العالم رجال أشرق بهم العالم بنور الوحي لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    ملخص كتاب: جلب السعادة عبادة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    نظرية المعرفة الإسلامية
    وسيم الهلالي نصر الدين
  •  
    مصادر الصالحي في كتابه "عقود الجمان في مناقب ...
    د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    المستشرقون وعلوم المسلمين.. (الرد على المستشرقين)
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    كشف الإبهام والإعواص في خبر إسلام عمرو بن العاص
    محمد السيد حسن محمد
  •  
    ذات تحاول التغيير
    خليل حسين الحمادي
  •  
    غزوة بني النضير
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    مقتطفات من سيرة الإمام: سفيان الثوري رحمه الله
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

فن الخط المغربي لعمر أفا ومحمد المغراوي

فن الخط المغربي لعمر أفا ومحمد المغراوي
خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2023 ميلادي - 15/11/1444 هجري

الزيارات: 750

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فن الخط المغربي لعمر أفا ومحمد المغراوي

 

صدر حديثًا كتاب "فن الخط المغربي"، دراسات في تاريخه وتقنياته وأساليبه، تأليف: "عمر أفا" و"محمد المغراوي"، نشر "منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، جامعة محمد الخامس" بالمغرب.

 

 

يقدم هذا الكتاب نظرة مركزة عن نشوء الخط العربي وتطوره إلى أن انبثقت عنه خطوط أهل المغرب، مع الإلمام بتاريخ الخط المغربي وخصائصه وأنواعه ووضعيته الراهنة، إضافةً إلى إطلاله على بعض النصوص التراثية التي تتحدث عنه.


كما استعان المؤلفان بمجموعة من اللوحات الخطية من مخطوطات ووثائق ونقوش ولوحات فنية وذلك لإعطاء نظرة أكثر دقة عن هوية الخط المغربي ومراحل تاريخه المختلفة، حيث اختزلت تلك النماذج المختارة - قدر الإمكان - مراحله وأنواعه وأساليبه المختلفة وعرفت بها.


والخط المغربي يشير إلى مجموعة الخطوط العربية المترابطة التي تطورت في بلاد المغرب (شمال إفريقيا) والأندلس (شبه الجزيرة الإيبيربية) وغرب بلاد السودان (منطقة الساحل). ينحدر الخط المغربي من الخط الكوفي، ويكتب بقلم سميك، ليبدو الخط في غاية الاتزان، ويستعمل في أعمال النساخة والتدوين والزخرفة.


يذكر المصنفان خمسة أنواع فرعية للخط المغربي:

1. الكوفي المغربي، أسلوب في الخط الكوفي ابتكر في بلاد المغرب والأندلس.


• الكوفي المرابطي، نوع من الكوفي المغربي اعتمدته الدولة المرابطية.


2. المبسوط، خط اعتيادي مناسب لفقرات النص وللقرآن. يعتبر امتداد للخط الكوفي وعرف تجويدًا في المغرب وفي الأندلس. اعتمدته المطبعة الحجرية بفاس لطباعة المصحف القرآني. يشابه خط النسخ في الاستعمال.


عبارة بالخط المغربي المبسوط، ونصه كما يلي: "الخط الحسن يزيد الحق وضوحًا".


3. المجوهر، يستعمله الملك في إعلان الظهائر.


4. الثلث المغربي، وكان يسمى الخط المشرقي أو الخط المشرقي المتمغرب، هو مستوحى من خط الثلث المشرقي.


5. المسند، ويسمى كذلك الزمامي، هو خط يستعمله العدول والمحاكم في كتابة عقود الزواج وما إلى ذلك. تطور من الخط المغربي المجوهر والحروف في هذا الخط تميل إلى اليمين. وهذا الخط كان يستعمل في النصوص التي يريد المحررون إضفاء طابع من الغموض عليها، مثل النصوص المرتبطة بالسحر، وذلك نظرًا لصعوبة قرائته.


وإلى ذلك هناك الخط القندوسي، وهو خط مغربي مبدع ابتكره الخطاط المتصوف محمد بن القاسم القندوسي في القرن التاسع عشر.


وكان المستشرق الفرنسي "أكتاف هودا" يصف أربعة أنواع من الخط المغربي وينسبها إلى مدن أو بلدان معينة:

 

• القيرواني: يمتاز بحروفه القصيرة والقريبة من بعضها.


• الأندلسي: الخطوط التي ابتكرت بالأندلس.


• الخط الفاسي: ويمتاز بطول الأسطر العمودية.


• السوداني أو التمبكتي: نسبة إلى بلاد السودان (أي إفريقيا جنوب الصحراء) أو مدينة تمبكتو (بمالي الحالي)، ويمتاز بكبره وغلظه.


وبذلك يعتبر فن الخط المغربي معلمًا بارزًا وتعبيرًا عن خاصية حضارية متميزة سواء في المغرب أو الأندلس، وناطقًا بما وشته أيدي الخطاطين المغاربة المهرة، هواة ومحترفين منذ سالف العهود إلى يومنا هذا.


وقد أتى المؤلفان في دراستهما باستنتاجات ومعلومات وافية حول علاقة المغاربة بهذا الخط، وهو ما يدلل على خصوصية الثقافة المغربية من خلال خطها.


وجاءت الدراسة في ثلاثة أقسام على النحو التالي:

القسم الأول: تاريخ الخط المغربي وخصائصه، في مقدمة وأربعة فصول وخاتمة:

الفصل الأول: الخط العربي ورحلته إلى بلاد المغرب.

الفصل الثاني: الخط المغربي ومراحل تطوره.

الفصل الثالث: واقع فن الخط بالمغرب منذ الاستقلال.

الفصل الرابع: خصائص الخط المغربي وأنواعه.


أما القسم الثاني من الدراسة فتناول نماذج مختارة من نصوص ولوحات خطية:

أولًا: نصوص تراثية تتحدث عن الخط المغربي وتعليمه.

ثانيًا: الشواهد الخطية القديمة.

ثالثًا: الشواهد الخطية الحديثة.

رابعًا: أدوات الكتابة عند المغاربة.


أما القسم الثالث من الدراسة فتناول آفاق الخط المغربي في الوقت الحالي، والجهود المؤسساتية التي تقوم على خدمة الخط المغربي وإحياء مجده من جديد، وتقعيد خصوصية الخط المغربي في بلاد المغرب ودول الجوار.